شرطة الشعب ام بلطجية الشعب ام اعداء الشعب ام المتربصون بالشعب
في مصر ينتشر شعار شرطة الشعب علي اقسام الشرطة وعلي مديريات الامن وعلي سيارات الشرطة لكن هذا الشعار مخالف تماما لما يحدث من بلطجة الشرطة علي الشعب وقتل متعمد للشعب وتلفيق قضايا للشعب والصاق التهم للشعب واهانة واذلال الشعب فهل تستحق الشرطة المصرية ان ترفع شعار يسمي شرطة الشعب
الشرطة تدير القضاء في مصر
الشرطة تراس القضاء وتديره واليوم ساكشف حقيقة ادارة الشرطة للقضاء في مصر منذ ايام حدثت مشادة بين شقيقي وامين شرطة وعلي الفور القت الشرطة القبض علي شقيقي واعتدوا عليه بالضرب داخل مركز شرطة دسوق وتهمته الوحيدة انه رد الشتائم علي امين الشرطة وبعد يوم من القاء القبض علي شقيقي امرت نيابة دسوق بحبس شقيقي لانه رد الشتائم علي امين الشرطة وتم حبس شقيقي 72 ساعة ثم طلب محامي شقيقي من النيابة الافراج عنه لكن وكيل النيابة اصر علي وجود امين الشرطة كي يتنازل لشقيقي وبعد ايام طلب المحامي من وكيل النيابة الافراج عن شقيقي وبعد افراج النيابة عنه رفضت الشرطة اطلاق سراحه وقامت بالتحفظ عليه في مركز شرطة دسوق لاستكمال تعذيبه علما بان امين الشرطة هو من بدا بسب شقيقي واثناء وقوفي بجانب شقيقي بنيابة دسوق قال لي احد امناء الشرطة انهم يامرون النيابة بمايريدونه وما علي النيابة الا تنفيذ اوامرهم وقد تقدمت ببلاغ للنائب العام ضد شرطة دسوق برقم 4872 بتاريخ 3 ابريل 2016 فاين القضاء المصري من القاضي شريح الذي حكم لصالح مواطن علي غير ملة الاسلام ضد امير المؤمنين علي بن ابي طالب وقبل عام حدثت مشادة كلامية بين محامي وامين شرطة داخل محمكة دسوق وقام امين الشرطة برفع المسدس علي المحامي وشد الاجزاء وكاد ان يطلق النار عليه وكل ذلك يحدث في وجود القاضي فامر القاضي بحبس امين الشرطة لكن امين الشرطة قال للقاضي انت لاتستطيع سجني وغادر المحكمة وتضامنت الشرطة معه وانصرفت الحماية المكلفة بحماية القاضي من المحكمة وذهب القاضي الي امين الشرطة ليطلب العفو منه وقبل شهر قتل امين شرطة سائق امام شقيقه بمركز الحامول وحضرت الشرطة والقت القبض علي شقيق السائق وهددوا اسرة القتيل ان لم يتنازلوا عن المحضر فسوف تلفق تهمة اخري لشقيق القتيل والقضاء جاهز لتنفيذ اوامر الشرطة وقبل اشهر تشاجر شخص مع جاره وهذا الجار يعمل امام وخطيب لكنه يعمل مرشد للشرطة وقام فضيلة الامام بضرب بارتكاب مجزرة ضد جاره فطعن جاره ووالده وشقيقته قبل صلاة الجمعة ثم صعد المنبر ليخطب خطبة الجمعة وجائت الشرطة ولم تلقي القبض علي فضيلة الامام وقامت الشرطة بتزوير المحضر لتبرئة الامام بينما تعمد رئيس المباحث تلفيق قضية للشخص المصاب وتوجه الي منزله مرتين ولم يجده وفي المرة الثالثة تمكن من القاء القبض عليه وسب شقيقه فرد شقيقه السب علي رئيس المباحث وقام بتلفيق قضية سلاح للشخص الذي تشاجر مع مرشد الشرطة واخذ شقيقه الي مكتبه ووضع له السلاح في ناحية والمخدرات في الاخري وقال له عليك ان تختار ان الفق لك اما قضية سلاح او مخدرات بينما لفق لشقيقه قضية سلاح وحكم عليه بالسجن 3 سنوات وذنبه الوحيد انه تشاجر مع مرشد الشرطة ومعلوم ان القضاء جاهز لتنفيذ ما تامره به الشرطة
20 الف شهيد برصاص شرطة الشعب
منذ ثورة 25 يناير وحتي الان قتلت شرطة الشعب 20 الف مصري واصابت مائة الف وكل جرائم الشرطة لاتعاقب عليها ويقوم القضاء المصري بتبرئة مجرمي الشرطة وكما قال الراحل احمد فؤاد نجم وساد قانون البتاع ولاعلة ولا معلول فالقاضي تبع البتاع فالحق ع المقتول ومن يشاهد الاحداث منذ 25 يناير وحتي الان يجد ان كل من قتلوا الشعب من الشرطة يتم تبرئتهم ولم يسجن احد منهم وكانوا قد قالوا ان قناص العيون حكم عليه بالسجن ثم فوجئ الجميع بان قناص العيون يعمل بمباحث الكهرباء ولاتصدقوا ان من قتل شهيد الدرب الاحمر سيسجن فهذه اوهام واعتقد انه حر طليق وربما يعمل بمباحث التموين كما عمل نظيره قناص العيون بمباحث الكهرباء وقد وعد قائد الانقلاب العسكري سيسنياهو كل من يقتل المصريين لن يسجن ساعة واحدة وقد عملت الشرطة علي اخفاء كل الادلة التي تدينها فهذه ليست شرطة الشعب وانما هي شرطة الانتقام من الشعب وكما هزمهم الشعب في 28 يناير 2011 سيهزمهم مرة اخري ولن يسمح لهم بالعودة الي عملهم ابدا
ارحب بتقرير bbc عن جرائم ضباط الامن المركزي bbc بتقرير عن في جرائم الشرطة ضد الشعب المصري
منذ ايام شاهدت تقرير في قناة بي بي سي العربية عن جرائم ضباط الامن المركزي ضد المجندين وعلي الفور حركت المخابرات اعلامييها لسب قناة bbc امثال المخبر مصطفي بكري والمخبر احمد موسي لكن هذا التقرير زاد من شعبية بي بي سي في مصر لانه كشف للشعب حقيقة جرائم ضباط الامن المركزي ضد المجندين واطالب بي بي سي باعداد تقرير عن جرائم الشرطة ضد الشعب المصري والتي يتم تبرئة القتلة فيها
شرطة الشعب ام بلطجية الشعب ام اعداء الشعب ام المتربصون بالشعب
هذه ليست شرطة الشعب وانما هي شرطة الفتك بالشعب او شرطة قتل الشعب او شرطة تعذيب الشعب او خدامين السلطان او الكلاب المسعورة نعم لقد تحولت الشرطة الي كلاب مسعورة بعد هزيمتها امام الشعب في 25 يناير وعادت الشرطة كلاب مسعورة لتنتقم من الشعب ولن ينعم الشعب بالامان الا بعد حل هذا الجهاز الفاسد المفسد الظالم القاتل المتربص بالشعب فبعد كل هذه الجرائم ضد الشعب هل يجوز ان تسمي شرطة الشعب
اترك لكم الاجابة
بقلم الشحات شتا