المخابرات السعوديه تتوعدني بمصير حسن شحاته بسبب دفاعي عن اليمن
توعدت المخابرات السعوديه الارهابية الصهيونيه بتصفيتي والتمثيل بجثتي كما فعلوا مع العالم المصري حسن شحاته في محافظة الجيزه قبل سنوات حيث قامت عناصر المخابرات السعوديه ومرتزقتهم من الوهابيون التلموديون اليهود بقتل الشيخ حسن شحاته والتمثيل بجثته بسبب مشاركته في اقتحام سفارة العدو الصهيوني بالقاهره وبسبب عدائه للكيان العنصري الصهيوني وقد توعدتني المخابرات السعوديه بمصير العالم حسن شحاته عدة مرات فهناك شخص يدعي معاويه ومعلوم انه مخابرات سعوديه توعدني بمصير حسن شحاته وهناك شخص اخر يدعي الصحابه توعدني بمصير حسن شحاته ومعلوم انه مخابرات سعوديه وقد توعدني الكثير والكثير حتي انهم هددوني علي الهاتف من ارقام سعوديه وكل هذا بسبب معاداتي للعدوان الارهابي الوهابي التلمودي الصهيوني علي اليمن ولانني ايدت ثورة اليمن التي حررته من الوصايه الامريكية السعوديه ولانني ادافع عن انصار الله احفاد ال بيت رسول الله وانا اتشرف دائما باليمن الذي وصفه رسول الله قائلا الحكمة يمانيه والايمان يمني ومن اهل اليمن صحابة رسول الله عمار وياسر ودائما كان اليمن مقبرة لكل الغزاة ولان اليمن اصل العرب ولان انصار الله هم احفاد رسول الله فهم احفاد الامام زيد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب بن فاطمه بنت رسول الله اما عصابة ال سعود اليهود ال مردخاي فهم احفاد يهود خيبر ولذلك حقق انصار الله احفاد من قال عنه رسول الله لاعطين الراية اليوم لرجل يحبه الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار وهو فاتح خيبر وقد حقق احفاد فاتح خيبر المعجزات في خيبر الثانيه وسحقوا جيوش وارهاب ومرتزقة 17 دوله مسلحين باحدث الاسلحة الامريكيه والبريطانيه والفرنسيه والاسرائيليه وكما حقق الامام علي النصر علي اليهود في خيبر الاولي فقد حقق احفاده انصار الله النصر علي احفاد يهود خيبر في خيبر الثانيه ولذلك تمنيت ان اكون يمانيا لاقاتل شرخلق الله في الارض ال سعود اليهود ال مردخاي ولذلك اريد ان ارسل رسالة لعصابة ال سعود اليهود واقول لهم انا لااخشي الموت وساظل ادافع عن اليمن حتي الموت والله يقول قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا وتهديداتكم لي لن ترعبني ومعلوم انكم قتلتم الفنانه التونسيه ذكري محمد وقتلتم الشيخ حسن شحاته وفجر دواعشكم الطائره الروسيه وكل هذا لن يرعبني
الله اكبر
الموت لامريكا
الموت لاسرائيل
اللعنة علي اليهود
النصر للاسلام
هيهات منا الذله
بقلم الشحات شتا