يتعرض الكاتب المصري الكفيف مصطفى حسين القيادي بحزب الاستقلال لتهديدات مخابراتية بالتحقيق معه بالحزب لكشفه أسماء الخلية المخابراتية وفضحه لمؤامراتهم الدنيئة غير مراعين لظروفه البصرية حيث إنه كفيف إضافة لإعاقة وعرج بقدمه اليسرى ولذا فإنهم يعذبونه نفسيا ويحاولون التحريض عليه تحريضا كبيرا والكاتب يحمل ضلال شالوم ومحمد الأمير وشوقي رجب مسؤولية سلامته ويناشد المنظمات الحقوقية الوقوف معه لإيقاف تلك المهزلة والحمد لله رب العالمين.