طور الراب المهدوي الاسلامي يكشف كذب ونفاق الروزخونية
ان طور الراب المهدوي الاسلامي الصافي النقي يكشف مدى كذب ونفاق ودجل ائمة الضلالة وضحالة فكر منابر الروزخونية المستاكلين المرتزقة باسم الدين والاسلام واهل بيت النبوة والرسالة عليهم السلام من الكذب والنفاق والدجل والتحريف والتدليس على العلماء والمراجع الله يحفظهم بحيث تصدوا كانهم مراجع تقليد واصدروا الفتوى بدون علم ولا معرفة ولا دراية ولا دراسة بل لا يعرفون معنى اصدار او قول الفتوى بحرمة الاشياء والمواضيع مجرد استغلال الفضائيات والاعلام المأجور الفاسد الماجن والكذب، والتصديق وللاسف من الهمج الرعاع الذين لايفرقون بين المرجع الجامع للشرائط الاعلم صاحب الدليل العلمي الاخلاقي الشرعي وبين امام ضلالة والكاذب والمنافق المستاكل الجالس في فضائيات اهل الفساد والسارق الى الاموال العامة للشعب والاسف ونكرر الاسف كيف التصديق بهولاء الروزخونية الذين كذبوا علينا مرات ومرات ومرات واتحدى ائمة الضلالة الروزخونية على الاتيان بدليل حرمة الراب المهدوي الاسلامي لكن هذه الهجمة الوحشية البربرية الروزخونية لانهم خافوا على مصالحهم والملاهي البارات ومقاهي المخدرات والحشيش والزواج المثلي والتخنث عند بعض الشباب والاشبال لانهم تجار بيع وشراء باسم الدين وهذا جانب من المهرجانات التي هي تربية وتقوى واخلاق وبراءة وصفاء الى الشباب والاشبال هم يحيون احزان وافراح اهل بيت النبوة والرسالة والتذكير بالامام الشريد الطريد المنقذ الانساني العالمي المهدي المعظم عليه الصلاة والسلام
:: راب مهدوي اسلامي ::
|| أبصروها ياشباب
|| أداء : محمد الخفاجي
|| كلمات : عطاء الشامية
|| ذِكــر الأشبال: محمد الشميلاي | زين العابدين البديري | محمد البهادلي | علي البهادلي | حسن الطاهري | ابو الحسن الجويلاتي | أحمد العلياوي | محمد العلياوي | محمد الصرخي | حسين الخليفاوي | منتظر الشويلي | مجتبى الشويلي | علي الميالي | كرار العادلي | مؤمل الكعبي | حسين الكعبي
|| ذِكــر الشباب : | منتظر البديري | علي الديواني | محمد إسماعيل | جعفر العيساوي | كرار البديري | كرار السوداني | هادي الصيمري | جعفر الأسدي | مؤمل المنصوري | جعفر المنصوري | أحمد العلياوي | مقتدى البديري | أحمد الخيكاني | عباس الشيباني
|| المهرجان {17} “الشور المَهْدَوي.. تَقْوى – وَسَطِيّة – أخلاق” البصرة _ المعقلhttps://www.facebook.com/alsrkhy.alhasany/videos/1932347100226368/

بقلم: #استاذ_عادل_السعيدي