قالها الشاعر احمد فؤاد نجم رحمة الله عليه وساد قانون البتاع ولاعلة ولا معلول فالقاضي تبع البتاع فالحق ع المقتول , وكلما تغلبت علي مؤامرة من مؤامرات المخابرات العامة اوقعوني في مؤامرة اخري فلم يكتفون انهم منعوا ذكري بنتي المعاقة من حقها الشرعي في الحصول علي معاش شهري كما لم يكتفوا بفصلهم من عملي لثلاثة مرات بل منعوني من العمل في المعمار كي لا اواصل علاج بنتي فارسلوا الي احد بلطجيتهم لقتلي في 19 يوليو 2017 ,وقبل اعوام لفقوا لشقيقي حمادة قضية مباني عبر عميلهم فتحي محمد يوسف رئيس قرية العجوزين السابق وتم تحويله للمحاكمة العسكرية وسجن 20 يوم ودفع مبلغ 20 الف جنيه ,والغريب ان احد جيراني يحاربنا باستمرار وهو الذي يستخدموه ضدنا وقد حرضته المخابرات ضدنا حتي انهم كادوا يفتكون بنا لولا العناية الالهية ورغم اتصالنا بالنجدة عدة مرات يوم الاحد الموافق 28 ابريل 2019 الا ان النجدة اخذت تعليمات من المخابرات بعدم التدخل ,وقبل شهور حاول شقيقي محمد توصيل عداد مياه شرب لمنزله الا ان بسيوني المستكاوي المسئول بشركة مياه الشرب رفض تركيب العداد مجاملة لاحد جيراننا الذي استخدمه لعمل 6محاضر ضد شقيقي ورغم مناشدتنا له بحل المشكلة الا ان ذلك لم يجدي نفعا وقد تدخلت المخابرات العامة بكفرالشيخ عبر قريبه الارهابي صلاح بهنسي مسئول المخابرات العامة السابق بكفرالشيخ ,لكن الله الذي انقذني من العديد من مؤامرات المخابرات ومن العديد من محاولات الاغتيال سينقذني باذنه من هذه المؤامرة الجديدة المدبرة مخابراتيا والمنفذ بسيوني المستكاوي ,
1- تسبب في قتل شقيقه وتسبب في وفاة ابن عمه في السجن يحرضونه لتدبير التهم ضدي-
بسيوني ابراهيم المستكاوي تسبب في قتل شقيقه بسبب التحريض والعنف الذي يورثه بين الناس كما تسبب في وفاة ابن عمه بالسجن ومازال يلفق التهم لابناء عمه مستغلا عمله بشركة مياه الشرب بمحلة ابوعلي دسوق كفرالشيخ ومستغلا موقعه في الحزب الوطني المنحل حيث ان اغلب فلول الحزب الوطني هم كبار المسئولين في مصر حاليا وقبل عامين خرج من السجن بعد ثلاثة شهور قضاها في جنحة ارتكبها ضد ابن عمه وقبل عام اعتدي علي عقار وارض زراعية لعمه فاشتكاه عمه وتم الحكم عليه هو واشقائه وتم الحكم عليه بعامين سجن في القضية رقم 5069 لسنة 2022 ,ورغم ذلك فهو في موقعه ورغم انه مكروه من الجميع لكن يبدو ان المخرج عايز كده ,
2-مساومات المخابرات لتبرئة بسيوني مقابل استخدامه في تلفيق التهم لي
تم الحكم بعامين علي بسيوني المستكاوي واشقائه في الاستيلاء علي ارض عمه في القضية رقم 5069لسنة 2022 وقبل ايام تم توجيهه من المخابرات العامة الي احد محامي الحزب الوطني بكفرالشيخ ويدعي مدحت بدوي واتصل مسئولي المخابرات بالقاضي وتم تاجيل الجلسة للنطق بالحكم في 20 مارس الماضي وبعد تدخل المخابرات ومحاميهم مدحت بدوي تم تاجيل النطق بالحكم مرة اخري وهذه اول سابقة تحدث في محكمة دسوق ,وانا اناشد كل منظمات حقوق الانسان التدخل لعدم تبرئة بسيوني عبر وساطات المخابرات وفلول نظام مبارك السابق ,
3-تلفيقات بسيوني المستكاوي لي ولشقيقي ولابي
بعدما تعمدبسيوني عدم تركيب عداد مياه شرب لمنزله تقدم شقيقي محمد بشكوي للرقابة الادارية بكفرالشيخ ضد بسيوني المستكاوي لبنائه مساحة فدان علي ارض زراعية بطريق سنهور المدينة وبناء مزارع مواشي ومزارع دواجن وتوصيل كهرباء ومياه شرب للمزارع دون وجود عدادات واهداء الكهرباء له كشافات انارة ,وقامت الرقابة بالتحقيق مع بسيوني فجاء مع صديقين له فلول حزب وطني الي شقيقي محمد كي يشهدوا زور عليه وبالفعل شهدوا زور في الوحدة المحلية لمركز ومدينة دسوق وربما تم تبرئة بسيوني بسبب شهادة الزور ,جدير للذكر ان احدهم موظف بالصرف الزراعي بدسوق تقدم ضدي بشكوي كيدية في الصرف الزراعي قبل ايام وتم تبرئتي منها لانني غير مخالف للقانون كما ان المنزل الذي اعيش فيه هو منزل والدي وليس منزلي ,واليوم تقدم بسيوني ضدي بشكوي في شركة مياه الشرب بكفرالشيخ بتهمة سرقة مياه شرب وللعلم ان المنزل ايضا باسم والدي ,لكني لاادري ماذا سيفعلون خاصة وانهم يتحكمون في كل شئ في كفرالشيخ وان المخابرات العامة تعتبر كفرالشيخ عزبة ابوهم كما ان بسيوني عمه كان مخبر في مكتب المخابرات العامة بسخا ويدعي عثمان الشرنوبي المستكاوي وهو قريب لصلاح بهنسي مخبر المخابرات العامة بدسوق والذي خدعني من قبل انه صحفي وسجل معي وابلغ عني بعد ان اخذ رشوة من كبار الفاسدين وهم جيراني ,كما ان شقيق رئيس المجلس المحلي السابق وهو مسئول في الاعلام يقف بجانب بسيوني وهو علي علاقة قوية بالمخابرات العامة وقد كان شقيقه يحضر معه المخبر شريف حسن ابومايلة المدعو في المخابرات بعمرو ابومايلة في المجلس المحلي وكان يستدرجني كي انتقد نظام مبارك وبالتالي يقبضون علي ,وبالفعل تم القاء القبض علي من عصابة المخابرات العامة في 20 يوليو 2008 وعرض علي الارهابي حسين الجمال حينها ان انضم للحزب الوطني مقابل شقة ووظيفة وعندما رفضت قال لي لن نسمح لك بالعمل في الحكومة ولا القطاع الخاص ولابعمل مشروع وقد حدث ذلك معي منذ 2008 وحتي الان فقد فصلوني من العمل بالغزل والنسيج في 2009 وفصلوني من العمل بمجلس مدينة دسوق في 2012 وفصلوني من جريدة الشعب في 2015 وحاولوا قتلي في 19يوليو 2018 والان يحرضون بسيوني المستكاوي لتلفيق التهم لي مقابل تبرئته من القضية رقم 5069لسنة 2022 ,
لذلك اطالب كل منظمات حقوق الانسان في العالم التضامن معي والدفاع عني .