كانت منذ أيام إنها ذكرى ميلاد الحسين عليه السلام زعيم أحرار العالم إنه من وقف في وجه الطغاة والمستكبرين إنه من قام في وجه المجرم الطاغية يزيد ابن معاوية عليه لعنات الله المتتالية ليوم القيامة إنه أسد الدين وحامي حمى المسلمين إنه من قال عنه النبي الأكرم صلى الله وعلى آله وسلم حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسين لا يحبه وأباه إلا مؤمن ولا يبغضهما إلا منافق زنديق كافر مجرم خارج عن ملة الإسلام. نعم أفخر بأنني أنتمي للمدرسة الحسينية الراقية العظيمة الجريئة التي علمتنا أن نقول الحق ولا نخشى في الله لومة لائم وأن نقاوم الحكام الظلمة الباغين المنافقين الطواغيت وألا نخشاهم أبدا. وهذه أبيات من شعري أمدح فيها أبا الشهداء عليه السلام. ذاك الحسين أبو الشهداء مقداميخن. والكلب كلب النجاسة قد أحاط به ليفصل الرأس عنه بالقنا اللدن. وبنو يزيد الخنا المهزار قد لعبت بالرأس لعبا يعصر البدنا. لا فاز جند طغاة يبغضوك وهم شر الحثالة شر الخلق والعفن. اللهم اجعلنا على نهج الحسين وآل بيته واجعلني كأجدادي من الأوس والخزرج آمين. بقلم مصطفى حسين فتحي عبد العزيز الوسيمي أمين الفكر والدعوة المنتخب بحزب الاستقلال. قد قاوم الكفر والطغيان لم يهن ذاك ابن بنت رسول الله يقرعهم بالطف يوم التقى الجمعان لم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي وبعده وبعد فقد أقدمت طائرات أمريكا المجرمة عابدة الصليب الباغية المنافقة وبتواطئ من الحكومة العميلة الإخوانية المجرمة في الصومال على قصف بيوت عباد الله الآمنين وصدق الله ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا فقاموا بقتل اثنين من المسلمين في قصف على ضاحية بولوفلاي بولاية بايو بيكول جنوب غرب الصومال السؤال أين الجزيرة الخنزيرة المجرمة بل أين مكملين وقنوات رفض الانقلاب بل أين قناة الحوار إني لأجدكم نائمين تحتاجون لمن يوقظكم أتحسبون رفضي للانقلاب وحبي للدكتور مرسي سيجعل قلمي يكف عنكم كففت عنكم سبع سنوات وقلت إنكم في محنة ونحن معكم وأنا أحد من دافع عنكم وكيف لا أدفع عنكم وأنتم من قدمتم الشهداء في الميادين نحسبهم كذلك ودفعت الثمن فابن عمي مطارد خارج البلاد وأخي كذلك لكنني لن أسكت عن إخوان الصومال أبدا وأنا على يقين أنهم يختلفون تماما عن الإخوان بمصر الذين وقفوا سدا منيعا أمام عسكر كمبديفد ووقفنا معهم ودفعنا الثمن معهم بحزب الاستقلال لن أسكت على أردوغان بعد اليوم لن أتركه أبدا يسكت عن الأمريكان في الصومال وإجرامهم بل ويدرب الخونة في الصومال عملاء واشنطن الفشلة الأوغاد عليهم لعنة الله. وأقسم بالله لن يأتينا النصر حتى يكون المصري بالنسبة لنا كالصومالي كالأفغاني كالسوري ساعتها سننال النصر حتما بإذن الله. بقلم الشيخ مصطفى حسين فتحي عبد العزيز الوسيمي أمين الفكر والدعوة بحزب الاستقلال.