ال سعود واسرائيل يتقربون الي الله بقتل اطفال اليمن في شهر رمضان وطيارين اسرائيليين يشاركون ال سعودفي قتل اطفال اليمن واسرائيل علي استعداد للمشاركه في الحرب علي اليمن وصدق نصرالله حين قال هزم الوكلاء وبدات الحرب مع الاصلاء
كشفت صحافة العدو الصهيوني عن مشاركة طيارين اسرائيليين في الحرب علي اليمن وقالت صحافة العدو ان هؤلاء الطيارين استئجرهم ال سعود لقتل الشعب اليمني كما كشفت مواقع وزارة الحرب الصهيونيه عن قلق اسرائيل من صواريخ اليمن الباليستيه والتي تضرب عمق المهلكة الارهابيه شريكة اسرائيل في الحروب علي الدول العربية والاسلاميه وقالت مواقع وزارة الحرب الصهيونيه ان اسرائيل قلقة جدا من الصواريخ التي تضرب السعوديه واكدت وزارة الحرب الصهيونيه انها علي استعداد كامل للمشاركه في الحرب علي اليمن وبذلك يتكشف للعالم ان العدوان علي اليمن كان لحماية امن اسرائيل وقد تاكدت مقولة نصرالله للعالم انتهت الحرب علي الوكلاء وقد بدات مع الاصلاء
ال سعود واسرائيل يتقربون الي ربهم بقتل اطفال اليمن في شهر الصوم
لان ال سعود يهود متطرفون ومن اشد الطوائف اليهوديه تطرفا وهي التلموديه ولانهم يتقربون الي الله بقتل غير اليهود ويؤمنون في عقيدتهم بان قتل الملايين من غير اليهود يقرب الي الله فلذلك فهم يتقربون معا الي الله بقتل اطفال اليمن وشيوخ ونساء اليمن ولم يراعوا ان هؤلاء الضحايا في شهر الصيام ولان الله قد نزع الرحمة من قلوب هؤلاء اليهود وال التلمود فهم يواصلون جرائمهم علي شعب اليمن فلم يكفيهم قتل عشرات الالاف من المدنيين في اليمن ولم يكفيهم اصابة عشرات الالاف من الابرياء في اليمن ولم يكفيهم تهجير الملايين ولم يكفيهم اصابة مئات الالاف بمرض الكوليرا ولم يكفيهم ان شعب اليمن في مجاعه ولم يكفيهم حصار اليمن لاكثر من ثلاثة سنوات فهم يواصلون عدوانهم علي اليمن تقربا الي الله في شريعتهم التلموديه وانتقاما من رسول الله الذي قال الحكمة يمانيه والايمان يمان لقد اصبح هذا العصر هو اسوا بكثير من عصور الجاهليه ففي الجاهليه كانوا يحرمون القتال في الاشهر الحرم وكانوا لايقتلون الاطفال والنساء والشيوخ اما اسرائيل وال التلمود فلا يعرفون اشهر حرم ولايعرفون حرمة قتل الاطفال والشيوخ والنساء فهم يهود متطرفون يتقربون الي الله بقتل اطفال اليمن فاين انتم يامسلمون واين انتم يا احرار العالم واين انتم ايها المنظمات الحقوقيه وهل انتم جميعا شركاء في قتل اطفال اليمن
اترك لكم الاجابه
بقلم الشحات شتا