طورُ الراب المهدوي الاسلامي لغة التفاهم بين الامم والشعوب
نعرف جيدا ان هناك خطوطا ونقاطا وصفات وعادات وتقاليدا وفنونا وآدابا مشتركة بين كل الامم والشعوب في مشارق الارض ومغاربها وشمالها وجنوبها في كل الارض المعمورة وخاصة التي عدلها وصححها الاسلام المحمدي الاصيل حيث كل الامم والشعوب اليوم هي تعاني من كل انواع الظلم والفساد والطغاة والسلاطين والحكام والانظمة الوضعية والكبت والامراض النفسية والعصبية وكثر العمل والانتاج حيث الانسان في الشرق الاوسط يعاني من الحروب والفتن والكوارث والارهاب والفقر والحرمان والالحاد والتكفير والمخدرات والخمور والفسوق والقتل والابادة والانسان في افريقيا يموت من الجوع والفقر والمرض وكذلك في القارات الامريكية الوسطى والجنوبية حيث الفقر والمرض والحرمان والمخدرات والحشيش والفساد الاخلاقي والزواج المثلي وفي اليابان والصين وكوريا ودول جنوب شرق اسيا اصبح الانسان كالآلة انتاج عمل بدون التفكير براحة النفسية حيث الانظمة الراسمالية هي الربح فقط فقط فقط البحث عن الاسواق الى تصريف السلع والمنتجات واقامة الحروب والصراعات من اجل الحصول على المواد الاولية اما اوربا بسبب حرية الفكر المطلق جند الارهاب الدواعش قسما كبيرا من ابناء الشباب واشبال القارة العجوز من اجل حياة افضل نتيجة كثرة الانحراف الاخلاقي والجنسي والزواج المثلي لكن وقع بيد الارهاب الداعشي الفكري وهنا تصدى المصلح الاسلامي المحقق الصرخي من اجل توحيد شباب واشبال الانسانية من اجل رفض كل انواع الظلم الفساد والجور والطغاة والفقر والحرمان من خلال تجفيف منابع الارهاب والقضاء عليه فكريا وعقائديا في محاضرات التاريخية العقائدية الاسلامية الدولة المارقة في عصر الظهور منذ عهد الرسول عليه وعلى اله وصحبه افضل الصلاة والسلام ووقفات مع توحيد ابن تيمية الجسمي الاسطوري ومن جوز استخدم طور الراب المهدوي الاسلامي لانه يوحد شباب الانسانية في تعبير ورفض كل انواع الظلم والفساد والجور وهذا جانب من المهرجانات وهذا جانب من هذه المهرجانات البَثُّ المُباشرُ : "الشور المَهْدَوي.. تَقْوى - وَسَطِيّة - أخلاق"
{{الراب المَهْدَوي الإسلامي}}
مهرجان {18}
والذي تقيمه هيآت الشور المَهْدَوي ومشروع الشباب المسلم الواعد وتحت شعار: (الشور يصنَعُ أنصارَ اللهِ أنصارًا للمهدي) وبمشاركـة نخبــة مــــن الرواديـد والذاكريـن من أشبال وشباب الشور المبارك، محافظة بابل قضاء الحمزة الغربي في مسجد وحسينية الفتح المبين، اليوم السبت ١٧ من جمادى الآخرة ١٤٤٠ هجرية الموافق ٢٣ شباط ٢٠١٩ ميلادية.
#الرابُ_المهدويُّ_يجذبُ_الشبابَ