كان هذا اسعد خبر شاهدته وسمعته في اليوم الاخير في 2019 وهو اقتحام ابطال العراق لسفارة الشيطان الاكبر واكبر وكر للتجسس داخل العراق واكبر ممول للفوضي في العراق واكبر داعم للدواعش في العراق حقا كان خبرا عظيما ومهما والاهم كان هذا الخبر في اخر يوم في عام 2019 حيث قالها ابطال العراق للشيطان ا لاكبر في هذا العالم لن نسمح بو صايتكم علينا بعد اليوم ولن نسمح بقتلكم للعراقيين بعد اليوم ولن نسمح بوجود الاحتلال الامريكي في العراق بعد اليوم
من مصر ادعوا كل احرار العالم لاقتحام سفارات الشيطان ا لاكبر في اوطانهم
ادعوا كل احرار العالم لاقتحام اوكار التجسس فيها وهي سفارات الشيطان الاكبر امريكا في كل دول العالم وبصراحه اي دوله بها سفارة امريكيه لاتملك سيادتها انظروا الي ايران عندما كانت فيها سفاره امريكيه كانت خاضعه خانعه راكعه وانظروا اليها الان بعدما لم يوجد فيها سفارة امريكيه اصبحت امبراطوريه عظمي في العالم تتحدي الشيطان الاكبر وتهزمه في لبنان والعراق وسوريا واليمن وغزه فلو بقيت سفارة امريكا في ايران لما تحولت الي امبراطوريه عظمي الان ولذلك ادعواكل احرار العالم لاقتحام سفارات الشيطان الاكبر فيها
اية الشيطان الصرخي يبارك قتل الامريكان لشعب العراق
كان اية الشيطان الصرخي هو الممول الرئيسي للفوضي والقتل في العراق طوال شهور وكان اتباعه يتلقون تمويلهم من سفارة الشيطان الاكبر امريكا ومن سفارة مملكة الارهاب ومن سفارة مشيخة المؤامرات لكن اية الشيطان الصرخي لم يدين القصف الاسرائيلي للعراق ولم يدين القصف الامريكي للعراق بينما اشتعلت كل مواقعه الاليكترونيه بتحريض العراقيين علي التخريب والقتل وعلي حرق سفارة ايران فهذا الشيطان الصرخي متخصص للفتوي لمصلحة الامريكان ومملكة ارهابهم ومشيخة مؤامراتهم فقط فقد طالب انصاره بتحريض العراقيين طوال شهور ولديه كاتب في صوت الحريه يحرض علي قتل العراقيين لكنه لم يدين قتل المجرمين للعراقيين والسكوت علامة الرضا
رساله من المصريين الي العراقيين لاتتبعوا رئيسكم ولا مرجعياتكم فهم عملاء للامريكان
اود ان ارسل رساله الي شرفاء العراق ان لايتبعورئيسهم فهو مندوب امريكا لحكم العراق وقد اوضح ذلك حينما رفض تكليف مرشح الكتله الاكبر لرئاسة الحكومه في العراق كما ادعوا العراقيين الي عدم اتباع المرجعيات فهم عملاء للامريكيين فاية الشيطان الصرخي هو مفتي الامريكان في العراق والصدر يقول مالا يفعل والسيستاني يرفض اصدار فتوي لطرد الاحتلال الامريكي
بقلم الشحات شتا