لوسي ارتين وأخواتها يحكمن مصر
راقصات مصر يروجن للدعارة لتصبح الشعوب عبيد العسكر
نشر موقع "روسيا اليوم" خبرا تحت عنوان "فيفي عبده تقدم صافيناز لـ "سوق البنات" والأخيرة تقبل يدها، ذكر فيه : أن الراقصة صافيناز عبرت عن سعادتها بتحقيق حلمها واللقاء بالراقصة فيفي عبده، وذلك بأن قبلت يدها فيما كانت عبده تدعوها للمشاركة في برنامج "أحلى مسا".
وأضاف "روسيا اليوم" أن "فيفي عبده استهلت حديثها مع صافينار بالسؤال عن أحوالها في مصر لترد الأخيرة بـ "الحمد لله"، فأجابتها المضيفة وهي تقلد لكنتها: "الهمد لله بس ؟ ألن تقولي شيئا آخر؟".
وتابعت "روسيا اليوم" أن "سؤالا (غريبا) وجهته عبده لصافيناز استفسارا عما إذا جاءت إلى مصر كسائحة أم رغبة بالرقص، علما أن الإجابة معروفة حتى بالنسبة لغير المطلعين على السيرة الذاتية للراقصة الشابة،
لكثرة العناوين الأولى في مواقع إخبارية ترصدها حتى عين متصفح الأخبار الاقتصادية لا شعوريا".
وقال "روسيا اليوم" : "هذا وأدت الراقصة الأرمنية الحسناء، كما يراها كثيرون، وصلات رقص على أغاني
الفنانين الشعبيين محمود الليثي وحمادة الليثي، بينما دعت فيفي عبده الراقصة صافيناز إلى المنصة للرقص
على أغنية "سوق البنات"".
والسؤال المطروح هنا هل من فراغ أن يتصدر المشهد المصري وبكل قوة، الراقصات والفنانات، لدرجة أن بعض الأستاذة في الجامعات يمازح بحسرة ، طلابه قائلا لهم: لي مشاكل مع الجامعة منذ عشرين عاما، فتليفون صغير من فيفي عبده تحل كل مشاكلي" هكذا قال الرجل بحسرة.
وليس هذا فحسب بل فاجئنا الصحفي صابر مشهور ، خلال تقريره الذي تداوله النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ارتباط بعض العسكريين، بعلاقات مشبوة ، ببعض الراقصات والفنانات.
والسؤال المطروح أيضا فهل يستخدم العسكر ، تلك الراقصات، بعد تلك العلاقات ، في تخدير الشعوب ليصبحوا لهم عبيد البيادة.
والإجابة بلا أدنى شك، معلومة للجميع، حينما ترى أن عبيد البيادة ، سكارى حتى الثمالة ، في الميدان، بهوس الجنس ثم يخرج علينا من روج لهذا الفجور وتلك السفور والعري (والانحطاط) ، ببكاء التماسيح كما رأينا على شاشات إعلام الانقلاب، وكأن الحسرة على الشباب قد ألمت بهم ، والأحزان قد أحاطت بهم على ما وصلنا إليه من حال ، وكأن الأمر غير مدبر ، ليضموا لهم مزيد من عبيد العسكر.
#احنا_متراقبين #ارحل_يا_عرص #مرسى_رئيسى #كلنا_مسلمين #شبكة_صوت_الحرية