الرد الشرعي عليك فها أنذا أفحمك يا صفطي وأتحداك للمناظرة وأتحداك للمباهلة طارحا عليك تلك الأسئلة متحديا أن تجيب عليها. أولا تدعي حفظك للدين وغيرتك على الشرع وهل من الشرع يا وليد الصفطي يا تكفيري يا داعشي أن تروج حديثا مكذوبا على النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول إنما جئتكم بالذبح وعلى فرض أن الحديث صحيح فهل كان النبي ذباحا ولو لمرة واحدة أرجو أن تجيب. ثانيا هل من الشرع أيها المنافق المرتزق الكذاب الأشر الذي باع دينه بعرض من الدنيا قليل فانطبق عليه قول المولى اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيله هل من الشرع أن تمدح المجرم سيد منصور الذي قابل السيسي سيسينياهو يوم 25 3 2017 في محاضرة الكوادر وتقول له نحن من بلد واحدة يا حاج سيد ألا تعلم أيها المنافق المتصهين عميل السفارة الأمريكية أن النبي ذكر أنه مما أهلك بني إسرائيل أن الرجل كان يلقى الرجل فيقول له اتق الله ثم يأتي من الغد فيصبح أكيله وشريبه فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض ثم لعنهم على لسان داود وعيسى ابن مريم فأسأل الله أن يحشرك مع بني إسرائيل وأن يعلي من اللعنات عليك يا خارجي يا تكفيري. ثالثا رأينا تمعر وجهك عندما رمي ضلال شالوم بابن الحرام فلماذا لم نر ذلك منك يا منافق يا مخابراتي يا مجرم عندما رماها السيد نضال وهي كلمة لا تطلق إلا على ضابط مخابرات أعني أختنا هبة بدوي وتكلم عليها بكلمات نابية ولماذا لم نرك تتمعر عندما رمى ضلال شالوم هالة حجازي بأوصاف قذرة أستحي أن أقولها وقد ابتليت بالسجن والأسر فصبرت واحتسبت أما أنت فمجند مخبر جاسوس أمنجي عليك اللعنة ولعن الله قوما ضاع الحق بينهم. رابعا يا صفطي يا كذاب تحاول أن تتطاول على أولاد رأفت سيف غصبا عن عبد الحميد بركات والذي توعدته بسلسلة من المقالات الساخنة النارية الجحيمية التي لم يسبق لها مثيل بأنهما ربما تم تجنيدهما فهل من يقول للقاضي ملعون أبوك مجند وهل من يخرج ويعاهد الله أن يستمر في الكفاح مجند أم أن العيب فيك فتحاول أن تلصقه بغيرك أم أنك ممن ينطبق عليه المثل رمتني بدائها وانسلت وهل لديك بينة على ذلك أم هو الحقد الذي أعمى الله عز وجل به بصيرتك العفنة وقلبك الأسود المرباد وأبشرك باستمرار الحملة حتى إخراجك أنت والأمير وشوقي رجب وتأديب بركات وإن كان فوق التسعين لأنكم من بدأتم بالظلم وعلى الباغي السافل تدور الدوائر وترقب المقال الثاني إلى الحزب الذي فصل الكفيف والله أكبر يسقط يسقط حكم العسكر تسقط خلية الاستقلال المجرمة المخابراتية
بقلم الكاتب المصري الكفيف مصطفي حسين
لمزيد من التفاصيل على موقع / شبكة صوت الحرية
http://egyvoice.eu/Lnk/11310 ©
http://egyvoice.eu