الكاتب المصري الكفيف مصطفي حسين يكتب
اغتيال مرسي والجريمة اليهوديه
موضوع مهم جدا مهم أن نعرف تدبير اليهود المجرمين لطمس معالم الحق وإيذاء كل مصلح بدأا من دعوة الأنبياء وحتى زوالهم للأبد بإذن الله على يد المسيح ابن مريم على نبينا وعليه الصلاة والسلام, في عام 7 للهجرة قامت زينب بنت أبي الحقيق اليهودية بدس السم للنبي صلى الله عليه وسلم في كتف الشاة عندما علمت أنه يحب كتفها لكن الله عصم النبي منه بنطق الشاة التي قالت كما عند البخاري لا تأكلني إني مسمومة. إلا قطرات من السم ظلت تنخر في جسد نبينا الكريم طوال أربع سنوات حتى قال إني أحس أثر السم لقد قطع إبهري. استشهد النبي بعد أربع سنين من السم واستشهد الرئيس الأسد المجاهد المغوار الحر الليث الجسور المقدام الهمام الفذ العظيم الليث الجسور الدكتور مرسي ابن العدوة بالشرقية مسموما بالسم البطيأ على يد السيسي الانقلابي ابن مليكة اليهودية وعلى يد الإمارات لأنه قال لن نترك غزة وحدها وقال لبيك يا غزة حتى وهو في القفص ولأنه دعم الفصائل المجاهدة بكل سلاح أرعب العدو وأؤكد على عدة نقاط. أمهل المخابرات أسبوعا واحدا لفك الحصار عن قرية العدوة بمركز ههيا بالشرقية والتي شرفت بصلاة العيد فيها وإلا سأزحف عليهم بنفسي وسأجعلها عليهم حربا ملحمية مليونية لا طاقة لهم بها بالرغم من أنني كفيف. ثانيا أؤكد على عدم اعترافي بالسيسي سيسينياهو رئيسا أبدا ولو اعترفت به مصر كلها فالدكتور مرسي له في عنقي بيعة بالرغم من أنني لم أنتخبه نعم له بيعة لأنه ضد بني صهيون وكل من كان كذلك فله في عنقي بيعة. ثالثا نؤكد على العهد معك يا دكتور أننا لن نخون ولن نحيد عن دربك سننزل للمسيرات من بعدك وسنربي أبناءنا على حب الشهادة وعدم الركون للطواغيت مهما حدث والقصاص قادم ويسقط يسقط حكم العسكر يسقط حكم آل سعود أحفاد يهود خيبر وتسقط كل كلاب وخنازير العرب والعجم والحمد لله رب العالمين. كلنا إخوان
. بقلم مصطفى حسين فتحي عبد العزيز الوسيمي أمين الفكر والدعوة المنتخب بحزب الاستقلال