اخر الاخبار

الأحد , 28 فبراير , 2016


تنتقدون عكاشه لانه التقي السفير الاسرائيلي ولاتعلمون ان رئيسكم اسرائيلي
بعد لقاء العميل المزدوج للمخابرات الاسرائيلية والمصرية توفيق عكاشه اراد الكثيرين من مؤيدي السيسي ان يتبرئوا من توفيق عكاشه لانه التقي السفير الاسرائيلي لكنهم لم يعلموا ان توفيق عكاشه عبدالمامور للمخابرات المصرية قبل الاسرائيلية وهذا اللقاء تم تدبيره بين المخابرات المصرية والاسرائيلية ومعلوم ان السفير الاسرائيلي في مصر لايذهب الي اي كان الا ومعه قوات خاصة مصرية واسرائيلية ولماذا لم تمنع المخابرات المصرية عميلها توفيق عكاشه من لقاء السفير الاسرائيلي خاصة ان عملاء المخابرات المصرية في الاعلام المصري وفي مجلس النواب المصري اقاموا الدنيا ولم يقعدوها علي عكاشه لانه التقي السفير الاسرائيلي لكن لماذا لم يحتج هؤلاء عندما قرر السيسي اعادة فتح السفارة الاسرائيلية في الذكري الرابعة لاقتحامها
اسرائيل هي الحاكم الحقيقي لمصر منذ 1973 وحتي الان
يجب ان يعلم الجميع ان اسرائيل هي الحاكم الحقيقي لمصر منذ اعلان السادات استسلامه لاسرائيل في حرب اكتوبر 1973 ثم توقيعه معاهدة الاستسلام مع العدو الصهيوني وتنازله عن القضية الفلسطينية بل وتنازله عن كرامة مصر في هذه المعاهدة ثم مجئ مبارك وتطبيعه الكامل مع اسرائيل واعطائه الاوامر بقتل البطل المصري سليمان خاطر لانه قتل اسرائيليين اعتدوا علي السيادة المصرية وسجنه البطل سعد الدين الشاذلي قائد حرب اكتوبر الحقيقي وموافقته علي عبور القوات الامريكية لقناة السويس لضرب العراق في 2003 واعلان تاييده للعدوان الصهيوني علي لبنان عام 2006 واعلان اسرائيل الحرب علي غزة من القاهرة عام 2008 واطلاق سراح الجاسوس الاسرائيلي عزام والقاء البطل سعد الشاذلي في السجن وحصل مبارك علي لقب الكنز الاستراتيجي لاسرائيل وجاء الاسرائيلي عبدالفتاح السيسي الذي عمل علي حماية امن اسرائيل منذ توليه وزارة الدفاع في مصر فاغرق الانفاق مع غزة بمياه الصرف الصحي وقاد انقلاب عسكري ضد اول رئيس شرعي منتخب في مصر وامر الطائرات الحربية المصرية بالتحليق فوق غزة لتهديد اهلها وخرج الصهاينة محتفلين به في شوارع تل ابيب مرددين شعار ياشارون نام وارتاح السيسي راح يكمل الكفاح ثم دمر كل الانفاق مع غزة واختار رمز علم اسرائيل في الانتخابات الرئاسية ثم طلب من عباس ابومازن التنازل عن فلسطين في مقابل تعويضه باضعافها في سيناء ثم دمر رفح بعد اصابة اسرائيليين وخاض حرب ابادة جماعية علي اهل شمال سيناء من اجل حماية امن اسرائيل فلم يكتفي بتدمير رفح المصرية وامر بتدمير اجزاء من الشيخ زويد ثم امر باعداد مسلسل حارة اليهود كي يلمع صورة اليهود القبيحة عند المصريين ثم اعاد افتتاح السفارة الاسرائيلية في الذكري الرابعة لاقتحامها ثم انتخب اسرائيل في مجلس الامن واذا قارنا بين اسرائيلية السادات واسرائيلية مبارك واسرائيلية السيسي سيحصل السادات علي 60 في المائة وسيحصل مبارك علي 80 في المائة لكن السيسي سيحصل علي مائة في المائة اذا اسرائيل هي الحاكم الحقيقي لمصر
مشاهير مصريين في خدمة اسرائيل
السادات هو اول مصري يستضيف قاتلي المصريين في منزله بميت ابوالكوم محافظة المنوفية ومبارك هو الرجل الثاني الذي كان يصافح الاسرائيليين ويفضلها علي اي دولة عربية حتي انه عين وزير اسرائيلي في حكومته هو يوسف والي الذي جاء بالمسرطنات من اسرائيل لقتل المصريين وطلعت السادات هو من اهم اصدقاء اسرائيل ووجدنا خطاب من طلعت السادات للسفير الاسرائيلي عند اقتحامنا سفارة العدو الصهيوني بالقاهرة وحسين سالم هو احد ضباط الموساد الاسرائيلي في مصر وعبدالفتاح السيسي الرجل الذي وفر الامن الكامل لاسرائيل وعلي جمعه الذي زار اسرائيل للتطبيع معها بعد ان قاطعها العالم ومؤخرا تجندت مصرية في جيش الحرب الصهيوني ثم توفيق عكاشه الذي استضاف السفير الاسرائيلي في منزله
تنتقدون عكاشه لانه التقي السفير الاسرائيلي ولاتعلمون ان رئيسكم اسرائيلي
تنتقدون عكاشه لانه استضاف السفير الاسرائيلي
فلماذا لاتنتقدون عبدالفتاح السيسي لانه انتخب اسرائيل في مجلس الامن
ولماذا لم تنتقدوا عبدالفتاح السيسي عندما تعمد افتتاح السفارة الاسرائيلية بالقاهرة في الذكري الرابعة لاقتحامها
ولماذا لم تنتقدوا عبدالفتاح السيسي عندما طالب الرئيس الفلسطيني بالتنازل عن فلسطين وسيعوضه باضعافها في سيناء
ولماذا لم تنتقدوا عبدالفتاح السيسي عندما دمر مدينة رفح المصرية باكملها انتقاما لاصابة جنديين صهيونيين
ولماذا لم تنتقدوا عبدالفتاح السيسي عندما اختار رمز علم اسرائيل في الانتخابات الرئاسية
اذا انتم مثل كدابين الزفة او انكم مثل مايقول المثل المصري الشهير يترك الحمار ويعض في البرذعة
ياشعب مصر افيقوا هذه مسرحية دبرتها المخابرات المصرية لاشغال الشعب في مسرحيات تافهة بعد انخفاض قيمة الجنيه المصري امام العملات الاخري وقرب افلاس مصر ولو ارادت المخابرات المصرية منع توفيق عكاشه من لقاء السفير الاسرائيلي لفعلت فتوفيق عكاشه هو عبدالمامور للمخابرات وزار اسرائيل من قبل فلماذا لم تنتقدوه حينها
فمتي تفيقوا يامصريين
اترك لكم الاجابة
بقلم الشحات شتا


القراء 1041

التعليقات


مقالات ذات صلة

فلاح مصر يشتكي حزنه الي الله

من كفرالشيخ الف تحية للصحفيين

ياحكام اين انتم من الجولان

عصابة صهيونية تحتل 10 دول اسلامية

انا لا اعبد امريكا ولذلك لن اكفر الشيعة

رسالة الي ضباط الجيش المصري اليس منكم رجل رشيد

السعودية سلمت صنافير وتيران لاسرائيل

ياحكام اين انتم من الجولان

اوباما لعصابات الخليج اطمئنوا ستظلوا كلابنا المخلصين

المجوس تاج فوق كل الرؤوس

عصابة ال سعود اشتروا لصنافير وتيران ليمارسوا الدعارة عليها بعيدا عن انظار العالم

شكرا صنافير وتيران لقد وحدتم المصريين

دعوا كل المصريين الي مساندة ثورة 15 ابريل ضد بيع مصرلعصابة ال مردخاي

يا سيسنياهو مصر ليست عزبة ابوك كي تبيع جزرها لعصابة ال سعور

اليمن مقبرة للغزاة حقيقة وليست خيال عاش اليمن مقبرة للغزاة

الشيطان يدنس ارض مصر اليوم

ستظل المنار شعلة لن تنطفئ مهما حاول الصهاينة والاعراب اطفائها

شرطة الشعب ام بلطجية الشعب ام اعداء الشعب ام المتربصون بالشعب

مجدي حسين رمز الحرية

اليوم لقاء الارهابيان الصهيونيان سيسنياهو وسلخان

في الذكري الاربعين ليوم الارض الاعراب يعتبرون حركات المقاومة ارهابية واسرائيل هي الشرعية

اعلام ال سعود في مصر يسب ال بيت رسول الله

الارهابي والطائرة ومسرحيات المخابرات

اطالب دول العالم باعتبار مملكة ال سعور مملكة ارهابية

السيسي امر بسجن مجدي حسين خوفا من افشال مشروعه الصهيوني في مصر

يا انصار الله لاتقبلوا الصلح مع انصار الشيطان

ضاحي خلفان كلب الصهاينة وعميل الامريكان

الصهيونية العالمية زرعت ال سعود لخدمة اسرائيل

سلمان باع الاخوان

سلمان انت الشيطان ياقاتل اطفالنا في كل مكان

ثلاثة امراض اذا تم استئصالها من جسد الامة ستنتصر الامة وهي حكام العرب وجامعة الدول العربية وهيئة علماء السلاطين

حزب الله تاج فوق كل الرؤوس ياعبيد الصهاينة

ايها السيسرائيلي لن تنجح في صهينة المصريين

ولن ترضي عنك الوهابية حتي تتبع الصهيونية

حذاء السيد نصرالله افضل من عصابة ال سعود

السعودية تعادي كل من يعادي اسرائيل

تنتقدون عكاشه لانه التقي السفير الاسرائيلي ولاتعلمون ان رئيسكم اسرائيلي

توفيق عكاشه العميل المزدوج للمخابرات المصرية والاسرائيلية

قطن سيدي سالم لايجد من يشتريه

الجهاد في سبيل امريكا



خريطة الموقع


2024 - شبكة صوت الحرية Email Web Master: admin@egyvoice.net