لان المطريه حي مبارك فهذا الحي الذي استقبل مريم سيدة نساء العالمين والسيد المسيح ولذلك باركت العائلة المقدسه المكان ونزلت امطار غزيره ولذلك سميت بالمطريه .
1- السيسي ومخابراته يعاقبون اهل المطريه لانهم وقفوا مع محمد مرسي ورفضوا بيع صنافير وتيران
لان اهل المطريه ايدوا محمد مرسي ورفضوا المجازر التي ارتكبها السيسي خاصة مجزرة رابعه العدويه كما رفضوا بيع صنافير وتيران لبني سعود ودائما يخرجون بالالاف في المظاهرات ضد السيسي وهذاجعل السيسي ومخابراته يتجاهلون نقل المصابين بالكورونا في المطريه وعدد المصابين في هذا الحي فقط بالالاف وعدد القتلي بالمئات والاعلام يتكتم وممنوع اعلان الاعداد الحقيقيه .
2-قد عودتنا المخابرات على إظهار أدواتها دون الظهور للواجهة فها هي المخابرات تتكتم على الأعداد الحقيقية لمرضى كورونا والمتوفين ومن ناله المرض بكل سبيل فترسل للنيابة ليذيعوا تهديدا مبطنا أنه من يتكلم عن الأعداد الحقيقية فإنهم سيعتقلونه ويفعلن به كذا وكذا دون أن يظهروا أنهم رأس كل بلية وأأنهم أساس كل وباء يخفون الناس قسريا ثم يقولون الأمن الوطني وينشرون الأمراض ويقولون لك الشعب المصري لا وعي عنده ولديه ويكفي دليلا على كذب ذلك الجهاز اللعين الشيطان الرجيم أن مسجدا واحدا في مننططقتي عزبة الريس قد وصلت إليه مئات الحالات وعشرات الوفيات فما بالك بشارع نجم وشارع شلش وشارع المطراوي وما سواها من المناطق التي لو عددتها فستكتشف أن الحالات قد بلغت الآلاف من المصابين والمئات من الوفيات. المخابرات المجرمة الفاجرة الظالمة تتكتم على الأعداد الحقيقية وتذكر أعدادا هذيلة لأسباب كثيرة حتى لا يثور الرأي العام وححتى لا تتوجه الاتهامات لهذا الجهاز الفاجر المنافق. في شارع واحد عندنا بعزبة الريس توفي رجل وابنة أخته وخاله في أقل من أسبوع فكيف تكون الوفيات 1200 يا كذابة إن تصديكم لأهل المطار ومحاربتهم لهم يرجع لعدة أسباب منها مقاومتهم للإنجليز وتصديهم للسيسي والعسكر والمنافقين من إعلامه وهو الحي الوحيد الذي طرد مراسلي الإعلام الفاجر من ميدان المطارية في 2 يناير 2015. زد على ذلك أن حي المطارية هو الوحيد الذي لا يفرق بين مسلم وقبطي فلذلك يعادونه. وأخيرا أحذر المخابرات من أي مساس بي وأي مساس بي يعني الذهاب إليهم بنفسي بالرغم من أنني كفيف وقلب الطاولة عليهم وأنا أؤكد أن حسابي لن يكون مع النيابة ولا الأمن الوطني ولا الداخلية المظلومة كبش الفداء بل سيكون مع عصابة المخابرات حصرا
. بقلم مصطفى حسين فتحي عبد العزيز حسين الوسيمي أمين الفكر والدعوة المنتخب الشرعي بحزب الاستقلال.