هل باعت تركيا خاشقجي في مقابل حفنة من الدولارات اليس بيع تركيا لسوريا عندما فتحت كل اجوائها لدخول الارهاب السعودي الي سوريا عام 2011 يؤكد ان تركيا باعت خاشقجي
عصابة ال سعود اليهود ال مردخاي بارعون في شراء الذمم بالمال فهم اشتروا الادارة الامريكيه وتويتر وفيس بوك ومجلس الشيوخ ومجلس النواب والامم المتحده ومحكمة جرائم الحرب ومجلس الامن وحكام الغرب وحكام العرب وعلماء المسلمين وعبر المال استطاعت عصابة ال سعود اليهود ال مردخاي شراء الذمم في هذا العالم
هل باعت تركيا خاشقجي في مقابل حفنة من الدولارات
الشواهد تؤكد ان تركيا وافقت علي قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي علي اراضيها بل وعندما كان في امريكا وقبل ان ياتي الي تركيا وهذه هي الادله التي تؤكد ذلك
ال سعود يعرفون من اين تؤكل الكتف فهم دفعوا لتركيا 20 مليار دولار في مقابل فتح كل اجوائها لاستقبال الارهاب العالمي لضرب سوريا اذا تركيا باعت جارتها سوريا وكلنا يعلم العلاقه القويه التي كانت بين الرئيس الاسد والرئيس اردوغان لكن عندما دفع لهم ال سعود المليارات باعوا سوريا ب20 مليار دولار واعتقد ان تاخر تركيا في ادانة السعوديه بقتل كاتب سعودي علي اراضيها هو بسبب وعد السعوديه لتركيا بدفع ملايين الدولارات في مقابل السكوت واعتقد ان منع تركيا لخطيبة خاشقجي من التحدث في الفضائيات هو لنفس السبب واعتقد ان سماح تركيا لخاشقجي بدخول السفاره السعوديه بتركيا دون حمايه له هو لنفس السبب واعتقد ان علم اجهزة الامن التركيه بوصول طائرتين اثناء وجود خاشقجي في السفاره هو مشاركة في المؤامره ولهذا يعرف ال سعود من اين تؤكل الكتف وتركيا تاخرت كثيرا في الاعلان عن مقتل خاشقجي ولم تعلن الا بعد اعلان ولي العهر السعوري بن سلخان ان خاشقجي ليس موجود داخل السفاره بتركيا وقال ليس لدينا شئ نخفيه اليس كل هذا يؤكد ان تركيا متواطئه في قتل خاشقجي مقابل حفنة من الدولارات
اترك لكم الاجابه
بقلم الشحات شتا