زعيم داعش يهودي عراقي وال سعود يهود من العراق وهذا يؤكد ان الوهابيون يهود في زي اسلامي وعلي كل المسلمين التخلص منهم كما امرهم نبيهم محمد ووصيه علي
كما اسست بريطانيا ضباط مخابراتها خاصة مستر همفر الوهابيه التي قتلت مئات الالاف المسلمين ودمرت الاثار الاسلاميه وحافظت علي الاثار اليهوديه واستعانت بريطانيا بعراقيين يهوديين وهما محمد بن عبدالوهاب ال مردخاي ومحمد بن سعود ال مردخاي ولبسوا زي الاسلام ولم يقتلوا الا المسلمين ولم يدمروا الا الاثار الاسلاميه فقد اسست امريكا داعش وجندت يهودي عراقي يدعي اليوت شيمون والذي يسمي بابوبكر البغدادي الغريب ان التاريخ يعيد نفسه فكما كان يشرب اليهودي محمد بن عبدالوهاب ومحمد بن سعود دماء المسلمين فقد جاء لنا الدواعش اليهود اكلي لحوم البشر مثل جدتهم هند بنت عتبه ام امام المنافقين معاويه الغريب ان عشرات الالاف من المسلمين انضموا لداعش واعتنقوا اليهوديه بزيها الاسلامي كما اعتنق عشرات الالاف من قبل الوهابيه والسلفيه والقاعده والنصره وبوكو حرام وطالبان وهذه كلها تنظيمات يهوديه لانها لاتقتل الا المسلمين ولاتدمر الا الاثار الاسلاميه فمتي يفيق المسلمون ويقتلون كل الوهابيون اليهود الم يقول رسول الله ان وجدتهم لاقتلهم وان وجدتموهم فاقتلوهم الم يؤكد الامام علي وصي رسول الله علي ظهورهم في اخر الزمان افيقوا ايها المسلمون فقد اصبح ربكم امريكا واصبحتم تقدسون اليهود وتتبعونهم بل واصبح حكامكم يهود وتنظيماتكم الاسلاميه هي يهوديه
واليكم ماقاله الموقع الامريكي عن زعيم داعش اليهودي
نشر الموقع الأمريكى Veterans Today تقريرًا يؤكد أن أمير داعش خليفة مايسمي بتنظيم الدولة الإسلامية بالعراق "أبو بكر البغدادى"، ليس إلا عميلا للموساد الإسرائيلى يسمي "سايمون إليوت" أو "إليوت شيمون"، تم تدريبه ليرأس تنظيم داعش بهدف نشر الفوضى في الدول العربية المجاورة لإسرائيل.
وأكد التقرير، الذي نشره الموقع، أن "أبو بكر البغدادى" ولد لأبوين يهوديين والتقطته أجهزة المخابرات الإسرائيلية، ليحصل على تدريب عالٍ على التجسس، ومن ثمَّ تم زرعه في أحد البلاد العربية ليقيم تنظيم "داعش"، الذي ينشر الفوضى في العالم العربى ويهدم الدول، لفرض سيطرة إسرائيل على منطقة الشرق الأوسط.
واستدل الموقع بتصريحات أدلى بها "إدوارد سنودن" – الأمريكى الذي سرب تفاصيل برامج التجسس لوكالة الأمن القومى الأمريكية - الشهر الماضي لإحدى الصحف، حيث زعم "سنودن" أن تنظيم داعش ليس إلا نتاج خطة أمريكية وإسرائيلية وبريطانية، تهدف إلى جمع أغلبية مجاهدي العالم المتطرفين داخل تنظيم واحد، لنشر الفوضى في الشرق الأوسط وهدم الدول، ما يعطى إسرائيل والعالم الغربي فرصة أكبر للسيطرة على ثروات تلك المنطقة.
افيقوا ايها المسلمون وتحرروا من تقديسكم لامريكا
بقلم الشحات شتا