المحقق الصرخي يكشف حقائق طمطمها الخوارج لصالح الحاكم الأموي
---
كشف المحقق الصرخي من خلال ثورته العلمية التاريخية العقائدية الاسلامية في اعادة كتابة وتحليل وتحقيق التاريخ والعقائد الاسلامية من جديد وفق منهج الوسطية والاعتدال والحيادية والدقة والامانة والصدق في نقل الحقائق التاريخية الاسلامية العقائدية من المصادر الاسلامية المعتبرة والمعتمدة عند اهل الاسلام الكثير من خفايا واسرار الاحداث التاريخية التي مرت على الامة العربية والاسلامية حول ائمة المارقة الخوارج التعتيم والسرية وعدم التعرض او الكشف او حتى النقاش العلمي الاخلاقي الشرعي لايؤمن به كتاب وائمة المارقة هو تجميد العقول ومنع التفكير والنقد ورفض الفساد والبدع والخرافات والاساطير التي اخذت حيزا واسعا من عقائد وتاريخ الاسلام وحتى اصبح الحاكم الاسلامي ايا كان هو مقدس سواء كان ظالما فاجرفاسدا مخمورا هو مغفور له اي تطبيق نظرية الحق الالهي الحاكم مصون غير مسؤول تلك نظرية التي سادت الدول الاسلامية واوربا في القرون الوسطى حتى عصر النهضة والتنوير وجاءت النهاية الابدية الى كل هذه البدع والخرافات وائمة الضلالة والانحراف بمحاضرات المحقق الصرخي الذي اعاد هبية الاسلام المحمدي وبدات الامة الاسلامية والانسانية تميز بين الحاكم الاسلامي العادل والغير العادل وكتابة التاريخ والاحداث والعقائد بصدق وامانة وحيادية وهذا ماجاء في كلام المحقق الصرخي الى اهل الاسلام والانسانية.
حقائق طمطمها الخوارج لصالح الحاكم الأموي
كان أتباع بني أمية يقفون عند الصخرة ويطوفون حولها (لاحظ كل هذه الحقائق قد طمطمها ابن تيمية لصالح الحاكم الأموي، لصالح عبد الملك، لصالح المروانيين) وكانوا يقفون عند الصخرة ويطوفون حولها كما يطوفون حول الكعبة، (يا أتباع ابن تيمية، يا من تقلد ابن تيمية كالبهيمة، التفت اقرأ خلص نفسك من نار جهنم، من السعير، من بغض أهل البيت، من بغض الصحابة، من بغض النبي، من نصب العداء لأهل الحق، أنقذ نفسك، اقرأ.
مقتبس من المحاضرة {15} من بحث : ( ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد )بحوث : تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي للمرجع الأستاذ السيد الصرخي الحسني - دام ظله -
5 محرم 1438هـ ـ 7 / 10 / 2016 م
https://f.top4top.net/p_1033cmvso1.png وجاء اليوم والتاريخ الذي انهى به المحقق الصرخي حفيد الرسول الاعظم الاقدس عليه وعلى اله الاطهار وصحبه الاخيار افضل الصلاة والسلام الاسطورة والمسلسل والدراما والطاغوت المارق والى الابد وبداية عهد اسلامي جديد هو عهد الوسطية والاعتدال وتقبل الراي والراي الاخر ولغاء الغدة السرطانية القاتلة من جسم الامة العربية ووالاسلامية والانسانية