رسالة ارهابية من مخابرات ال سعود الداعشية لمواطن من اليمن الجنوبية
كعادتهم ال سعود اليهود ال مردخاي يكفرون ويسبون ويلعنون ويقتلون ويفخخون ويفجرون وينكلون بكل من لايركع لامريكا واسرائيل وقد دمروا سوريا والعراق واليمن خدمة لامريكا واسرائيل ونشروا الارهاب في العالم باوامر من امريكا واسرائيل ومولوا كل الحروب التي خاضتها امريكا واسرائيل علي البلاد العربية والاسلامية ومولوا كل الانقلابات العسكرية في العالم وتقربوا الي الله بقتلهم 12 مليون مسلم منذ احتلالهم لارض محمد عام 1732 وحتي الان انهم عصابة ال التلمود السرطانية
رسالة ارهابية من مخابرات ال سعود الداعشية لمواطن من اليمن الجنوبية

هذه رسالة من مخابرات ال سعود الداعشية الي مواطن من اليمن الجنوبية رفض تاييد الحرب الوهابية الاعرابية الارهابية العنصرية الداعشية الصهيونية الكولرية علي اليمن
نص الرسالة
السلام علي من اتبع الهدي والسيف علي من بغي وتكبر اعلم اخي بالله نزار علي الملقب بنزار قاسم ان جنود الخلافة تريد راسك لما تمارسه من كفر ونشر الالحاد بين صفوف الشباب وزرع الفتنة بين المسلمين من خلال حركة حرث التابعة للمجوس واليهودفتقي الله واجب لنا واستجب لله والرسول اذا دعاك الي ما يحييك واعلم انك اليه راجع ماذا تقول لله اذا قالك اما استحييت تعصيني وتظهر القول والفعل في الكفر والالحاد في تصرفاتك واعمالك نحن نقيم عليك الحجة والا كنا خارجناك من زمان وطهرنا الارض من نجسك اما اليوم القصاص والانتقام للملك الجبار فتوب قبل ان نقدر عليك الم تلقي شئ تعلمه غير نشر الكفر والالحاد بين الشباب ولكن عليك ان تعلم انت ومن امثالك والله اتينا حيث لاتعلمون لنصرة دين رب العالمين ولن ينفعك احدوالذي فطر السماء فكلهم يخافون مواجهتنا ننصحك ونشفق عليك لاتتعدحدودك مع الله تعالي ولا المسلمبن نحن لن نمهلك مرة اخري فوالله لنفصل راسك عن جسدك ومطلوب منك وقف كل نشاطاتك الالحادية ووقف الفتنة بين المسلمين وفك ارتباطك بالمجوس واليهود وتعلن توبة نصوحة وامامك اسبوع واحد لذلك نامل فيك خير بعدهاسيكون امر الله
والله علي ما نقول شهيد
جنود الخلافة الاسلامية
هذه الرسالة سلمها لي الاخ المجاهد نزار علي الملقب بنزار قاسم يوم 23 يوليو الماضي اثناء ندوة للتضامن مع اليمن ضد العدوان بمقر التجمع العربي لدعم المقاومة بالقاهرة
ملحوظة اعتبر مخابرات ال سعود في هذه الرسالة ان الله معهم ورسوله والله ورسوله بريئون كل البرائة منهم
بقلم الشحات شتا

بقلم: #الشحات_شتا__الشحات_شتا