نبدأ الحملة المليونية للإفراج عن الأسد المناضل البطل الحر الليث الهزبر الجسور المقدام مجدي أحمد حسين رجل الرجال وبطل الأبطال وأسد الأُسُود رغم أنف الوهابية المنافقين عبدة الشاب الأمرد ننذر ونحذر خنازير اليهود من محاولة تسميم الحر في سجنه ومحاولة قتله عن طريق عميلهم السيسي سيسينياهو العرص ابن مليكة والكلب مجدي عبد الغفار الذي أرسل لي حملة الاثنين الماضي لمنطقتي بعزبة الريس بالمطارية في محاولة لثنيي عن الكتابة عنهم أقول لك أمامك حتى نهاية أكتوبر الماضي لتفرج عن مجدي حسين وإلا فانتظر أنت ومخابراتك آلاف البراكين التي سأشعلها عليكم عبر ملايين الرأي العام ولا تظن أنني سأسكت عنك نعم أنا كفيف ولكن بإمكاني بقوة الله عز وجل أن أخلعك أنت وسيسينياهو الصايع الواطي إن شاء الله عز وجل ولتعلم يا متناك أن مجدي حسين خط أحمر بركاني إعصاري لا يمسه أحد بأذى إلا قصمناه ودمرناه أحذرك ثم أحذرك من محاولة منع الزيارة عنه أو التعرض له بأدنى أذى وإلا ستدفع الثمن غاليا أنت وعسكرك عسكر كمبديفد وجهاز الأمن الواطي الوثني الموسادي الصهيوني. اقلبوا الدنيا حتى يفرج عن مجدي حسين. هددوا الداخلية وكفوا عن المناشدات فالداخلية بلطجية والبلطجي لا يفهم إلا لغة التهديد والوعيد والمد على الفلكة والصفع على القفا. نمهل الداخلية شهرين للإفراج عن مجدي وإلا فالويل لهم ثم الويل لهم ثم الويل لهم مني وقد أعذر من أنذر وانتظروا مقالات أشد سخونة والله المستعان والموفق والمرعب للسفلة وأولهم السيسي ومخابراته والحمد لله رب العالمين والبادي أظلم