تقرير رانيا النجار
اللي مش حيقتل في عهدي مش حيعرف يقتل من بعدي هذا ما حذرنا منه منذ تسهيل قتل الشهيد محمد شتا في 21 يوليو 2024 وتسهيل قتل السيد سعيد في 27 اكتوبر 2024 وترتب عليه قتل ماجد باسم الاشقر في 22نوفمبر 2024 والقتل يزداد يوما بعد يوم في عهد رئيس مباحث مركز شرطة دسوق فؤاد الفقي الذي يكافئ القتلة بعدم القاء القبض عليهم وتركهم يعيشون في بيوتهم يسرحون ويمرحون هنا وهناك كما هو الحال مع قتلة البشهيد محمد شتا حسان حسان ابو الفتوح شعبان وفتوح حسان ابوالفتوح شعبان ومحمود حسان ابوالفتوح شعبان والكل يعرف انهم في حماية رئيس المباحث الذي اختطف اهل المقتول وسجنهم خمسة ايام لتمكين القتلة من جمع قطنهم وتقطيع حطبهم وري ارضهم بحرية اضافة الي انه مكنهم من عمل صالون عزاء لوالدهم ودفن في مقابر البلد وكانه لم يقتل كما انه حاول سجن الشحات شتا اثناء تمكينه اهل القاتل من تخضير الغلة ,وكما حدث مع قتلة الشهيد السيد سعيد والذي لم يلقي القبض عليهم وحضرت قوة من مديرية الامن والقت القبض علي ثلاثة منهم بينما فر الباقون وهذا ترتب عليه قتل احد الخفراء لابن شقيقته ماجد باسم الاشقر يوم 22نوفمبر لقد سهل رئيس مباحث مركز شرطة دسوق القتل للناس بسبب تواطئه مع القتل حتي ان الجميع يريدون ان يقتلوا كي يكونوا في حصانة رئيس المباحث كما حدث مع القتلة ابناء حسان ,لكن الم يسئ هذا الضابط للشرطة المصرية التي يعتز ويفتخر بها كل المصريين الا يشكل هذا الضابط خطرا علي الامن العام اليس استمراره في موقعه هو خطر علي الامن الوطني
نترك الاجابة لكم
تقرير رانيا النجار