مركز شرطة دسوق للرشوه والمحسوبيه ولعدم تنفيذ الاحكام ضد المجرمين والبلطجيه-
لم اري مركز شرطه في مصر او في اي دوله من دول العالم يعمل بالرشوه والمحسوبيه ويرفض تنفيذ الاحكام ضد المجرمين والبلطجيه الا مركز شرطة دسوق , فهو اكبر مركز شرطه للفساد علي مستوي الجمهوريه , بل ان كل المجرمين في مصر يريدون ان يكونوا من دسوق كي يكونوا في حصانه من الملاحقه وتجاهل تنفيذ الاحكام ضدهم , وهناك مثل معروف في مصر يقول 1000 خازوق ولا واحد من دسوق , واعتقد ان هذا المثل ينطبق علي مركز شرطة دسوق ايضا .
1- مركز شرطة دسوق يرفض تنفيذ الاحكام ضد المجرمين والبلطجيه , ومنذ سنوات صدر مايقرب من 70 حكم ضد احد البلطجيه بقرية سنهور المدينه يدعي السيد ابراهيم ابوعوف ولم يتم تنفيذها لان البلطجي مسنود من جهه سياديه هي المخابرات العامه , واخيرا قام هذا المذكور بخطف سيده متزوجه وهرب بها الي القاهره منذ سنوات وحتي الان لم يقوموا بالقاء القبض عليه , كما صدر الحكم رقم 1150 لسنة 2020 ضد البلطجي سعد الحسيني القلاوي مقيم بقرية القراديحي منشاة علي اغا دسوق ولم يتم تنفيذه . كما صدر الحكم رقم 10768لسنة 2019 حصر حبس مركز دسوق , والحكم رقم 15335لسنة 2019 حصرحبس مركز دسوق ضد السيد عبدالكريم محمود محمد وشهرته السيد كرم ولم يتم تنفيذه كما صدر الحكم رقم 4805 لسنة 2019 حصر تنفيذ مركز دسوق ضد السيد يوسف عبدالكريم محمد ولم يتم تنفيذه ,كما صدر الحكم رقم 17940لسنة 2020 , ولم يتم تنفيذه , وهذه الاحكام ربما تكون واحد في المائه من الاحكام التي لم يتم تنفيذها وسيدخل مركز دسوق التاريخ لانه مركز الشرطه الوحيد في الجمهوريه الذي يرفض تنفيذ الاحكام ضد المجرمين واصحاب النفوذ والبلطجيه .
2-جرائم مسكوت عنها في مركز شرطة دسوق -
بسبب الاهمال مات بعض المساجين وترتب عليه اقالة سعد سليط مامور مركز شرطة دسوق , كما قتل السيد سلطان احد الشباب من قرية شباس الشهداء في منتصف التسعينات ولم يتم التحقيق في الواقعه , وحدثت الكثير والكثير من الجرائم التي لواحصيناها فسوف نكون مجلد كامل .
3-حولوني الي لص بعد ابلاغي عن اللصوص في 2010
وكما يقول الشاعر احمد فؤاد نجم وساد قانون البتاع ولاعله ولا معلول فالقاضي تبع البتاع فالحق ع المقتول , فقد تقدمت ببلاغ لوزيرالداخليه في 2010 ضد سارقي المواشي بدسوق فقام السيد سلطان رئيس وحدة البحث الجنائي بالقاء القبض علي من سرقت مواشهيم وامر المباحث بتعذيبهم حتي اعترفوا مجبرين ان المواشي لم تسرق منهم وقام بعمل بلاغ كاذب ضدي وارسل المخبرين للقبض علي فرفضت الحضور فاستجوب من سرقت منهم المواشي مرة اخري واجبرهم علي الاعتراف مكرهين انني سرقت مواشيهم , ولولا تدخل الرفيق منير سوسو لكنت في السجن الان لان السيد سلطان كان محترف تلفيق قصايا للشرفاء , لكن الي متي سيظل مركز دسوق يعطي حصانه للبلطجيه واصحاب النفوذ ويرفض تنفيذ الاحكام ضدهم , اترك اترك الاجابه لكم .
بقلم الشحات شتا