السيستاني وداعش أنطباق المفهوم علىى مصداقه
عندما يسمع اي مواطن كلمة داعش المصطلح الجديد يتبادر الى ذهنه كثير من الاشياء يتبادر ذهنه الى الاجرام
يتبادر الى ذهنه القتل يتبادر الى ذهنه سرقة الاموال يتبادر الى ذهنه المليشيات المسلحة الدموية
يتبادر الى ذهنه التهجير والابعاد والاقصاء والغدر والخيانة
اذا داعش مفهوم وله مصاديق كثيرة كل من تنطبق عليه هذه الاوصاف القذرة يكون اكثر من داعش لؤما
وظلما وعدوانا على الناس والشعب
باالله عليكم عندما نرجع الى الواقع العراقي الماساوي
من السبب في دمار العراق وسرقة أمواله حتى اصبح العراق أرضا جرداء لاصناعة ولا زراعة وموارد مائية ولا سياحة
ربما البعض منكم يقول السبب السياسيين أقول وبكل صراحة من سلطهم علينا وجعلهم انبياء
من الذي أوجب أنتخابهم وفي حال مقاطعتهم تحرم الزوجات على الرجال
من الذي أوجب أنتخابهم حتى جعلهم أفضل من الصلاة الصوم اذا السبب معروف ليس السياسيين بل المرجعية في النجف
السيستاني وعصابته من المراجع الاربعة او الخمسة او العشرة من عملاء بريطانيا
حتى وصل الامر الى مالايحمد عقباه أخيرا ينتبه الناس من خارج البلاد الى لعبة السيستاني الداعشي
حتى صرح وزير خارجية أمريكا جميس بيكر ادناه... وأن لعبة المجرب لا يجرب وبعدها طلب من الناس الذهاب للانتخابات ماهي إلا اللعب في الوقت الضائع وانه على اتصال مستمر بالسفير الامريكي وانه موضع ثقته والادارة الامركية ونحمله المسؤولية لتردي الوضع العام وضياع حقوق العراقيين في العيش الرغيد بمقدرات وثروات وطنهم العراق .
الى هذا الحد تصل الامور حتى نفتضح ياامة ااسلام ياامة التشيع يابلد العراق بلد الابطال والحضارة