السيستاني أفسد في الأرض والسماء
أكثر مقالاتي التي تحمل عنوان السيستاني مرة أتكلم فيها عن عمالته وأخرى أتكلم عن خضوعه وخنوعه وأخرى
جبروته هو ومليشياته ووو، أما اليوم استوقفني فيديو يؤكد فساد السيستاني وإنحرافه عن جادة الشريعة المقدسة
في الوقت العصيب للشعب العراقي الذي يعيش فيه أسوأ الأحوال حيث أن غالبية الشعب يعيشون حالة الفقر والعوز
وقسمًا كبيرًا من الشعب يعيشون على النفايات لايملكون راتبًا ولا سكنًا ومن يملك السكن يعيش إنعدام الخدمات من الماء
والكهرباء في جو العراق الحارق كل هذه الكوارث التي تحل بأرض العراق وعلى شعبه المسكين والتي بسببها خرجت الناس غاضبة
على مقرات الأحزاب التي أيدها ودعمها السيستاني وكلها تعتبر أقوى مليشيات في الشرق الأوسط تحت سطوة السيستاني خرجت الناس على
هذه المقرات بسسب الذل والهوان الذي يعيشون فيه،
أما الفيديو الذي استوقفني وحطم أعصابي هو فيديو توزيع الدور السكنية للمجاهدين الذين أعلنوا ولائهم إلى إيران قديمًا وحديثًا
وعلمًا أنهم لم تكن لهم بصمة في محاربة الاحتلال الأمريكي وغيره بل هم من عقد مؤتمر لندن في سبيل الدخول إلى العراق تحت مضلة الاحتلال
وبالحقيقة الوحدات السكنية تشمل منتسبي العتبة فقط وفقط ليس لعوائل الشهداء من الحشد أو القوات الأمنية لأنهم لاحاجة لهم بالأطفال
والنساء بعد أن قدم آبائهم أرواحهم لهذا الوطن، الفكرة ليست فكرة وحدات سكنية أو بيوت إنما فكرة زيادة حجم مليشيات السيستاني وكثرة مؤيديه
وإن كان على حساب الفقراء والمظلومين الأهم أن يعيش وكلاء السيستاني بأمن وأمان وراحة من تعدد
النساء ولو بطريقة العهر والدعارة كما حدث في محافظة ميسان مع معتمد السيستاني الأول مناف الناجي الذي ملئت صوره الإباحية،
دنيا النت إلى هؤلاء وأمثالهم تصرف الحقوق الشرعية ولهذا السيستاني أفسد الأرض والسماء وهذا رابط الفيديو في أسفل المقال أتوسل إلى أن يكون صاعقة لعقولكم حتى تعرفون جيدًا أن السيستاني ليس مع الفقراء والمظلومين وعوائل الشهداء الذين يسكنون في التجاوزات العشواية التي تنعدم فيها الحياة الكريمة.
https://www.facebook.com/100016724824305/videos/298621050705387/ '#بشرى
#سارة أنهاء أزمة السكن العشوائي في العراق ?? توزيع بيوت حسب المواصفات العالمية وبالتقصيد المريح ..?? هل تعلمون لمن ... ؟ ليس لذوي شهداء الحشد الشعبي .. و ليس للأرامل .. و ليس للفقراء من الشعب .. إنما لمنتسبي العتبة العباسية اللذين ينتمون لوكلاء المرجعية