حشدوا قواتهم لتخويف ايران فوجدوا ايران تتبع نهج امام المتقين الذي قال احرص علي الموت توهب لك الحياة حاولوا تركيع ايران فركعوا هم وطلبوا التفاوض فرفضت ايران التفاوض وكيف هزمت ايران محورbالشيطاني
يقول تعالي الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ لقد اعلن محور الشياطين في العالم عن ارساله حاملات طائرات وقاذفات b52 وغيرها وغيرها لتخويف ايران وتركيعها فوجدوا ايران فولاذيه صلبة جدا لايمكن كسرها او الالتفاف عليها فتراجعوا وطلبوا التفاوض فرفضت ايران التفاوض فطلبوا من سويسرا التوسط فرفضت ايران اي وساطه مع الامريكيين الناقضين للعهد فارسلوا لرئيس ايران 5 رؤساء دول للتفاوض فرفض الرئيس الايراني التفاوض مع امريكا وهنا تنطبق هذه الايه علي ايران الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل ومن يكن الله معه فلايستطيع احد هزيمته لقد سخرت الصهيونية العالميه كل اعلامها لتخويف ايران وحرضوا الكثير علي تخويف ايران فقالت ايران حسبنا الله ونعم الوكيل والله مع ايران منذ قيام الثورة الاسلاميه والكل يعلم كيف اسقط الله طائرات امريكا حينما ارسلت طائراتها لضرب ايران في 25 ابريل عام 1980 وقد بشرنا رسول الله بالرايات السود الاتيه من خرسان ولاننسي ان ايران هي اول من بشرت بميلاد المسيح عليه السلام
كيف هزمت ايران محورbالشيطاني
لانها دولة قوية تعتمد في صمودها علي الله رب العالمين فلم تخشي محور b الشيطاني المكون من بومبيو وبولتون وبن سلخان وبن زايد ولقد سخر هذا المحور الشيطاني كل مايملك لتهديد ايران لكن مجرد ان اعلنت ايران كيفية تدمير القواعد الامريكيه وعن كيفية تدمير حاملات الطائرات الامريكيه وعن استخدام الزوارق الفدائيه الخشبيه ولذلك اضطر محور bالشيطاني الي التراجع امام ايران لانه يعلم انهاستهزم هذا المحور بل ستسحقه سحقا
اتعلمون ان الرافضه هم المنتصرون
اتضح ان الرافضه هم علي الحق المبين منذ الامام علي عليه السلام وحتي اليوم فهم رافضه لكل الباطل ورافضين للركوع والخضوع والخنوع ولذلك هم رافضه ولانهم يتبعون امام المتقين الذي يقول احرص علي الموت توهب لك الحياه لقد انتصر الحق علي الباطل وانتصرت ايران علي محور الشياطين
بقلم الشحات شتا