كشف الكاتب المصري الكفيف مصطفي حسين مؤامره شيطانيه لتقسيم حزب الاستقلال وقال ان زعيم هذه المؤامره هو القيادي السابق بالحزب الدكتور عاصم الفولي وضلال شالوم المخرب لحزب الاستقلال وذكري ادريس الوهابي السعودي وقال وشخص اخر يدعي م وقال ان الاستاذ م المفصول من الحزب طالبه مرارا وتكرارا ان يكف عن الكتابه ضد ضلال شالوم الذي خرب حزب الاستقلال وطلب منه ان يهاجم الدكتور الخولي في مقالاته وقال انه تقابل معه عدة مرات وطلب منه ان يقول له عن المعلومه التي قال فيها ان الاستاذ ضلال تابع لمكتب مخابرات سيدي جابر وقال له من قال لك هذه المعلومه ومن اين جئت بها وظل هذا الاستجواب متواصل ليوم كامل ثم طلب منه الاستاذ م ان يكتب مقالات تهاجم الدكتور الخولي لكن شخص مقرب من مصطفي حسين طلب منه عدم فعل ذلك لان هذه توجيهات مخابراتيه وبالفعل استمع الي النصيحه وقال مصطفي حسين ان الاستاذ م طلب منه اجراء انتخابات اليكترونيه مضاده لانتخابات المؤتمر العام وقال له عيك ان تقوم بعمل قائمه تفصل فيها مجدي حسين ومجدي قرقر ونجلاء القليوبي وابراهيم خضر من الحزب وعمل كيان موازي لكن صديق مصطفي حسين اكد له انه مخطط مخابراتي هدفه اقالة شرفاء الحزب من الحزب وطلب منه مرار وتكرارا هذا وعندما يئس منه قال هو اللي اسمه ايه ده رافض ينشرلك جدير للذكر ان هذا الشخص والوهابي السعودي ذكري ادريس وضلال شالوم تامروا علي الكثير في الحزب ومنهم الشحات شتا لكنهم اتفقوا مع الخليه المخابراتيه في الحزب علي طرد اشخاص واخيرا رافت سيف ثم انقلبوا علي بعضهم وكان الوهابي ذكري ادريس ينقل للاستاذ م اخبار الحزب وينقل لنا الاستاذ م الاخبار ثم طرد ذكري ادريس وضلال شالوم من حزب الاستقلال فضمهم الدكتور عاصم الفولي الي موقعه بوست برس وضم الاستاذ ضلال شالوم الحاصل علي الاعداديه لكتابة مقالات بالموقع ونحن نسال لماذا تصر المخابرات علي ابقاء عميلها ضلال شالوم في القاهره فبعد طرده من حزب الاستقلال وجريدة الشعب عينوه في موقع بوست برس وكانوا قد انشئوا له موقع من قبل بعنوان ساسه بوست وبعد كشف حقيقة الاستاذ ضلال اغلقت المخابرات الموقع وكما ان شريف عبدالحميد فتحت له المخابرات موقع بعنوان ايران بوست فنحن نعتقد ان ايران بوست وساسه بوست وبوست برس هي مواقع مخابراتيه ونحن نؤكد ماقاله الدكتور الخولي عن الدكتور الفولي لان تحريض الدكتور الفولي ل م وذكري وضلال ضد حزب الاستقلال يؤكد ان فرق تسود ومعلوم من يفرق هم اليهود واعوانهم في مصر المخابرات وكي يعاير الدكتور الفولي حزب الاستقلال بالاستاذ ضلال قدوس حزب الاستقلال ضم ضلال شالوم للكتابه في موقعه بوست برس ويقول ابراهيم محمد ان الاستاذ ضلال مهم جدا ويعتقد انه مسؤول كبير بالمخابرات فبعد القبض عليه ضبطوا معه 65 صوره علي التليفون سالوه عن كل من معه في هذه الصور ولم يسالوه عن صورته مع الاستاذ ضلال ومع ذلك يؤكد ابراهيم محمد ان الاستاذ ضلال مازال قدوسا لحزب الاستقلال حتي بعد فصله من الحزب فقد طالبوه للحضور للحزب للتحقيق معه لانه قال حقائق عن الاستاذ ضلال فرد عليهم قائلا عندكم ضابط اسمه نضال اذا طردتموه من الحزب فسوف اعود للحزب ونحن نؤكد ان اسم نضال لهذا الضلال يسئ جدا لكل النضال ونؤكد ان اسم نضال هو اسم وهمي مثل اسماء العاملين بالمخابرات فلديهم اسماء وهميه غير اسمائهم مثل صفوت الشريف كان اسمه موافي وهذا اسمه الغير حقيقي نضال ونحن نؤكد ان الاستاذ ضلال الحاصل علي الاعداديه والذي لايجيد القرائه والكتابه لايستطيع كتابة جمله واحده وجميع المقالات التي نشرت له في الشعب وساسه بوست كاتبها الحقيقي هو احمد رمضان وليس ضلال شالوم اما المقال الاخير والمنشور في موقع بوست برس المخابراتي المشبوه منذ ايام نحن نرجح ان يكون كاتب المقال الحقيقي هو الدكتور عاصم الفولي وليس الاستاذ ضلال وكان موقع بوست برس قد نشر مقال للاستاذ ضلال بعنوان هل تدافع قطر عن المظلومين حقًا أم أنها تسعى وراء مصالحها ؟وقد وضعت صورته عليه اما صورته التي كان يرفع فيها علم فلسطين قد تم حجبها واستخدمت المخابرات الهكر لاغلاق كل صور الاستاذ ضلال بعد ان اتضح انه ليس فلسطيني ونحن نسال استاذ ومعلم ضلال شوقي رجب لماذا انقلب عليك تلميذك ضلال وذهب الي اعدائك اليست هذه خيانه ونعد الدكتور الفولي وكل اتباعه بان مجدي حسين خط احمر ونحن لن نسمح لاحد بالتطاول عليه كما لن نسمح لاحد بهدم مابناه رغم خلافنا مع بعض المتامرين في الحزب
كتبت ريهام فوزي