حكم القاضي الموجه من مكتب المخابرات العامه بسخا ببرائة بلطجي المخابرات سعد محمد الحسيني القلاوي الذي ارسله مكتب موساد سخا لقتلي في 19يوليو 2018 بكفرالشيخ , وانا لن احمل القاضي المسئوليه لان الشاعر احمد فؤاد نجم قال القاضي تبع البتاع فالحق ع المقتول , والقاضي هنا تبع المخابرات وياخذ اوامره من المخابرات وهذا يحدث في مصر خصوصا وفي العالم العربي عموما ,ولذلك ساواجه راس الافعي مباشرة وهو جهاز المخابرات العامه الفاسد الراعي الرسمي للفساد والافساد في مصر والذي سرق اثار مصر والذي يسمح بدخول شحنات المخدرات للمصريين, والان اقول للمخابرات هذا الحكم مسيس ولا ولم ولن اعترف به وسالجا للقضاء الدولي لالمحاكمة البلطجي الذي ارسلتموه لقتلي بل لمحاكمتكم انتم ايضا ايها القتله المجرمون السفاحون وفي اقرب ثوره قادمه سادعوا جماهير محافظة كفرالشيخ لحرق مكتب موساد سخا المعروف بمكتب المخابرات العامه بكفر الشيخ , والله لن تفلتوا من العقاب ولو افلتم فلن تفلتوا من عقاب السماء والكورونا ستطهر كفرالشيخ منكم قريبا ان شاء الله ايها المجرمون ,
1- المخابرات العامه حكمت ببرائة البلطجي الذي ارسلته لقتلي في 19يوليو 2018
كان يوما سيئا في تاريخ حياتي انه يوم الخميس التاسع عشر من يوليو 2018 كنت اعمل عامل بالمحاره كي اعالج ذكري بنتي المصابه بجلطه في المخ والمصابه بشلل في رجلها اليمني ويدها اليمني كي اوفر مبلغ مالي لمعالجتها علاج طبيعي وعلاج وظيفي ولم اذهب لافتعال المشاكل ابدا فانا لست ببلطجي لكني كنت اسعي للعمل كي اعالج بنتي , لكن المخابرات العامه التي لاترحم ولاتترك رحمة ربنا ان تنزل اوقفت علاج بنتي الطبيعي والوظيفي منذ ذلك التاريخ وحتي هذا اليوم لانني فضلت البقاء علي قيد الحياه بدلا من الموت , وكان الارهابي حسين الجمال المخبر بجهاز المخابرات العامه بكفرالشيخ قدعرض علي في 19يوليو 2008 ان انضم للحزب الوطني مقابل الحصول علي وظيفه وشقه فرفضت وقلت له لن انضم لحزب يفسد الحياة السياسيه في مصر فقال لي لن نسمح لك بالعمل في القطاع العام ولا القطاع الخاص ولا العمل الحر فقلت له الارزاق بيدي الله , وتحقق ماقاله المجرم الارهابي البلطجي حسين الجمال حتي اليوم ,فقد عملت بمصنع الغزل والنسيج بكفر الشيخ في 2009 وفصلوني من عملي , وعملت بمجلس مدينة دسوق في 2012 وفصلوني من عملي , وعملت باحدي صحف المعارضه المصريه فارسلوا لي مخبر حاصل علي اعداديه يدعي نضال سليم والمعروف بضلال شالوم وطردني من هذه الجر يده ,وفي 15 فبراير 2015 رزقني الله بطفله سميتها ذكري تخليدا لذكري الفنانه التونسيه ذكري محمد والتي قتلتها المخابرات السعوديه بمصر في 28نوفمبر 2003 , وبعدستة اشهر من ولادتها اصيبت بجلطه في المخ ادت الي شلل في يدها اليمني ورجلها اليمني صرفت عليها عشرات الالاف من الجنيهات ولم تشفي بشكل كامل وتقدمت الي القومسيون الطبي بكفرالشيخ 7مرات للكشف عليها كي تحصل علي معاش شهري مثل باقي الاطفال المعاقين لكن المخابرات امرت الشئون الاجتماعيه بكفرالشيخ ودسوق بمنع ذكري بنتي من الحصول علي معاش شهري ولا اعرف ماذنب هذه الطفله البريئه , وعملت بالمحاره وكنت عامل وكنت اتحمل الاهانه من هذا وذاك من اجل ان اعالج بنتي , اما جهاز المخابرات الكافر فلم يرحمني وكان يوصي المقاولين ا لايشغلوني معهم لكن الله لم ينساني , وكي يوقفوا علاج بنتي ذكري ارسلوا الي احدبلطجيتهم ويدعي سعد محمد الحسيني القلاوي لقتلي والتخلص مني لكن عناية الله انقذتني ,
2-المؤامره المخابراتيه لاغتيالي والتخلص مني ,والقاضي يحكم بعدم الاختصاص كما كان يفعل مع مبارك .
كانت خطه مخابراتيه ليست ضد عدو لمصر او ضد دوله تعمل ضد الوطن بل كانت ضد مواطن بسيط ذهب ليعمل بالمحاره ليحصل علي 70 جنيه في اليوم ويكمل عليهم ليصبوا مائة جنيه هم اجرة جلسة العلاج الطبيعي والوظيفي يوميا فتوجهت للعمل وفوجئت بالبلطجي سعد الحسيني القلاوي يضربني بقالب طوب تسبب في كسر انفي ثم حمل الفاس وحاول تهشيم ر اسي ور غم ان الدم كان ينزف بغزار ه من انفي الا انه كان مكلفا من مكتب موساد سخا لتصفيتي دافعت عن نفسي ثم توجهت الي قسم اول بكفرالشيخ وحررت محضر بقسم اول بكفرالشيخ وطلبوا مني ان اقوم بعمل تقريرطبي واشاعه علي انفي المكسور فتوجهت الي مستشفي كفرالشيخ العام وهناك تعاملت معاملة سيئه من الاطباء فسب لي احدهم بالدين ويبدو ان المخابرات قد اوصتهم بذلك لكنني تحملت الاهانه والسب وقمت بعمل الاشاعه والتقرير الطبي وارفقتهم بالمحضر وتم تحويله لمركز شرطة دسوق وهناك امرت المخابرات بحجز المحضر 40 يوما حتي لايعرض بلطجي المخابرات سعد محمد الحسيني القلاوي علي النيابه اضافة الي تهديدات بالقتل من البلطجي هاني علي جاد فتوجهت للقاهره ونشرت خبر حجز المحضر بالصحف وعلي الفور اضطروا جميعا لتحويل الجاني للنيابه لتقيد بالقضيه رقم21356لسنة 2019 وتم تحديد جلسه فامرت المخابرات القاضي بعدم الحكم علي البلطجي فاحتج بعدم الاختصاص ولم يحكم فصعدت اعلاميا وشكوت في الصحف فتم تحديد جلسه حكم فيها بسنه سجن و5000غرامه و1000جنيه تعويض وبعد عام حددت جلسه اخري وتم تاييد ا لحكم و بعد ان تقدمت بمئات الشكاوي لكل المسئولين ونشرت الخبر بعدة صحف امر ت المخابرات مباحث دسوق بعدم القاء القبض علي المتهم لكنهم اجبروا لتحديد جلسه حكم فيها القاضي ببرائة بلطجي المخابرات العامه سعد محمد الحسيني القلا وي انه حكم مسيس وانا لااعترف به وساقاضيكم د ولياوسالجاللقضاءالدولي,
3- المخابرات تكافئ سعد الحسيني القلاوي بفرصة عمل في القطاع الخاص وتمنع تنفيذالحكم رقم 1150لسنة 2020
رغم صدور الحكم رقم 1150لسنة 2020الا ان المخابرات اعطت اوامرها لمركز شرطة دسوق بعدم تنفيذ الحكم والقاء القبض علي المتهم بل كافئوه بفرصة عمل في القطاع الخاص بمصنع الصردي للحلويات علي طريق دسوق كفرالشيخ وبعد تقدمي بمئات الشكاوي ونشري الخبر في عدة صحف مصر يه وتحريري محضر بحقوق الانسان بوزارة الداخليه اضطرت المخابرات لتحديد جلسه امروا فيها القاضي للحكم ببرائة المتهم , لكنني لااعتر ف بهذا الحكم المسيس وسالجاللقضاءالدولي فياكل منظمات حقوق الانسان العالميه تضامنوا معي وهذه ارقام هاتفي لل تواصل بمصر 01012869582او 01229631876
بقلم الشحات شتا