ضلال شالوم ابلغ اسياده في المخابرات عن قيادات حزب ا لاستقلال الذين قدسوه ومجدوه وحولوه من حاصل علي اعداديه الي رئيس تحرير جريده مصريه
صدق ا لامام علي حين قال احذر من عدوك مره ومن صديقك الف مره فربما انقلب الصديق فكان اعلم بالمضره وصدق من قال اتق شر من احسنت اليه وقد تم تطبيق هذه الحكم مع ضلال شالوم الذي ارسلته المخابرات المصريه من مكتب سيدي جابر الي مقر حزب الاستقلال وقد امرت عملائها في حزب الاستقلال بترقية الاستاذ ضلال لاعلي المناصب ويدعي ان اسمه نضال لكن مؤامراته واسافينه ونجاساته تؤكد انه ليس بنضال وانما هو ضلال وبعد اعتقال المجاهد مجدي حسين رئيس حزب الاستقلال ارسل مكتب مخابرات سيدي جابر بالاسكندريه ضلال شالوم الحاصل علي الاعداديه وادعي انه صحفي وخريج جامعة تونس وادعي انه فلسطيني ثم كشفنا عنه كل شئ حتي لم نعرف ماهو اسم والده وقد تمت ترقية الاستاذ ضلال الذي لايجيد القرائه والكتابه الي رئيس تحرير لجريدة الشعب التابعه لحزب الاستقلال وترقي الي اعلي المناصب في الحزب وكان هو الذي يامر وينهي ويطرد كل من يخالفه من الحزب ثم عقدت المخابرات صفقه مع عملائها بالحزب بطرد الشحات شتا ورافت سيف ومصطفي حسين من الحزب مقابل موافقة المخابرات علي استمرار الحزب لكن بعد ان فجر الاستاذ ضلال وحول الحزب الي زنا وعلاقات غراميه ومكان لتجمع الجهات ا لامنيه وطرده لشرفاء الحزب وتقديس عملاء المخابرات له وقولهم له يا استاذ نيييييييييييضااااااال تدخلنا وقمنا بشن حمله بعنوان الاستاذ ضلال لتخريب حزب الاستقلال فاضطر الحزب الي فصله وبعد ان اصدر الحزب بيانا يؤيد الثوره علي السيسي استعانت المخابرات بعميلها ضلال شالوم للابلاغ عن اماكن تواجدهم وابلغ الاستاذ ضلال عن 30 قيادي منهم وصدق رسول الله حين قال من اعان ظالما سلطه الله عليه وقد اعان عملاء المخابرات بالحزب الاستاذ ضلال علي تخريب حزب الاستقلال وطرد الشرفاء منه واخيرا ابلغ الاستاذ ضلال عنهم فهل جزاء الاحسان الا ا لاحسان يا استاذ ضلال
اترك لكم الاجابه
بقلم الشحات شتا