نَبِيُّ اَلسَّلَفِيَّةِ، نَبِيُّ اَلسُّنَّةِ، اِقْتَدَى بِهِمْ بصيامِ عَاشُورَاء، بِصَوْمِ يَوْمِ عَاشُورَاء، وَلَمَّا جَاءَ إِلَى اَلْمَدِينَةِ أَمَرَهَم بِصِيَامِ يَوْمِ عَاشُورَاء، اِقْتِدَاءً بِالْمُشْرِكِينَ، بِالْكُفَّارِ! ...
هَذَا اَلنَّبِيُّ الأمَويّ نبيُ مِن اختِرَاعاتِ بَني أُميّةَ ومِن اختِرَاعاتِ مُسلمٍ واَلْبُخَارِيِّ وأمّةِ الضّلالةِ، هذا لَيْسَ نَبِيَّ اَلْإِسْلَامِ، هذا لَيْسَ النَّبِيَّ مُحَمَّدًا (صلّى اللهُ عَليهِ وآلهِ وسَلّم) هذا لَيْسَ نَبِيَّ اَلْمُسْلِمِينَ، لَيْسَ نَبِيَّ اَلْإِسْلَامِ.
اَلنَّبِيُّ اَلَّذِي يَنْهَى عَنِ اَلاقْتِدَاءِ بِالْمُشْرِكِينَ وَبِالْيَهُودِ وَبِالنَّصَارَى، هَلْ يَأْتِي وَيَأْخُذُ اَلتَّشْرِيعَ مِنَ اَلْمُشْرِكِينَ وَمِنَ اَلْيَهُودِ وَمِنَ اَلنَّصَارَى؟! هَلْ يُوجَدُ إِنْسَانٌ عَاقِلٌ يُنَاقِضُ نَفْسَهُ؟! هَلْ يُوجَدُ إِنْسَانٌ مَجْنُونٌ يُنَاقِضُ نَفْسَهُ بِهَذِهِ اَلطَّرِيقَةِ؟!.
مُقتبسٌ مِن بُحوثِ المرجعِ المُهندسِ الصرخِي الحَسنِي
youtube.com/watch?v=fsITpm515Tw