الي الاحباب والاصدقاء والاشقاء والرفاق من كل كتاب العالم استغيث بكم واناشدكم وارجوكم التضامن معي بتوقيع عريضة تضامنية موجهة للامم المتحدة حيث اتعرض للتهديد بالذبح كل يوم من قتلة اخي ويوجد تواطؤ امني كبير مع قتلة اخي ومنذ مايو الماضي وانا اشكو لكل المسئولين في مصر ولاحياة لمن تنادي ورغم مئات البلاغات والشكاوي التي تقدمت بها انا وشقيقي الشهيد محمد شتا فقد قتل اخي ذبحا امام منزله يوم الاحد 21 يوليو 2024 وللاسف لم يتم القاء القبض علي ثلاثة من القتلة الذين شاركوا في قتل اخي بل تركوا احرارا يهددوننا يوميا مع ابناء عمهم وفي حماية الشرطة وهذا لم نراه الا مع قوات الاحتلال التي تحمي المستوطنين وهم يقتلون الفلسطينيين وقد قتل شقيقي محمد شتا بتواطؤ امني وبتحريض من مفتش امن عام في وزارة الداخلية يدعي كريم فوزي المحلاوي والذي وعد حسان ابوالفتوح شعبان الذي يعمل مرشد له بانه لن يسجن ساعة واحدة اذا قتل اخي وبالفعل كان ضباط المباحث بمركز شرطة دسوق يعدون العدة لذلك فقبل قتل اخي شكونا لنقطة شرطة شباس الشهداء برقم 5احول بتاريخ 6مايو 2024 وكان المحضر باسم شقيقي الشهيد محمد شتا وفي 13 مايو حررت محضر برقم 68 احوال ضد حسان ابوالفتوح شعبان وابنائه بل انني كلما حررت محضر كانوا يحرضون حسان وابنائه ضدي انا وشقيقي وفي 2 يونيو 2024 نشرت جريدة المصري اليوم شكوتي الي وزير الداخلية بعنوان علي باب الوزير وذكرت فيها بعض الارقام التي حررتها ضد حسان وابنائه واضطرت المباحث الي القبض علي اثنين من ابناء حسان لكنهم لم يبقضوا علي حسان الذي كان عليه 6 احكام لانه بني سبعة منازل علي املاك الدولة لكن المباحث لم تقبض عليه لانه يعمل مرشد لمفتش الداخلية كريم المحلاوي وفي 5 يونيو نشرت جريدة الوفد شكوت شقيقي محمد شتا عن تجاوزات حسان ولان حسان كان يعمل تاجر مخدرات وابنائه تجار عمله وكانوا يعرفون من اين تؤكل الكتف فقد قدموا رشوة للمسئولين بالزراعة وبالطبع كانت المعاينة لصالح الجلاد ضد الضحية مما جرا الجلاد علي اعداد العدة لقتل اخي وفي 17 يوليو 2024 توفت والدتي عصمت عبدالهادي الدمرداش وقام حسان بسد طريق الجنازة امام والدتي بالجرار الزراعي والمقطورة وسد الطريق علي الالاف المعزين رغم ان الطريق تابع لاملاك الاصلاح الزراعي واتصلنا بالنجدة عشرات المرات ولاحياة لمن تنادي كما هجم حسان وابنائه علي منزلنا عشرات المرات واتصلنا بالنجدة دون جدوي وذهب شقيقي محمد معي علي الموتوسيكل من دسوق الي القاهرة قاطعين مسافة 180 كيلو ذهاب و180 كيلو عودة وحررنا محضر ضد حسان في تفتيش وزارة الداخلية بالعباسية بالقاهرة يوم 9مايو 2024 وحررنا عدة محاضر في مكتب مدير امن كفرالشيخ ضد حسان وابنائه وحررنا عدة محاضر بمركز شرطة دسوق ضد حسان وابنائه وكل هذه المحاضر لم تجدي نفعا بسبب تدخل العميد كريم المحلاوي المفتش بوزارة الداخلية واللواء الذي يبيع المخدرات لابناء عم حسان ورئيس بلطجية المخابرات محمد فرغلي خلف واحد المستشارين برئاسة الجمهورية من عائلة نافع وللاسف كل هؤلاء شاركوا في اعداد العدة لقتل اخي لانهم مكنوا القاتل من اجرامه وظلمه وطغيانه وفي يوم الجمعة 19 يوليو 2024 هجم حسان وابنائه الستة علي منزلنا وكان ابراهيم ابنه يحمل بندقية الية ولولا وجود عشرات المعزين في والدتي لقتلونا جميعا ويومها وقعنا علي وصلات امانة للقعدة العرفية يوم الجمعة القادمة 26 يوليو لكن وساطات العميد كريم المحلاوي وتواطؤ مباحث مركز شرطة دسوق كانت سببا في قتل اخي وفي مساء السبت 20 يوليو 2024 ذهبت مع شقيقي محمد لتحرير محضر ضد حسان وابنائه خاصة البندقية الالية فرفض كاتب الشرطة بتحرير محضر ببندقية الية فقمنا بعمل محضر بقطع طريق جنازة والدتي وفي صباح الاحد 21 يوليو وفي العاشرة صباحا استغل حسان وابنائه وجود شقيقي محمد بمفرده في البيت وهجمموا عليه هو وستة من ابنائه فقام الابناء بالضرب بالشوم علي راس اخي فسقط ارضا فطعنوه 9 طعنات نافذة وقام حسان بذبحه من الرقبة من الجهة اليسري وكما سد حسان الطريق امام جنازة والدتي بالجرار الزراعي فقد قام بسد الطريق بالجرار الزراعي وقال اتركوه ينزف حتي الموت وتوفي شقيقي محمد شتا ورغم اتصالي بالنجدة يومها لم تتحرك ورغم اتصالي بالمباحث وايضا لم تتحرك وجاء رئيس المباحث بعد الهنا بسنة الي مكان الواقعة فسئل زوجتي ماذا حدث فقالت له لسه فاكر جاي بعد ايه جوزي اتصل بيكم كتير فسب لها بالدين قائلا اخرصي يلعن دين امك ولولا اتصالي بالصحافة لما تحركت المباحث ولم تقبض المباحث الا علي ثلاثة من القتلة ووالدهم وتركت ثلاثة هاربين ايضا بوساطة من العميد كريم المحلاوي وفي يوم 31 يوليو 2024 وبعد 10ايام من قتل حسان لشقيقي مات حسان بالسجن وفي العرف الريفي المصري اي قاتل لايدفن في مقابر بلدته فدفن حسان بمقابر عزبة املاك الاصلاح الزراعي الشهيرة بحسن شعبان ورغم ان القاتل لم تقام له جنازة واقيمت له جنازة واثناء جنازته كان ابنه فتوح المشارك في قتل شقيقي محمد شتا كان يحمل مسدسا ولم تلقي المباحث القبض عليه وكان ابناء عم حسان يحملون المسدسات الغير مرخصة ويسيرون في الجنازة بحرية تامة وحاول رئيس مباحث مركز شرطة دسوق ري ارض القتلة وبعد فضحي للخبر امتنع وكل يوم منذ وفاة شقيقي يهجم ابناء حسان وابناء عمهم علي منزلنا حاملين الاسلحة النارية والبيضاء والشوم مستغلين كثرة اعدادهم ويهددوننا بالذبح علانية وامام الشرطة ويقولون لنا انتوا زي فلسطين واحنا زي اسرائيل واحنا محاصرينكم وللاسف لاتتدخل الشرطة لحمايتنا منهم وفي يوم 21 اكتوبر الماضي فوجئنا بعدة سيارات شرطة فيها رئيس مباحث مركز شرطة دسوق فؤاد الفقي ومامور المركز وقبضوا علينا انا وشقيقي وشقيقاتي وزوجاتنا وزوجة شقيقي الشهيد محمد شتا وحرم بنت شقيقي مكة من الرضاعة لمدة خمسة ايام وتم فطمها فيما بعد وللاسف ينطبق عليه المثل الذي يقول لابيرحم ولابيسيب رحمة ربنا تنزل وايضا ينطبق عليه قول الشاعر احمد فؤاد نجم الذي يقول وساد قانون البتاع ولا علة ولا معلول فالقاضي تبع البتاع فالحق ع المقتول وحبسونا خمسة ايام لكي يسمحوا للقتلة بجمع قطنهم وري ارضهم بكل حرية تامة رغم ان ذلك محرم في العرف الريفي في مصرممنوع علي القاتل ري ارضه او زراعتها وللاسف بعد خروجنا من الحبس يحرض علينا رئيس المباحث فؤاد الفقي ابناء حسان وابناء عمهم يوميا امام منزلنا ليهددونا علانية وقد شكوت لمكتب مدير الامن بكفرالشيخ عدة شكاوي منها برقم 1896 بتاريخ 3اغسطس 2024 وللاسف ارسلوها لمباحث دسوق التي تعمل لخدمة القتلة والان يتركون ثلاثة من القتلة يعيشون في منازلهم بحرية تامة هم حسان حسان ابوالفتوح شعبان وفتوح حسان ابوالفتوح شعبان ومحمود حسان ابوالفتوح شعبان ولم يلقوا القبض عليهم والسبب الوساطات والرشاوي علما بان هؤلاء هم تجار عملة ومخدرات وابناء عمهم تجار سلاح وللاسف هم في حصانة بسبب الوساطات ولم تتحرك الشرطة للقبض عليهم فلمن اشكوا لقد خاطبت جميع المسئولين في مصر من ضابط نقطة الشرطة الي رئيس المباحث الي مدير الامن الي وزير الداخلية الي رئيس الوزراء الي رئيس الجمهورية ولاحياة لمن تنادي فهل انتحر ام اترك مصر لهؤلاء القتلة المجرمين تجار العملة والمخدرات والسلاح والمدعومين امنيا
ولذلك استغيث بكل كتاب مصر والكتاب العرب وكتاب العالم ان يتضامنوا معي وهذا هاشتاج حق محمد شتا لازم يرجع اجو التغريد فيه
#حق_محمد_شتا_لازم_يرجع وهذه ارقام هاتفي للتواصل 01012869582 او 01229631876 وارجو من كتاب العالم نشر هذا المقال في كل الصحافة العالمية
بقلم الشحات محمد شتا شقيق الشهيد المغدور محمد محمد محمد عبدالمجيد شتا