الله يعاتب رسوله من اجل الاعمي والمخابرات تختطف الاعمي وتعذبه لساعات
عاتب الله رسوله قائلا عبس وتولي ان جائه الاعمي وهذا عتاب من الرب لرسوله الكريم علي عدم رده علي الاعمي في حين قامت المخابرات باختطاف الاعمي واقتياده لمقر مخابرات طنطا وتجريده من ملابسه وتعذيبه بالكهرباء ومحاولتهم اجباره علي اشياء لم يعرفها ان هذا يؤكد ان المخابرات تخالف الله ورسوله باختطافها الاعمي وتعذيبه في حين قال الله ليس علي الاعمي حرج اليس هذا انتهاك لحقوق الانسان الا يدل هذا علي ان هذه العصابة المجرمه لاتراعي حقوق الانسان بل وحتي العميان فهم ضمن الذين يتم اختطافهم او تعذيبهم ام ان رعبهم من الشحات شتا ومحاولتهم الامساك باي شئ عليه حتي ولو كان مع الاعمي حتي يتم اعتقاله او تصفيته انهم لم يتركوا شيئا من القذاره والقبح الا وفعلوه مع المصريون وحتي العميان منهم
الكفيف مصطفي حسين يحكي ماحدث له من مخابرات طنطا الاجراميه
المخابرات تختطفني من كمين طنطا بالرغم من أنني كفيف كان ذلك بعد مكالمتي مع الشحات شتا في الثلاثاء 6 مارس والتي قلت فيها إن العسكر مجرمون قتلة وسفلة ورعاع وبلطجية فقام أحد المخبرين بالإبلاغ عني لتقوم المخابرات المجرمة باختطافي من كمين طنطا ويحقق معي زبانية جهنم علي بيه وهو مجرم سافل وإيهاب خرى على دماغه ولواء يسمونه محمد الكلب مدير أمن طنطا الحيوان ابن الحيوان ومن ضمن أسئلتهم ماذا كنت تفعل مع الشحات وما رأيك في السيسي ولماذا تسب الشرطة ولماذا كنت تريد الذهاب لليمن وماذا كنت تريد أن تفعل هناك فقلت لهم إن السيسي منقلب مجرم قاتل سافل لا شرعية له وبشار أنا معه قلبا وقالبا فهددوني إن لم أعترف على الشحات أن يكهربوني وأن يفعلوا في الفاحشة والموبقات ثم اقتادني المجرمون بالبوكس إلى مكتب المخابرات قرب موقف سبرباي بطنطا مدعين أنه الأمن الوطني ليقوم الضابط المجرم بتقييد يدي وتغميتي بالرغم من أنني كفيف ثم سبي بأقذر الأللفاظ أرادوا مني أن أعترف على حزب الاستقلال فرفضت ودافعت عنهم دفاعا مستميتا أرادوا أن يجعلوني أعترف أنني أوزع منشورات بوصاية من الحزب فقلت لهم إن الحزب نشاطه معلن وليس خفيا مرجلتهم على الشرفاء والعظماء أما الأمنجية فليسوا بمتهمين عندههم قام المخبرون المجرمون بضربي بالأقلام وخلع ملابسي وتعريتي تماما إلا من الملابس الداخلية وتقييد يدي للخلف ثم صعقي بالكهرباء ثم سؤالي عن نشاطي في الحزب ومن هو أمين لجنة الدعوة لعنهم الله وأقول لحزب الاستقلال أنا أشرف بالانتماء لكم إلا من كان عميلا منكم لماذا لم تصدروا بيانا تدينون فيه ما حدث لي أم أن خلافي مع بعض القياديات جعل الضمير الإنساني ينعدم عندكم وأخيرا أدعو المنظمات الحقوقية للتواصل معي على هذا الرقم والذي يراقبونه طبعا وطز في المخابرات وألف لعنة عليها 01060753986 وحسبنا الله ونعم الوكيل وأقول للمخابرات لن أكف عن الذهاب للشحات ولن أتكلم إلا في الهاتف المراقب ويا أحرار العالم تحركوا لإيقاف تلك المهزلة والله أكبر يسقط يسقط حكم العسكر الموت لأمريكا الموت لآل سعود اليهود الموت لإسرائيل اللعنة على اليهود النصر للإسلام.
كتب الشحات شتا