ان هذة الانتخابات اعطت درس هائلا لقادة الانقلاب والمقاطعه اكدت لهم ان الشباب اعداء لهم حتى عودة اخوانهم والقصاص لشهداء واما عند مقاطعة الشعب الذي اصبح واعي واولهم من كانوا مخطئين وائيدوا السيسي والان تراجعوا عن المشاركه فى الانتخابات وصححوا مسيرهم الى المقاطعة فهذا الامر الذي حدث من الشعب الذي سيقال فى وسائل الاعلام المصري بان مؤيدى السيسي اصبحوا ارهاب لمقاطعه البرلمان لوا ارد ان ينطق لتكلم وقال له ارحل وانا ارا منذ ان اعلنوا ان هناك شيئ يدعوا انتخابات ان جميع اطياف الشعب سواء كان مؤيد او معارض لنظام سيكونوا على راء وخطي واحد هوا يناير من جديد للمطالبه باسقاط نظام فاسد هتك الحريه واحيا الدكتاتوريا واصبح القمع عنده ليس له حق ولا دية فليغضب من يغضب وليشاء من يشاء فيناير قادم لامحال ولو كان لهؤلاء المستبدين عقل لادركوا ان استبدادهم باهظ جدا وان حريه الشعب لامفر منها والواجب الصحيح فى الثورة القادمه هوا هدم واقتحام كل سفارة اجنبيه فى القاهرة وبزعامتهم هيا السفارة الاسرائليه والامريكيا للقضاء على من يحكمنا لن تحكمنا امريكا
ا رحل
ابراهيم محمد