المحقق الصرخي ينهي أسطورة المادية الالحادية
أطلق المحقق الصرخي الفيلسوف العراقي رصاصة الرحمة العلمية الأخلاقية الشرعية الاسلامية على كل النظريات المادية وخاصة الماركسية الشيوعية الالحادية من خلال بحوثه الفلسفية الجديدة الذي دحض بها كل أباطيل ومزاحم وخرافات واساطير وبدع وأكاذيب الالحاد والمادية أنهم فشلوا فشلا ذريعا في قيادة الانسانية وخير مثال هو أنهيار الاتحاد السوفيتي ونشوء دولا جديدة وأنهيار الكتلة الشرقية الشيوعية في أوربا تسعينيات القرن الماضي وتغير أنظمة الحكم فيها حالها حال أنظمة الحكم التي حكمت في الشرق العربي الاسلامي وخاصة وبعد فشل أنظمة الحكم التي حكمت باسم الاسلام المحمدي والاسلام براء منهم في الدول العربية والأسلامية ظهرت حركات ونظريات الألحاد المادية من جديد ومن أثار ورماد بقايا الفشل القديم يريدون أن يصنعوا من فشلهم الماضي انجازا الى الانسانية وهنا انبرى وتصدى المحقق الصرخي لهم من خلال بحوثه الفلسفية الجديدة وواعاده امجاد فيسلوف القرن العشرين محمد باقر الصدر الاول لكن بتوضيح ادق وأعمق واسهل للقارىء تحت عنوان سلسلة البحوث الفلسفيّة
(1)
"فلسفتنا" بأسلوب وبيان واضح
(1)
الإسلام ما بين الديمقراطيّة الرأسماليّة والاشتراكيّة والشيوعيّة
بيان وتوجيه وتعديل لما جاء في بحوث "فلسفتنا" للشهيد السيّد محمد باقر الصدر (قدس سره)
{{ السيد الصرخي الحسني }}
أهم الموضوعات التي تم تناولها في البحث:
----------------
- المشكلـــــــــــــــــــــــــــــــــة الاجتمـاعيّـــــــــــــــــــــــــــــة ومذاهبهــــــــــــــــــا
- افتقــــــــــار الرأسماليّـــــــــــــــــة للفهــــــــــــم الفلسفيّ للحيـــــــــــــــــــــــــــــاة
- بنــــــــــــــــــــاء الغرب للرأسماليّـــــــــــــــــــة عــــــــــــــــــــــلى التفسير المـادّيّ
- آليّة النظــــــــام الإسلامــــــــي فـــــــــي علاج المشكلــــــــــــــة الاجتماعيّـــــــــــة
- بيـــــن فلسفتيــــن (الشيوعيّــــــة المادّيّــــــة والإسلاميّــــة الواقعيّـــــة الإلهيّـــــة)
إنَّ الفهم المادّي للحياة يجعل الإنسان بطبيعته لا ينظر إلّا إلى ميدانه الحاضر وحياته المحدودة، على عكس التفسير الواقعي للحياة الذي يقدِّمه الإسلام فإنَّه: أ- يوسّع مِن ميدان الإنسان، ب- ويفرض عليه نظرة أعمق إلى مصالحه ومنافعه.
إنّ منهج تربية الأخلاق والقِيَم الروحيّة يتّخذه الدين للتوفيق بين الدافع الذاتي والقِيَم أو المصالح الاجتماعيّة، وهو التعهّد بتربية أخلاقيّة خاصّة تَعنَى بتغذية الإنسان روحيًّا وتنمية العواطف الإنسانيّة والمشاعر الخُلُقيّة فيه، فإنَّ في طبيعة الإنسان طاقات واستعدادات لميول متنوّعة.
ولأجل ذلك كان مِن الطبيعي للإنسان- إذا تُرِك لنفسه- أن تسيطر عليه الميول المادّيّة، لأنَّها تتفتّح بصورة طبيعيّة، والدين باعتباره يؤمِن بقيادة معصومة (النبيّ، الرسول، الإمام) مسدَّدة مِن الله، فهو يوكِل أمر تربية الإنسانيّة وتنمية الميول المعنويّة فيها إلى هذه القيادة وفروعها (المرجعية الصالحة)
.https://www.facebook.com/alsrkhy.alhasany/videos/258289388176890/?fref=gs&dti=598103290329181&hc_location=group إخفاء هذا
أطلق المحقق الصرخي الفيلسوف العراقي رصاصة الرحمة العلمية الأخلاقية الشرعية الاسلامية على كل النظريات المادية وخاصة الماركسية الشيوعية الالحادية من خلال بحوثه الفلسفية الجديدة الذي دحض بها كل أباطيل ومزاحم وخرافات واساطير وبدع وأكاذيب الالحاد والمادية أنهم فشلوا فشلا ذريعا في قيادة الانسانية وخير مثال هو أنهيار الاتحاد السوفيتي ونشوء دولا جديدة وأنهيار الكتلة الشرقية الشيوعية في أوربا تسعينيات القرن الماضي وتغير أنظمة الحكم فيها حالها حال أنظمة الحكم التي حكمت في الشرق العربي الاسلامي وخاصة وبعد فشل أنظمة الحكم التي حكمت باسم الاسلام المحمدي والاسلام براء منهم في الدول العربية والأسلامية ظهرت حركات ونظريات الألحاد المادية من جديد ومن أثار ورماد بقايا الفشل القديم يريدون أن يصنعوا من فشلهم الماضي انجازا الى الانسانية وهنا انبرى وتصدى المحقق الصرخي لهم من خلال بحوثه الفلسفية الجديدة وواعاده امجاد فيسلوف القرن العشرين محمد باقر الصدر الاول لكن بتوضيح ادق وأعمق واسهل للقارىء تحت عنوان سلسلة البحوث الفلسفيّة
(1)
"فلسفتنا" بأسلوب وبيان واضح
(1)
الإسلام ما بين الديمقراطيّة الرأسماليّة والاشتراكيّة والشيوعيّة
بيان وتوجيه وتعديل لما جاء في بحوث "فلسفتنا" للشهيد السيّد محمد باقر الصدر (قدس سره)
{{ السيد الصرخي الحسني }}
أهم الموضوعات التي تم تناولها في البحث:
----------------
- المشكلـــــــــــــــــــــــــــــــــة الاجتمـاعيّـــــــــــــــــــــــــــــة ومذاهبهــــــــــــــــــا
- افتقــــــــــار الرأسماليّـــــــــــــــــة للفهــــــــــــم الفلسفيّ للحيـــــــــــــــــــــــــــــاة
- بنــــــــــــــــــــاء الغرب للرأسماليّـــــــــــــــــــة عــــــــــــــــــــــلى التفسير المـادّيّ
- آليّة النظــــــــام الإسلامــــــــي فـــــــــي علاج المشكلــــــــــــــة الاجتماعيّـــــــــــة
- بيـــــن فلسفتيــــن (الشيوعيّــــــة المادّيّــــــة والإسلاميّــــة الواقعيّـــــة الإلهيّـــــة)
إنَّ الفهم المادّي للحياة يجعل الإنسان بطبيعته لا ينظر إلّا إلى ميدانه الحاضر وحياته المحدودة، على عكس التفسير الواقعي للحياة الذي يقدِّمه الإسلام فإنَّه: أ- يوسّع مِن ميدان الإنسان، ب- ويفرض عليه نظرة أعمق إلى مصالحه ومنافعه.
إنّ منهج تربية الأخلاق والقِيَم الروحيّة يتّخذه الدين للتوفيق بين الدافع الذاتي والقِيَم أو المصالح الاجتماعيّة، وهو التعهّد بتربية أخلاقيّة خاصّة تَعنَى بتغذية الإنسان روحيًّا وتنمية العواطف الإنسانيّة والمشاعر الخُلُقيّة فيه، فإنَّ في طبيعة الإنسان طاقات واستعدادات لميول متنوّعة.
ولأجل ذلك كان مِن الطبيعي للإنسان- إذا تُرِك لنفسه- أن تسيطر عليه الميول المادّيّة، لأنَّها تتفتّح بصورة طبيعيّة، والدين باعتباره يؤمِن بقيادة معصومة (النبيّ، الرسول، الإمام) مسدَّدة مِن الله، فهو يوكِل أمر تربية الإنسانيّة وتنمية الميول المعنويّة فيها إلى هذه القيادة وفروعها (المرجعية الصالحة)
.https://www.facebook.com/alsrkhy.alhasany/videos/258289388176890/?fref=gs&dti=598103290329181&hc_location=group إخفاء هذا