فوزعمران خان في باكستان ضربه قاضيه للوهابية العالميه وهذه هي الضربة الثانيه للوهابيه بعدفوزمهاتير محمدفي الانيخابات الماليزيه لقدجائت رياح اقتلاع الوهابيه من الشرق
فوز عمران خان ضربه قاضيه للوهابية العالميه في باكستان وهذه الدوله نشرت فيها امريكا والسعوديه الوهابية التلمودية الاجراميه وقد صنعت امريكا والسعوديه عدة حركات ارهابيه في باكستان مثل طالبان والقاعده وداعش وغيرها من الجماعات التكفيريه وقد استخدمت امريكا والسعوديه الاراضي الباكستانيه لتدريب عشرات الالاف من المقاتلين وارسالهم للجهاد في سبيل امريكا ضد الاتحاد السوفيتي كما اقامت امريكا قواعد عسكريه في باكستان وحاولت امريكا منع باكستان من صنع القنبلة النوويه لكنها فشلت لكن المخابرات الامريكيه والسعوديه في باكستان تمكنوا من اعتقال صانع القنبلة النووية الباكستانيه عبدالقدير خان ونامل من رئيس الحكومة الباكستاني الجديد عمران خان اطلاق سراح العالم النووي الباكستاني عبدالقدير خان وتكريمه وقد حولت امريكا والسعوديه باكستان الي ساحه دمويه فارسلوا عناصرهم من القاعده وداعش لقتل الالاف الشيعه والالاف الصوفيين ومئات المسيحيين وفجروا المساجد والكنائس والاسواق كما استخدمت امريكا والسعوديه طالبان باكستان في تجنيدهم للجهاد في سبيل امريكا في سوريا والعراق واليمن ونحن نامل من عمران خان حظر الديانة الوهابية في باكستان كما استخدمت امريكا والسعوديه باكستان لارسال عناصرهم التكفيريه لضرب ايران لكن فوز عمران خان جاء لينقذ باكستان من عصور الظلام جاء ليحرر باكستان من الوصاية الامريكية السعوديه جاء ليقتلع الوهابية التلموديه من باكستان جاء ليحرر باكستان من الارهاب جاء ليقضي علي جميع الجماعات الارهابية الوهابية التكفيرية التلمودية التي اعترف محمد بن سلمان بان ال سعود نشروا الوهابية في العالم لخدمة امريكا والصهيونيه لقد جاء فوز عمران خان في باكستان ثاني ضربه قاضيه للوهابية الارهابيه فقبل اسابيع فاز مهاتير محمد برئاسة حكومة ماليزيا وسحب قوات بلاده من اليمن واعتقل رئيس الحكومة السابق الموالي لعصابة ال سعود وعارض الحرب علي اليمن وجاء فوز عمران خان برئاسة حكومة باكستان ثاني ضربة للوهابية العالميه وجائت رياح اقتلاع الوهابية من الشرق وقريبا جدا ستتحالف باكستان مع ايران وماليزيا للقضاء علي الوهابية الارهابية في العالم ونحن في مصر نرحب بفوز عمران خان ونامل فوز كل الاحرار المناهضين للوهابية في كل دول العالم
بقلم الشحات شتا