استيقظت اليوم في السابعة والنصف صباحا علي اطلاق النار فتوجهت بسرعة الي مكان اطلاق النار فوجدت حشدا كبيرا من المزارعين بجانب سالتهم عن ماحدث فقالوا لي ان حسن البحيري مامور مركز شرطة دسوق ومعه بعض ضباط المباحث كانوا يطاردون احد مؤيدي الشرعية علي طريق مصرف حوض الحجر القديم وادعوا انه كان يحمل قنابل وبعد فشلهم في القبض عليه اطلقوا عدة اعيرة نارية عليه كما تعاون معهم المرشدين وقاموا بالقبض عليه وتعرض للضرب والتعذيب منهم لكن السؤال الذي يطرح نفسه اذا كان هذا الشخص يحمل قنابل لماذا لم يفجرها في مامور المركز وضباط المباحث الذين اطلقوا عليه النار
كتب الشحات شتا