الجيش المصري لم يقدم شئ لمصر سوي جنود وضباط وجنرالات مرتزقه
في الكويت والسعوديه ضد العراق والأن في الإمارات والسودان نهبوا أموال الإرتزاق وهي أموال حرام ولاحاجه للشعب بها وهم الأن يدمرون سيناء حتي لاتضطر إسرائيل للقيام بهذا العمل القذر بل نهبوا أموال الشعب وبنوا لأنفسهم مساكن الجيش وفنادق الجيش وأنديه الجيش ومستشفيات الجيش وحتي سيارات الجيش وأقاموا حكم عسكري ديكتاتوري وتآمروا مع إسرائيل علي مصر وأمدوها بالمعلومات المخابراتيه وباعوا لها الغاز المصري بسعر التراب
ثم نهبوا الثمن البخس الذي تقاضوه من إسرائيل وبعد كل هذا هم غير قادرين علي إخافه إسرائيل أو حتي إثيوبيا ولو لم يكن الجيش المصري يحكمه جنرالات مرتزقه ربما تمكن الشعب من إنشاء جبهه ومقاومه شعبيه إستطاعوا بها إخافه أحباش إثيوبيا
والحل يكمن في التخلص من الجنرالات المرتزقه الذي يحكمونه والذين يصدرون الأوامر للضباط والجنود الذي لايوجد إختيار لهم سوي تنفيذ الأوامر لأن هذه هي تركيبه ونظريه عمل الجيوش في كل أنحاء العالم وهو تنفيذ أوامر القاده لابد من القبض علي الجنرالات المرتزقه الذين دربتهم ودستهم أمريكا وإسرائيل ومحاكمتهم محاكمه ثوريه وشعبيه وإعدام كل من تورط في التجسس علي مصروكل من تواطئ وتعامل مع إسرائيل
لو أعدم الشعب المصري موسوليني مصر وجنرالاته مثلما أعدم الشعب الأيطالي موسوليني إيطاليا وجنرالاته لتوقف قتل وسفك دماء وقنص المصريين في الشوارع ولإنتهت الديكتاتوريه العسكريه مع إعدام وتعليق أول جنرال
#مكملين #احنا_متراقبين #ارحل_يا_عرص #مرسى_رئيسى #كلنا_مسلمين #شبكة_صوت_الحرية