بقلم احمد الجبوري
قبل البدء والدخول في صلب الموضوع لابد لنا من حنكة للواقع لابد لنا من ربط الأفعال والأقوال .هذا المشروع أوجد أرضيةً واسعة وستقبال كبير وبنسبة اكبر بين الشعوب الإسلامية .والانسانية .تنظر الى ابنائها نظرة التقدم والاستقرار لا التخلف والضياع .كما .يريده المستاكلون الروزخونيون .اذرع الماسونية ولسان الطائفية المستاكلون اصحاب منابر الشر امام الناس بكائون وخلف الستار يتآمرون .لابد للمجتمع من نظرة من تحليل واقعي لهولاء الروزخونيين .لابد لهم من ربط القول بالفعل .لابد لكل إنسان ان يربط واقع المقابل ماهو واقعه كأصحاب المنابر المستاكلين .اكثر من 18 سنه وهم يضحكون على الناس البسطاء ماذا استفاد الشعب منهم غير البكاء والترويج للطائفية .وعندما نسال عن هولاء المستاكلين نجد فيهم الانتماء لجهات خطيرة عملاء خونه .هذا هو الواقع .لكن عندما يصدر مشروع أنساني إسلامي .صدر من رجل عرف بعلمه وأخلاقه وورعه وواقعه العلم والأخلاق والإنسانية وتصديه لكل مشروع شيطاني خطير .بعد انحراف الشباب للرذائل كل فساد الأخلاقي وتعاطي المخدرات والشذوذ .سارع الأستاذ المحقق السيد الصرخي بمشروع .الراب المهدوي الإسلامي هذا المشروع العالمي لينقذ الشباب من الضياع .اذ حول الراب الغربي الى راب اجتماعي ديني .هذا هو الأستاذ الصرخي .كما عرفناه ومنذ تصديه للمرجعية الصادقة الحقيقية .يكتشف العلاج الناجح والفعال لكل الامراض الناتجة من الخونة والعملاء .هذا هو واقع السيد الأستاذ الصرخي .على الفرد إن يربط فعل الشخص بقوله وأفعاله وتاريخه وسمعته .عرف السيد المحقق .بكل الصفات الحميدة فعلى المقابل .ان يسلم له وبكل ثقة .للعالم .للمفكر .للصادق .لاللمستاكلين أصحاب العقول الفارغة الحاقدة ..
https://www.facebook.com/watch/?v=2255397568049516
