اخر الاخبار

الأربعاء , 14 مايو , 2014


Ismael Salama ... عن اى دين تتكلم ؟؟؟ الدين الذين يبيح قتل المتظاهرين بدون ذنب جنوه الا قولهم الحق ... الدين الذى يبيح قتل المعتصمين برابعة و النهضة ... الدين الذى يبيح اغتصاب النساء فى السجون و المعتقلات و اقسام الشرطة ... الدين الذي يبيح القبض على الأطفال و اغتصابهم و تعذيبهم و قتلهم بدم بارد ... الدين الذى يبيح القبض على كل من يعترض مجرد اعتراض على الحاكم ... الدين الذى يبيح خطف الناس دون أن نعرف عنهم شئ ... الدين الذى يبيح دفن الناس أحياء لمجرد أنه اعتصموا فى رابعة و النهضة ... الدين الذى يبييح حرق الناس احياء و هم مصابون و يحتاجون للعلاج ... الدين الذى يبيح تكميم الأفواه ... الدين الذي يبيبح قتل الطلبة فى الجامعات و التلاميذ فى المدارس ... الدين الذى يبيح لقاتل بأن ينقض على الحاكم الشرعى للبلاد و يغتصب السلطة دون وجه حق ... الدين الذى يعلى راية الكفر و المسيحية و اليهودية على الدين الإسلامى .... أقول لك أنا لا اسئ له فقط بل أنا كااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافر به .
أنا لا اؤمن الا بالإسلام الذى اعطانا الحق للدفاع عن النفس و اعطانا الحق لنقول السوء من القول عندما نظلم و عندما يعتدى علينا ... هذا هو الدين الإسلامى الذى حرم قتل النفس الا بالحق ... الدين الإسلامى الذى حرم الإغتصاب ... الدين الإسلامى الذى حرم قتل الناس لمجرد أنهم يعترضون على حاكم او سلطان ... الدين الإسلام شئ يختلف عن دينكم الذى تعبدون ... السيسى جائمك لتعبدونه هو شخصياً و يقول لكم إنه هو المسئول عن الدين فى البلاد و لما لا و هو انتقل من رتبة فريق اول الى مشير و من مشير الى رسول و من رسول الى ان قابل الله مرتين و سوف ينتقل النقلة القادمة الى أن يكون اله تعبدونه من دون الله ... سيقول لكم انا ربكم الأعلى و سيعطيكم دين هو خليط من الإسلام برئاسة احمد الطيب و من المسيحية برئاسة تواضروس و من اليهودية برئاسة حاخامات بنى صهيون أخواله و اقاربه .
لا يا سيدى نحن لا نسئ لدينكم فقط بل ان كااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافر بيه .
خسئتم فلن نعبد الا الله وحده لا شريك له و لن نتبع رسولا الا خاتم الأنبياء و المرسلين محمد صلى الله عليه و سلم .
كفرنا بكم و بما تعبدون من دون الله الواحد القهار .

لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا

بقلم: #Ismael_Salama

القراء 817

التعليقات


خريطة الموقع


2024 - شبكة صوت الحرية Email Web Master: admin@egyvoice.net