السكوت عن سب بن سلخان لحفيد رسول الله حرام
انتظرت ايام كي اشاهد رد فعل المسلمين علي سب حفيد رسولهم المهدي المنتظر فلم اجد رد فعل ولم اجد ادانات بل وجدت مباركات وتواطؤ وسكوت والسكوت علامة الرضا وكان الارهابي ابن الارهابي الوهابي بن الوهابي الصهيوني بن الصهيوني التلمودي بن التلمودي الكافر بن الكافر الداعشي بن الداعشي حفيد الدواعش محمد بن سلخان بن عبدالانجليز ال مردخاي بن موشي بن مكرن بن الياهو قد سب المهدي المنتظر حفيد رسول الله صلي الله عليه واله وسلم واتهمه بالتطرف فاين امة المليار واين احرار هذه الامة واين علماء الامة واين حكام الامة الم يوجد فيكم غيور علي دينه الم يوجد من بينكم غيور علي حفيد رسوله هل انتم امة ميته ياامة ضحكت عليها كل الامم لعنة الله عليكم ان لم تدافعوا عن رسولكم وحفيد رسولكم الذي سبه الكافر بن الكافر حفيد الكفرة
دمروا اثاردينكم دمروا اوطانكم قتلوا 12 مليون منكم هجروا شعوبكم فاين انتم يامسلمون
هذه ليست الاهانة الاولي للمسلمين ولرسول الاسلام ولحفيد رسول الاسلام انه مسلسل من الاهانات وعدم الاعتراف بالمسلمين من عصابة ال سعود اليهود ال مردخاي منذ احتلالهم لارض محمد بمساعدة من اليهود والانجليز عام 1732 وهم يتعمدون تدمير كل الاثار الاسلامية فقد دمر الارهابيان الصهيونيان مؤسسان الوهابية العديد من الاثار الاسلامية في الحجاز والعراق وهم ارادوا اخفاء الاثار الاسلامية تمهيدا للقضاء علي الاسلام مع العلم انهم لم يتعرضوا للاثار اليهودية في الحجاز باذي بالطبع لانهم يهود واحفاد يهود خيبر لقد قتل محمد بن عبدالوهاب ومحمد بن سعود 10 الالاف من اهل كربلاء وهدموا ضريح الامام الحسين وتوجهوا الي النجف الاشرف لتدمير ضريح الامام علي لكن اهل النجف هزموهم شر هزيمة وقد قتل محمد بن عبدالوهاب ومحمد بن سعود 600 الف مسلم في الحجاز فقط وحاصروا اهلها حتي ارغموهم علي اكل الكلاب والقطط وقتلوا كل من يقول اللهم صلي علي محمد
ال سعود يواصلون تدمير الاثار الاسلامية
لقد أدت جريمة تدمير أضرحة الصحابة وأهل البيت آنذاك إلى موجة استنكار واسعة في أنحاء العالم الإسلامي، وقد بدأ وفد إيراني برئاسة السفير ''جعفر خان جلال'' جولته الميدانية في أنحاء مكة المكرمة والحرم النبوي الشريف في المدينة المنورة وذلك بعد الأنباء التي ذكرت أن زعماء الحركة الوهابية من آل سعود دمروا قبور الصحابة وأهل البيت. وقد قدّم ابن سعود اعتذاره لرئيس الوفد الإيراني الذي أشار إلى أن قبر السيدة خديجة والسيدة آمنة وبعض قبور أهل البيت والصحابة دمرت تماماً.
وكما أدى عدوان الأب (عبد العزيز) ومناصريه، من ''الإخوان الوهابيين'' على الآثار الإسلامية المكرمة، في ذلك الوقت، إلى استنكار جمهرة المسلمين، في مختلف الأقطار، وإقدام الحكومات على إعلان الاحتجاج الرسمي، مثل (مصر) ـ التي امتنعت عن إرسال الحجاج، ووجه مسلمو (الهند) برقيات الاحتجاج، أدى عدوان الملك فهد، المدعوم من نفس فئة مناصري أبيه، إلى استياء إسلامي واسع النطاق، وإن وقع في ظل أغلبية من الحكومات الإسلامية الصامتة! وكانت النتيجة، في عهد (عبد العزيز)، أن فرض كل من مؤتمري (مكة) عام 1926، و(الرياض)، عام 1927، المذهب الوهابي ـ إن جاز وصفه بذلك ـ على أتباع المذاهب الأخرى، وعبر حملات إعلامية وتثقيفية وضغوط إرهابية قمعية وإغراءات وتطميعات مادية، مما خلق حالة من العداء المذهبي والتعصب الطائفي المقيت، لا شبيه له في أي بلد إسلامي آخر، بينما جرى استغلال موسم الحج للترويج لذلك المذهب، عبر طبع الكتب التي تبشر به، وتندد بالمخالفين له، إلى أن تمكن ''الخطاب الوهابي'' من احتكار مواسم الحج، وبعد أن حالت السلطة السعودية بين شيوخ المسلمين، من أتباع المذاهب الأخرى، وبين بسط رؤاهم، خلال هذه المواسم، بينما لم يكف المرشدون الوهابيون عن تحريم الاقتراب من ضريح النبي (ص ) بناء على فتوى (ابن تيمية)، المثيرة للجدل.
في شيوع الخطاب الوهابي كان من نتيجة ذلك، في عهود خلفاء (عبد العزيز) وبخاصة منذ الطفرة الهائلة في أسعار النفط، في السبعينيات من القرن الماضي ـ أن شاع ''الخطاب الوهابي'' وتمدد، في طول وعرض العالم الإسلامي، ووجد موالوه ومناصروه المنظمون، بين عامة الناس وخاصتهم، من حركات باسم ''إسلام سياسي''، و''دعاة تقليديون''، في رداءات مستجدة، و''دعاة مستحدثون''، في رداءات مُقلدة، ولسان الجميع ينطق بقطعية التحريم الإسلامي للفنون، بقديمها وحديثها، كأحد الثمار المرة لـ ''خطاب الإخوان الوهابيين''، ومسلكهم المناوئ للآثار الإسلامية، التي تقع في قلب الأصيل الإبداعي في فنون العمارة، حتى بات كل ما ينتمي إلى هذا الفن، من نحت وصور مجسمة، أمراً مستنكراً، استناداً إلى مفهومها المبكر، في الدعوة الإسلامية إلى التوحيد، بين وثنيي شبه جزيرة العرب، وهو أمر يطمس أربعة عشر قرناً من الزمان الإسلامي، حضارة وعلماً وإيماناً، ويرتد بها إلى سابق عهده الأول، حيث ''الفئة المؤمنة'' بين الوسط الوثني، ولكن، هذه المرة بين ''الفئة الوهابية''، ومن والاها، والفضاء الإسلامي، المتعدد المذاهب والمشارب والأنظار، ليصير الأمر إلى أحادية مذهبية وهابية متجبرة، تعادي كل من لا يواليها، بعد أن جردته من الانتساب إلى أصل الدين، الذي جردته ـ بدوره ـ من آثاره، بوصفها ـ وللمفارقة ـ معادية لهذا الدين! إلى حد إقرار مفتي مصر الراهن (علي جمعة) بهذه المشروعية المصطنعة، بعد أن كانت حركة (طالبان) في (أفغانستان) قد أقدمت ـ قبل سنوات ـ على تدمير تماثيل (بوذا)، في أراضيها، رغم كل الوساطات الإسلامية والدولية لثنيها عن ذلك الفعل. وبذلك تجاوز ''الخطاب الوهابي'' فضاءه المكاني إلى فضاء مترامي الأطراف، ليرتد بمواليه الكُثر إلى روح الاعتصام بالقديم التي تتشبث بآلية جامدة للذاكرة، وتقلص الحياة إلى أشكالها البدائية. ويبدو أن اشتعال الخصومة بين الإبداع والتعلق بالقديم الموهوم ـ بفعل هذا الخطاب ـ داخل العالم الإسلامي قد تزامن مع ما آل إليه من إحباط وعجز عن إعادة البناء، منذ عقود، ومع زحف أنماط الحياة الريعية والاستهلاكية، بسطوتها على الأفراد والجماعات، حتى استلب ما لديهم، من بداهات الأشياء ومنطق الأمور، فصاروا كيانات صماء، عاجزة، لا تدري من أمرها، ومن أمر ذاكرتها الإسلامية المتواترة، شيئاً، وفي مقدمتها (القرآن الكريم)، نفسه، الذي يستخدم أساليب التصوير الفني، كما يذهب الكاتب الإسلامي (سيد قطب) ـ قبل تحوله إلى روح ''الوهابية'' - وهو تصوير يجري عبر طرق، تشمل التشخيص بواسطة التخييل والتجسيم، لذا يخلع (القرآن) ـ أحياناً ـ الحياة على الأشياء الجامدة، ويلجأ ـ أحياناً أخرى ـ إلى الصور الحسية والحركية، للتعبير عن حالة من الحالات، أو معنى من المعاني، إلى جانب دور الإيقاع الموسيقي في (القرآن)، وهو متعدد المعاني، ويتسق مع الجو النفسي، ليؤدي وظيفة أساسية في البيان، حيث لا يرد المعنى الفعلي العام، في القرآن، بطريقة تقريرية، بل يتوهج بصورة متعددة، لتشع في نفس القارئ إحساساً وتأثيراً، يتغلغل إلى كل جنبات الكيان والوجدان، فيرهف ويرق: ''وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع''.
إذن، ففي أصول التطور العقائدي نحن بصدد إيمانين متعارضين يعكسهما قول (سيد قطب) الآنف الذكر وأقوال ''الإخوان الوهابيين''، كما بسطنا جانباً منها أعلاه، وذلك فيما يتصل بالنظر الإسلامي إلى دور الإبداع الفني في تثبيت الإيمان، من عدمه. وتبدو أقوال (قطب)، السابقة، قريبة ـ إلى حد كبير ـ من العلوم التي اختصت بدرس التطور العقائدي للإيمان، حيث ينقل أحد الاختصاصيين الفرنسيين في هذا المجال، وهو(شارل جنييبيرت)، عن (أوجست ساباتييه) قوله: ''إن استيقاظ المشاعر يسبق في حياتنا دائماً استيقاظ الفكر''، ذلك أن الدين ـ كما يقول جنييبيرت ـ يُحس ويعاش، قبل أن يكون فكراً، ولهذا ليست العقائدية هي التي تنظم الإيمان وتحكمه، بل إن الإيمان هو الذي تتولد عنه العقائد. ويضيف (جنييبيرت): ''نعلم أن كثيراً من العقائد تتولد أثناء صراعات الإيمان، وأنها، من بعض الوجوه تحمل طابع الإمكان، وأنها تحبس نفسها، إن صح التعبير، في الصيغ التي تمليها الظروف''.
صيغة ''العقيدة الوهابية'' هي ـ إذن ـ بنت ظروفها التي تواءمت مع الجو العقلي والأخلاقي الذي تحتم عليها أن تحيا فيه، وهي أجواء البادية (النجدية)، بوحشتها وقسوتها وجفائها، مقارنة بأجواء (الحجاز) المدنية الباذخة، وفسيفسائها الإبداعي والثقافي والحضاري، وهو وسط لا تجد فيه هذه العقيدة أي ارتباط لها به، حيث يرفضها الحس المشترك، وحينئذ فإنها تتجمد، غير أنه يمكنها، ولفترة محدودة، أن تتعزى بتصور أنها قادرة، وحدها، على الصمود، ومجابهة كل شيء، وهو تماسك يصفه (جنييبيرت) بأنه تماسك مهيب، لكنه غير مُجدٍ، إذ تكون عوامل الموت قد تسربت إليها، وليس مهماً، بعد ذلك، تقدير الوقت اللازم لاختفاء آخر مظاهر الحياة في جسدها الخامد، ولا معرفة الساعة التي يختفي فيها آخر رجل يستمد منها شجاعته وعزاءه وآماله.
بيد أن العقائد المتهالكة والمحطمة ـ كـ (الوهابية)، بعد انهيار الدولة السعودية الأولى، أو بعد الحادي عشر من أيلول 2001 ـ لا يكون مصيرها العدم، لأن الفكر الإنساني الذي أوجدها لا يتحلل من تبعاتها، تحللاً تاماً، إنه سرعان ما يتناولها مرة أخرى، ويدخل عليها بعض التعديلات، ثم يسلكها في نظام جديد، ويدخلها ـ بذلك ـ ضمن بناء ديني آخر، وهو ما تسرب إلى بعض أوجه الخطاب الأزهري التقليدي، فرغم انتمائه إلى المذهب الشافعي، إلا أنه أخذ ينطق بلسان المذهب الحنبلي المتشدد ـ الذي ترى (الوهابية) فيه أحد مرجعياتها ـ على نحو ما يتبدى في أطروحات بعض من ممثلي ''الخطاب الأزهري'' ـ والذي تبوأ بعض منهم مشيخة الأزهر، أو مسؤولية دار الإفتاء أو الدعوة العامة، منذ (عبد الحليم محمود) و(عبد الرحمن بيصار) إلى (الشعراوي)، في سبعينيات القرن الماضي وثمانينياته، حتى (فريد واصل) و(علي جمعة)، في مطالع القرن الجاري!، وذلك فيما يتصل بمشروعية الفنون، أو حدود الحرية التي تقف عندها، وهو الغطاء الذي كان يخفي إما خطيئة الصمت، وإما ذنوب التواطؤ على الجُرم السعودي ـ الوهابي تجاه الآثار الإسلامية في (الحجاز)، والتي يظل الحفاظ عليها جزءاً عزيزاً ـ ليس فقط ـ من الإيمان الإسلامي، بل من تراث الإبداعية الإنسانية، شاء الكارهون لها أو نددوا!.
وإذا نظرنا إلى الذين يرتابون من الفن بذرائع دينية، لألفينا الكثير منهم ممن يرتعدون ـ فرقاً ـ من حرية التفسير والاجتهاد، ويتجمدون عند الحرف، خشية ما تؤدي إليه الحرية من تحطيم عالمهم المستقر، الذي يجدون فيه الأمن والنفوذ، فكأنهم يمثلون فرقة من ''الكهنوتية الشمولية'' ـ إن أبيح ذلك التعبير ـ تشغب على كل من يحاول الإفلات من سطوة تفسيراتهم الجامدة، أو ممن يجعلون من الدين أداة بطش وترويع ليستمدوا منه سلطانه، أو ممن يخشون على أنفسهم من الفتنة والتفكير، فيسمرون أقدامهم حيث تقف عقولهم، ويتدثرون بما يحجبها عن التأثر بأية مشاعر أو أفكار، أو ممن أتخموا في شبابهم بالآثام والخطايا، ثم يحاولون التكفير عما اقترفوه باتخاذ مواقف متطرفة من مهنهم السابقة، أو ماضيهم القديم، أو ممن تسطحت عقولهم، بفعل الجهل، بكل شيء، وضمرت تجاربهم، فلا يسيغون إلا ما يتملق جهلهم وضيق أفقهم.
ولا ريب في أن حال هؤلاء أو أولئك يتعارض مع دور العمل الفني الذي يتميز بشحذ قدرات الإنسان على إنتاج أشكال جديدة، دون أن يكون منافساً لغيره من المجالات، فيهدي أصحاب المجالات الأخرى، من خلال تلك الأشكال الجديدة إلى اكتشاف الينابيع النضاحة للحياة، والإمكانات الثرية للوجود، ويلفتهم إلى قدراتهم الواعدة لإعادة النظر وتعديل المسار، تمهيداً للتقدم في مجالاتهم خطوات أبعد وأفضل. أما ما يخالف ذلك من فنون هابطة أو رديئة فإنها لا تدرج ضمن معايير الفن، التي تبرز فاعلية الإنسان في كل مجالاتها، على الأرض المحايدة للسديم المتجانس، ومن ذلك عمارة الفن الإسلامي، في قديمها وحديثها، التي نالت ـ ولا تزال ـ من التعرض، الكثير على يد (آل سعود) و(الإخوان الوهابيين)، ومن والاهم، في العالم الإسلامي...
في ظل ما نحن به، والدور الوهابي المتصاعد على ساحة إهدار الدم العربي، وتهديم التراث العربي وبخاصة الإسلامي منه، لابد من وجوب إدارة للمقدسات الإسلامية بعيداً عن الخلفيات الوهابية التكفيرية، فالضرورة تقتضي تحييد المدن الدينية والأماكن المقدسة بعيداً عن الأنشطة السياسية الوهابية المتغيرة، وإعادة الدور التوفيقي للحجاز الذي أصبح منتدى للأفكار الوهابية المتطرفة وتحولت أرض الحجاز الإسلامية إلى كيان لا هوية له، بعدما كانت تحتوي جميع المذاهب والمدارس الإسلامية.
فالدولة السعودية مسؤولة مسؤولية كاملة لأنها تقوم بالترويج للمذهب الوهابي الذي يحظى بثقتها وتمويلها، وبسبب ذلك مسخت هوية الحجاز وهدمت آثار الرسول وآل بيته وصحابته. ولابد هنا من لفت النظر إلى ما يعانيه ملايين الحجاج من ويلات التعصّب والاضطهاد من قبل الوهابية التكفيرية.
الامة التي تنتهك اعراضها وهي ساكته هي امة ميته
هذه حكمة قالها الامام الخميني الراحل عليه رحمة الله حينما شاهد الامة الاسلامية ساكته علي مايحدث من جرائم من الصهاينة في فلسطين ولبنان واليوم عاود الصهاينة الهجوم علي رسول الله وسب حفيده الامام المهدي سلام الله عليه فنحن فعلا امة ميته لاننا سمعنا حفيد اليهود يسب رسول الله وحفيده الامام المهدي ولم نتحرك لقد تحرك العالم حينما هدمت طالبان تمثال بوذا وتحركت امريكا وقامت الدنيا ولم تقعد فاين انتم يامسلمون فاتباع الوثنية يدافعون عن دينهم اما انتم فصامتون مستسلمون وليس مسلمون اين انتم يامسلمون يامن ادان حكامكم وعلمائكم هدم تمثال بوذا فلماذا لم يدينوا سب حفيد رسول الله الم تقولوا انكم اتباع محمد بن عبدالله فكيف تدافعون عن بوذا وترفضون الدفاع عن رسولكم اين الوهابيون الذين اقاموا الدنيا ولم يقعدوها حينما ضرب البطل العراقي منتظر الزيدي جورج بوش بحذائيه اين هيئة علماء المسلمين التي صمتت تجاه سب رسول الله وهذه الهيئة ايدت قتل الشعب السوري والعراقي واليمني بل والفلسطيني اين الذين يخرجون علينا ليل نهار يطالبون بارسال شباب المسلمين لسوريا والعراق واليمن لقتل ماتبقي من المسلمين هناك اين الذين كفروا حزب الله لانه حرر اول ارض عربية بالقوة وحقق اول نصر علي الجيش الذي لايقهر اين الذين اعتبروا حزب الله منظمة ارهابية واسرائيل شرعية لعنة الله عليكم يامن باركتم سب حفيد رسول الله
الي كل المسلمين في الارض اجعلوا جمعة القادمة جمعة الدفاع عن رسول الله وحفيده الامام المهدي
ايها المسلمون الشرفاء اجعلوا الجمعة القادمة جمعة الدفاع عن رسول الله اخرجوا بمئات الملايين واثاروا لرسولكم وحفيده الامام المهدي سلام الله عليه الم يقول رسول الله صلي الله عليه واله وسلم : المهدي من عترتي من ولد فاطمة وبن سلخان يسبه الان فماذا انتم فاعلون ان ال سعود اليهود ال مردخاي قد دمروا اغلب اثاركم الاسلامية وقتلوا منكم 12 مليون مسلم ومازالوا يقتلونكم في سوريا والعراق واليمن وباكستان ويدعمون كل الحروب عليكم فلماذا تصمتون لذلك ادعوكم بالخروج بالملايين يوم الجمعة القادمة للدفاع عن رسول الله وحرق كل سفارات ال سعود في العالم وللعلم ال سعود قد علموا ان الامام المهدي سيخرج قريبا وسيحرر الحجاز منهم ولذلك يسارعون بزراعة شجر الغرقد وقد زرعوا مليون شجرة غرقد بمكة والمدينة فقط ويزرعون 10 مليون شجرة غرقد بباقي المدن انهم يعلمون ان زوالهم قد اقترب ولذلك يزرعون الغرقد بكثافة ليحميهم من جيش الامام المهدي ومعلوم ان ال سعود واتباعهم الوهابيون سيحاربون الامام المهدي لانهم سيتبعون المسيخ الدجال
رسالة الي بن سلخان قبل ماتهاجم ايران حررطيزك من الامريكان
قبل ماتهاجم ايران حررطيزك من الامريكان
وازاي حتهاجم ايران وطيزك فيها بركان
طالع منه دخان يخرج منه ثعبان
حرر طيزك اولا زي ماقالوا اهالينا زمان
قبل ماتهاجم ايران حرر طيزك من الامريكان
وازاي حتهاجم ايران وهي هزمت اسيادك في لبنان
وغزة والعراق وسوريا واليمن وافغانستان
ايران تستطيع تحرير الحجاز في ثوان
من عصابة ال سعود واسيادهم الامريكان
وولي ولي عرشهم محمد بن سلخان
قبل ماتهاجم ايران حرر طيزك من الامريكان
انته مجرد صعلوك تابع عميل وجبان
وعشان يعينوك سلطان بتهاجم لهم ايران
وتركع وتسجد لهم وتقول للامريكان سبحان
قبل ماتهاجم ايران حررطيزك من الامريكان
وازرع ملايين من الغرقدفلن يحميك من جيش الرحمان
بتتهم المهدي بالتطرف لانه سيحرر الحجاز في ثوان
وتتهم ايران بالتطرف فمن قتل 12 مليون انسان
في اليمن والعراق وسوريا وافغانستان وباكستان
تتهم ايران بالتطرف فمن صنع القاعدة وداعش وطالبان
قبل ماتهاجم ايران حرر طيزك من الامريكان
انته عميل ونجل عميل ارهابي صهيوني شيطان
جيوشك وارهابك ومرتزقتك مهزومين في كل مكان
واسال صديقك قردوغان كيف هزمت تركيا في سوريا امام ايران
بن سلخان حفيد الشيطان عدو الرحمان انت لاتفهم الا لغة القتل والدخان
بن سلخان ياصعلوق يامنيوك يافرخة في وسط الديوك
قبل ماتهاجم ايران حررطيزك من الامريكان
بقلم الشحات شتا