• مظلومية الشهيد الصدر الاول تتجدد مع المحقق الصرخي
• نجد دائما وابدا التاريخ الانساني يعيد نفسه يولد من جديد بكل الاحداث والادوار والتضحيات والفداء والاصرار والرفض الى كل انواع الظلم والطغاة وسلاطين الجور ومجتمعات الدجل والنفاق وائمة الضلالة والهمج الرعاع تكررت مع جميع الانبياء والرسل والائمة الميامين ائمة الهدى عليهم السلام والعلماء الناطقين العاملين الرافضين الى كل انواع الظلم والفساد والفاسدين طوال مسيرة التاريخ الانساني نجد مظلوميات ومظلوميات ومظلوميات مستمرة الى اليوم والساعة بالامس محمد باقر الصدر رضوان الله عليه مع مظلومية الشهيد الصدر الثاني رضوان الله عليه واليوم مظلومية السيد الاستاذ المحقق الصرخي الحسني دام ظله العالي بحيث الكل يتخلى القريب والبعيد عن الحق وصاحب الحق وحتى المحسوب على الاسلام المحمدي الاصيل وليس هذا فقط وفقط و فقط بل يصل الحال بهم على الكذب والدجل والنفاق عليه الرمي له بكل الاشاعات العمالة والخيانة الى الدول الغربية والشرقية وهم اصلا اهل العمالة والخيانة اصبح الشهيد الصدر الاول عميلا الى امريكا واسرائيل وهذه المحنة التي هو بها مسرحية دبرها له البعث هذا ما جاء على لسان امام الضلالة والانحراف والدجل والنفاق الكوراني ومن ثم جاء الدور الى الشهيد الثاني عميل ومرجع بغداد وجاء بدعة صلاة الجمعة واليوم والساعة تكرر نفس الكلام والاشاعات والدجل والنفاق ومن نفس الجهات الدينية المزيفة ائمة الضلالة الروزخونية مع المحقق السيد الاستاذ الصرخي بعد العجز والوهن والضعف والاستحالة من الرد العلمي الاخلاقي الشرعي ونفس الدور تلعبه هذه الجهات مع ظهور وقيام الامام المعظم المهدي عليه السلام لكن الوعد الالهي النبوي يحول دون ذلك لان الامام الهمام العالمي الانساني الاسلامي المحمدي الاصيل موعود بالنصر والدولة العالمية الانسانية ووكل محاولاتهم تفشل وتذهب في ادراج ومهب الرياح