الأسلام المحمدي دين الرحمة والأخلاق …المحقق الصرخي متخلقا
الأسلام المحمدي دين الرحمة والأخلاق …المحقق الصرخي متخلقا قال العلي القدير في كتابه العزيز في مدح فخر الكائنات الرسول الاعظم الامجد (ص) في الاية الكريمة قال الله سبحانه وتعالى( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ) الأية القرانية التي تدل على أن الرسول الأعظم (صلى الله عليه واله وسلم ) كان ويبقى الى الابد هو عنوان ورمز الرحمة الألهية الى كل الخلق حيث ارسل الله سبحانه وتعالى كل الانبياء والرسل والصالحين والائمة عليهم السلام الى هداية الانسانية وأنقاذهم من كل أنواع الظلم والكفر والطغاة والفساد وقال عليه الصلاة والسلام (انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) حيث كل كتاب وعلماء ومؤرخو الشرق والغرب الى اليوم والساعة والى نهاية الكون يقفون أجلالا وتقديرا واحتراما الى أعظم شخصية تاريخية أنسانية أخلاقية سامية عرفها التاريخ الأنساني الحضاري حيث طبق كل هذه الأخلاق مع كفار قريش والعرب عند فتح مكة المكرمة في العام الثامن للهجرة النبوية وانهاء كل مظاهر الشرك والاوثان من بيت الله الحرام حيث قالوا آرنولد توينبى: أقام حضارة إنسانية عظيمة مارسيل بوازار اسس عقيده غيرت مجرى التاريخ وقلبت موازين الاحداث وحياة الامم والشعوب نحو العدالة والمساواة والحرية روبرت بريغال يقول اوربا مدينه الى الرسول المنقذ محمد ونكرر ونؤكد الى كل الأنسانية والأمة الأسلامية والعريية أن في كل زمان وعصر ومصر لابد من أن يكون له مصداق يحمل أخلاقه ودستوره ويدافع دفاع الاحرار الافذاذ عن كل ماجاء به فخر الكائنات وخير من جسد وطبق وتخلق ودافع هو المحقق الصرخي في كل ماصدر منه وخاصة بعد أن قاد اكبر ثورة ونهضة علمية تاريخية عقائدية في أعادة كتابة التاريخ والعقائد الاسلامية والقضاء على كل اشكال الأنحراف والتكفير والارهاب والفساد وأئمة الضلالة الاسطورة التيمية التي ظلت تسيطر قرون وقرون على عقول وأفكار أهل الاسلام الإسلامُ دينُ رحمةٍ وأخلاقٍ نعم للوحدة الحقيقية الصادقة الفاعلة، وحدة الإسلام والرحمة والأخلاق، وكلا وكلا وألف كلا وكلا وكلا لوحدة فقط وفقط الفضائيات والإعلام، وحدة الكذب والنفاق والخداع، وحدة الخيانة والقتل والسم الزعاف، وحدة الإرهاب والتهجير والقتل والسرقة والفساد. شذرات من كلام المرجع المعلم السيد الصرخي الحسني – دام ظله – ==========================================
https://c.top4top.net/p_1043denor1.jpg