لقد تنفس الشعب المصري معارض ومؤيد لرئيس مرسي بجزء كبير من الحريه فى عام ٢٠١٢حتى عام٢٠١٣
وذالك بعد كبت وكابوس كبير تجاوز ال ٢٨عاما يدعي الدكتاتور ثم جاء الان اليد الامريكية التى ستقتل جميع العرب ليحكم مصر ويعيد بالدكتاتور من جديد ويطيح بجزء من الشباب بمسلسل كارتوني يسمي الاعتقالات اما الجزء الاخر فقد حكم عليهم ببطشة الشديد بالسفر خارج البلاد والشي الاخير الذي وضعته امريكا واسرائيل فى هذا المكان هوا ان يكون هذا الجنرال يد تقتل الاخوة الفلسطينين اليوم فى انتفاضتهم ويد اخري تقتل الاخوة السورين فى ثوراتهم وهوا الان جنرال وقائد وزعيم التحالف على المعارضة السورية والشيئ الاخير الذي تحدث عنه النشطاء فى حق هذا الجنرال انه هوا من اعيد فتح السفارة الاسرائلية فى مصر وهذا الكلام غير متفق مع اى ناشط علية ولكن اسرائيل هيا من اعطت لهذا الجنرال غرفة فى القصر الرئاسي