عميدكتاب العرب الكاتب الكفيف مصطفي حسين يعلن انضمامه لحملة المدافعين عن الطالب المصري المطارد احمد رمضان
لم أشرف كثيرا بالالتقاء به لا بل لم أتحدث إليه مرات قليله كما شرف الكثيرون من أفراد الحزب بالقرب من ذلك البطل الذي يندر أن تجد في ذلك الزمان مثله. إنه الطالب الخلوق العفيف العظيم أحمد رمضان المحكوم عليه بعشر سنين ظلما في 28 12 2016 على يد قضاء العسكر عسكر سيسينياهو المجرم اعتقل في 25 يناير 2014 من مسيرة المطارية والمسيرات حق مكفول في شرائع أمم الإلحاد صنيعة يهود ومكث في قسم الأميرية بعض الوقت ثم سجن أبو زعبل ستة أيام مع الأستاذ طارق حسين والباش مهندس محمد العريان ومحمد الباسل وخمسة آخرين من الأحرار إلى أن أخرجه الله عز وجل في 1 3 2014 فخرج ثابتا صامدا أسدا مقداما رجلا بطلا بكل معنى البطولة لم ينثن ولم يركن للحياة الدنيا فواصل النزول في الفاعليات مرارا دون كلل أو ملل ولسان حاله قول الشاعر ولست أرى الحياة سوى جهاد ومن يحيا الجهاد هو الشهيد لغزوة صاحب في الله خير من الدنيا وما جمع العبيد. واستمر في خدمته للحزب فعمل على تكوين اللجان وتنشيط أمانة التنظيم التي خربها مخبرو الحزب وخليته المخابراتية وسوف نفرد مقالا عن تآمر الأمير المخبر الجاسوس الأمنجي على أحمد رمضان في وقت لاحق إن شاء الله. المهم في المرة الوحيدة التي تحدثت فيها مع ذلك الجبل الشامخ وجدته يمتلك يقينا بالله قل أن يكون له مثيل أبدا ذلك عندما كان يوصلني لمحطة المترو سألني من أين أنت قلت له أنا من المطارية قال لي لقد اعتقلت من ميدان المطارية في 25 يناير 2015 قلت له كم ظللت قال 45 يوما قلت له ومتى خرجت قال في 5 3 2015 قلت له كيف هي معنوياتك قال لي أثق بنصر الله ثقة تامة قلت له لقد دعوت الله عز وجل ألا يمكن الداخلية مني قال بإذن الله لن يتمكنوا منك ادع الله ألا يتمكنوا مني قلت له لن يتمكن منك كلاب الداخلية ولو اجتمع عليك أهل الأرض أجمعين ثم قلت له سنستمر في الصدع بالحق مهما كلفنا ذلك من نتائج وأذكر مثلا واحدا على إخلاص ذلك الشهم الخلوق عرضت عليهم ذات مرة أن أسجل في أستوديو الحزب بعض الأناشيد حتى يكون ذلك دعاية قوية للحزب فرحب بذلك ترحيبا عاليا ووالله لا أبتغي من ذلك شيئا الآن لكنني أريد أن أثبت لكم مدى إخلاصه وتفانيه أسال الله أن يحفظه ويسلمه ويعافيه من كل بلاء أحمد رمضان بالرغم من جهوده وبلائه الذي عاناه في سبيل الله نحسبه كذلك ولا نذكي على الله أحدا لم تذكر له الخلية المخابراتية ذلك الجميل والبرهان على ذلك أنهم لم يقوموا بدعوته للمؤتمر العام في 2016 أليس ذلك أبلغ دليل على أنهم أعني الخولي والأمير وشوقي رجب وضلال شالوم وسامي موسى وفتحالله وغيرهم عملاء أترك لكم الإجابة. بقلم مصطفى حسين فتحي عبد العزيز الوسيمي القيادي الكفيف حزب الاستقلال المطارية القاهرة. 18 ربيع الأول 1439 ه. 7 12 2017 للميلاد.
تحذير من عميد كتاب العرب الي كلاب السيسي
تحية للبطل المجاهد المطارد الأسد الحر العظيم المخلص لدينه ووطنه وأمته المجاهد أحمد رمضان حفظه الله تعالى من كل شر وبهذه المناسبة نحذر الداخلية المجرمة وقضاء العسكر من تأجيل القضية أكثر من ذلك لأن ذلك سيجر عليهم وبالا لا قبل لهم به ونحذر كلاب المخابرات من أي حكم جائر عليه
ويسقط يسقط حكم العسكر
بقلم الكاتب المصري الكفيف مصطفي حسين عميدالكتاب العرب