ابو صهيب
عن المعلقين على فيلم المندس أتحدث
- هي حرب على الإسلام ، والإخوان بذلوا ما استطاعوا ، في الحكم وخارج الحكم .
والإسلام ملك الجميع ، والإخوان ليسوا الإسلام
فليرنا الإسلاميون غيرتهم ودفاعهم عن الدين عملا لاتنظيرا
وهاهي الساحة مفتوحة
- كان الإخوان في السلطة ، ومافتئ الإسلاميون - جلهم - يحدثوننا عن : الإقصاء ، والأخونة ، وتماهي الإخوان ، ودوللي شاهين ، والقروض ، والضباط الملتحين و...
يعني : ( قتل الشرعية الدينية لديهم بعلم أو بجهل )
- وفي المقابل سعى العسكر والإعلام واليساريون والعلمانيون ومايسمى الثوريين إلى ( قتل الشرعية السياسية لديهم )
- أليس العسكر - الذي كان يملك الدولة - من دعم القوى المدنية في انتخابات مجلس الشعب المنحل قبل أن يأتي مرسي على حد قول سيف اليزل ؟
- أليس العسكر - على لسان مراد موافي - من استدرج مدعي الثورية ، وقالوا لهم : ساعدونا كي نسقط الإخوان ، وذلك قبل أن يأتي مرسي ؟
- ناهيك عن أنهم ( لم يملكوا ) على وجه الحقيقة .
- أيها المجاهدون - الفيسبكيون - قولوا لنا :
1- ماذا كانوا يفعلون ؟
2- من بديلهم من الإسلاميين ؟
حازم - أجل حازم - أليس هو من سب العسكر ، وقال فيهم ماقال ( قبل أن يتمكن ) وهم من كانت بأيديهم مفاصل الدولة .
فماذا فعلوا ؟ حذفوه من المشهد !!
فماذا لو تولى ؟
- وحازم - نفسه - كان يعلم ، فماذا فعل غير ( التنظير ) الذي تعيشونه الآن ؟
فهل حشد الأتباع الذين ملؤوا الشوارع بوسترات ؟ وكم عددهم ؟
وهل استمر في الحشد ، أم لملم جراحه ، وذهب إلى الاستديوهات منظرا ؟
- ثم لولا الإخوان وصمود رئيسهم - بعد الله تعالى - ماتحدثنا في الفيس ، وماكان لكم أتباع يعجبون ويعلقون ـ ولطارت إلى عمر سليمان أو شفيق !!
- هاهو الشارع ،
وهاهو الإسلام ينتهك ،
وهاهم الإخوان - في المقدمة - صامدون ، فأرونا ماذا أنتم فاعلون ؟
- الإخوان هم الأقل أخطاء :
لم يخونوا ، وغيرهم فعل
#ارحل_يا_عرص #مرسى_رئيسى #كلنا_الاخوان_المسلمين #شبكة_صوت_الحرية