بقلم احمد الجبوري
في هذا المقال نجزئ للقاري مشروعية هذا المشروع الإسلامي من قبل الفقيه الأعلم ورفض الجهلاء السلوكيين، إن مفهوم المشروعية هي ذات طابع وظيفي يعنى بالجانب العلمي إي مايمكن إن نطلق عليه المفهوم الوظيفي في ممارسة علم الفقه والأصول لحل كل المعضلات سواء أكانت سياسية أو دينية وان الأصولي له الدور الأول في حلها . وتحليلها لينتج الحل الصحيح .في هذا الحديث الشريف يبين لنا الرسول الكريم صلوات الله عليه .أهمية العلم والأعلم والسير على نهجه وطاعته .عن رسول الله -صلى الله عليه واله- قال: لعمار .ياعمار إذا رأيت عليا قد سلك واديا وسلك الناس واديا غيره فاسلك مع علي ودع الناس فانه لن يدلك على ردى ولن يخرجك من هدى". في هذا الحديث يعني إن الإمام علي عليه السلام هو الأعلم والمفترض الطاعة .وهو من يحدد المصلحة والفائدة ويكون على صواب وعلى بينه من ربه ..وبما إن السيد الأستاذ الصرخي الحسني اثبت أعلميته بالأدلة العلمية الأصولية والفقهية . فهو على بينه وهو يدرك المصلحة .ان مشروع الراب الإسلامي والذي ايد مشروعيته المحقق الأستاذ الصرخي .هو لإنقاذ الشباب وانتشالهم من بؤرة الفساد والإلحاد والمخدرات .إلى الأخلاق والإنسانية والإسلامي الحقيقي .وان رفض الجهلاء هو ناتج عن حقد وغباء وجهل وتعصب اعمى فارغ لا دليل لديهم أو رد علمي فكري غير الطعن بالمشروع من سب واستهزاء وهذه بالتأكيد .هناك من يريد ومستفيد من ضياع الشباب وجرهم إلى الهاوية .
https://www.facebook.com/alsrkhy.alhasany/videos/810765359301591/

بقلم: #احمد__الجبوري_