هل نسي العالم قضية خاشقجي
وهل قبضت تركيا الثمن في مقابل الصمت عن جريمة قتل عصابة ال سعور لخاشقجي علي اراضيها
عندما قتلت مخابرات عصابة ال سعور الارهابية الوهابية الصهيونيه الصحفي جمال خاشقجي شن احرار العالم حمله عنيفه علي عصابة ال سعور وخاصة علي ولي عهر العصابه محمم بن سلخان ال مردخاي وتوقع العالم سقوط عصابة ال سعور بعد كشف تركيا عن هذه الفضيحه وتوقع اخرون سقوط ولي عهر المهلكه محمم بن سلخان لكن وبعد مرور شهور لم تسقط عصابة ال سعور كما توقع الكثيرون ولم يسقط بن سلخان بل يواصل تدبيره انقلابات عسكريه في السودان ودعم لحفتر في ليبيا ويواصل جرائمه ضد شعب اليمن في المقابل تعهدت تركيا بعمل الكثير ضد هذه الجريمه وصمتت تركيا اليس ذلك هو دليل علي قبض تركيا الثمن في مقابل السكوت وعدم التصعيد ضد عصابة ال التلمود الغريب ان ولي عهرالمهلكه لم يقدم للمحاكمه بل الاغرب من ذلك هو ان من ارسلهم لقتل خاشقجي مازالوا في مناصبهم ومازالوا في مواقعهم بل ويواصلون قتل شعب اليمن وتعذيب النشطاء في مملكة الارهاب لقدكانت قضية خاشقجي هي اصغر جريمه ارتكبتها عصابة ال التلمود لكنها كانت هي الجريمه التي فضحت عصابة ال يهود لكن للاسف صمت الجميع عنها الان
فلماذا
اترك لكم الاجابه
بقلم الشحات شتا