محمد جبريل فنان / أتقوا لعنة دم الشهيد ودعوة المظلوم
إلى المؤمنين بما جاء فى القرآن * المؤمنين بصدق النبى العدنان * القائل لا يلدغ المؤمن من جحر مرتان * لا تلدغوا من السيسى اللى خان * كما لدغتم من جمال زمان * ولا تلدغوا من الأمريكان * كما لدغتم من البريطان * ولا تلدغوا ممن للباطل أعوان * فالصادق الأمين ﷺ قال (أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا، وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ)
فالله الخالق حرم قتل النفس إلا بالحق وحرم إن يرث القاتل المقتول فكيف لسيسى وأمريكان منافقان خالصان خائنان كاذبان غادران فاجران قاتلان أن يرثا مصر ويتزوجاها بمحلل حرام فحسبنا الله ونعم الوكيل فى من حلل وأباح زنى الحرام بوطن له رئيس شرعى حلال * أهل الإجرام * اللصوص الليئام * ولاد مصر من الحرام * خدعوا أولادها الأغنام* وقتلوا شعبها ابن الكرام* فى الشهر الكريم والشهر الحرام * ما فيه مصر الأن من شر وخير فتنة سينجوا منها من رحم ربى مقلب القلوب فلا تستعجلوا إنتهاءها ولو طالت فترة التمحيص للمؤمنين والمحق للمنافقين المهم الثبات على الحق بالكلمة الطيبة أو الصمت والبعد عن الكلمة الخبيثة وذكر الله كثيرا وتستغفروه لعلكم ترحمون وتدعوه النجاة من هذه الفتنة اللهم كل من يعلم أن ما فى مصر الأن إنقلاب على الشرعية وأنها حرب على الإسلام ويكذب وينافق ويقول إنها حرب على الأخوان أو حرب على الإرهاب ولم يرى من المسلمين أرهاب ويردد أنباء كاذبة من إعلام منافق فاسق بعلم أو عن جهل وسعى فى مصر لخرابها ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل ويقطع الأرحام اللهم لا تمته حتى يرى الأرهاب فى عقر داره وفى أعز ما لديه اللهم عجل له العقوبة فى الدنيا وأجعله عبرة حتى لا يفتن عبادك ال
صالحين أتعظوا أيها الإنقلابيون الظالمون وأتقوا لعنة دم الشهيد ودعوة المظلوم ويا ايها الفاسقون بتصفيقكم وسكوتكم على الظلم فرعنتم الظالمين عجبت لمسلمين يعادون الأسلام ! كيف ضحك عليكم أعداء الإسلام وأسموه أرهاب إخوان ؟ شغل مخك يا غفلان ده العقل كثرة أسماءه فى القرآن العقل الحجر النهى اللب القلوب الأبصار الفؤاد البقية الروع الأمانة ال... تب إلى الله حتى لو كرهت قوما كفرة ولاد كفرة أمرك الله أن تعدل بينهم كرهك وظلمك لأخوان مسلمين جعلك تستبيح دماء المسلمين وحرقهم وجرفهم وأعراضهم وأموالهم وأعتقالهم وسجنهم وغلق أفواههم وترويعهم حسبنا الله ونعم الوكيل إنه نعم المولى ونعم النصير
