مفتي العسكروصلت وحشية أيام الستينات إلى شرطة الألفية الثانية وجمعيات حقوق الإنسان وهيئاتها لا حصر لأعدادها ، ورغم أن الأوضاع الآن صارت سيئة للغاية سواء في السجون أو في أقسام الشرطة إلا أن أحدًا لم يحرك ساكنًا ولم ينطق أي ممن يدعون أنهم يمثلون هذه الهيئات للدفاع عن حقوق الإنسان الذي صار رغم عددهم المهول بلا ح قراءة المزيد |