نمهل المخابرات المجرمة الفاجرة وعبيدها من الداخلية عشرة أيام لتحديد مكان الشيخ طارق أحمد فؤاد والذي قامت عصابة الزبانية المجرمة باختطافه في يونيو الماضي وإخفائه قسريا بل لم يكتفوا بذلك فقاموا بترويع أهله وسرقة البيت وأمام تلك البلطجة وتحملا للمسؤءولية فإنني أقسم لطاغية الداخلية وسيده في المخابرات بأنه ما لم يعرف مكان الشيخ خلال الأيام العشرة التي حددتها فإنني وأقولها بكل صراحة ووضوح فإنني سأتوجه بالجماهير بالرغم من أنني كفيف إليكم وقد أعذر من أنذر وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون اللهم هل بلغت اللهم اشهد.
بقلم مصطفى حسين فتحي عبد العزيز الوسيمي