|
|
بقلم :قيس المعاضيدي
اليوم نصحوا على خرافة انتحل لها أهل الجهل معرفة ،بينما هي نكرة فرغم إنكارها، من قبل العلماء العاملين بالعلم الصادق اليقيني ألا وهي وجود المحسن ابناً للإمام علي- عليه السلام- فهذا أخذ مأخذًا عميقا ً من التحقيق الذي قام به الأستاذ المحقق الصرخي ليظهر الحقيقة تبجح بها ودفنها أهل الخرافة .إليكم مقتبس من تغريدته .حيث جاء فيها : (({مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ} |
ماذا قال الاربلي في "كشف الغمّة 2”الأستاذ المحقق مبياً. |
|
بقلم : قيس المعاضيدي توجد حقائق مخفيه و مأخوذه غصباً وعنوةً ( عينك عينك ) ،وما سهل ذلك وجعلها تنتشر عند أوساط الجهال والسذج، هم أشياع الجهل ، ومطايا السراق، والقتلة بموعظة أهل الخرافة .حيث توفر لهم المليشيات الغطاء الأمني من هجمات كشاف الحقيقة والمحققين العدول والثقاة المخلصين . فالحقيقة تظهر مهما تفرعن أهل الجهل والتحريف والتزييف .وها هو الضوء الساطع يشرق من آخر النفق من جديد ،حيث كتب الأستاذ |
الأستاذ المحقق : مَع ابن الطّقطَقي وَالحلّي...ثَمانِيَة قُرون...تَنْفِـي المُحسن |
|
بقلم : قيس المعاضيدي الشبهات التي لم تعالج وترد،تنمو لتصبح حجر عثرة أمام الآخرين، بل الأدهى إنها تصبح خطرًا لأن هنالك من يعيش على هذه الشبهات ، وهم أهل الباطل ليكون وباءً معديًا ، ويستفحل ويحدث نفسه في كل عصر لكن الباطن واحد هو نصب العداء للحق ومحاربته .بحيث لا عمل له إلا مراقبة الحق وفي مختلف المواضيع والشخوص والأزمان والثبات على الباطل !! رغم من يعمل بالحق ويقدم النصح والإرشاد له لكنه (قافل) |
المفكر الإسلامي المعاصر: ظهور المهديّ هو وعد الله الحقّ |
|
بقلم : قيس المعاضيدي إن ظهور الإمام المهدي-عليه السلام- هو بشارة خير وسلام و أمان وخير وخلاص من الطغيان و إخلاص لله في كل شيء .حيث تتجلى الإدارة الحقة والقيادة الفذة ، والسعادة في الدنيا والآخرة ،،فيتجلى الحق الإلهي ،والنور الساطع الذي يضيء جميع المعمورة ، وهذا يتطلب العمل الصالح والدعاء الصادق .وانتظار واعي واستعداد حقيقي وثابت. وبمناسبة هذا الكلام كانت لنا هذه النظرة لمنارة من منارات العلم وا |
المحقق الصرخي:الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن ... |
|
المحقق الصرخي:الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن ... بقلم احمد الحياوي على مدى عصور من الزمن لازمتنا أفكار مخطئة وأساطير لم نكن نعلم سرها بل لانعرف من أين أتت ومن أين مصدرها أو حتى من صرح بها أو جاء بها لانعرف إلا البكاء والحزن والنحيب والبغض على مامضى من ظلم على أهل البيت-عليهم السلام- وعلينا من تسلط المفسدين لا بل لم يسأل أحد لا في السابق ولا في اللاحق عن مثلا قضية الإما |
الأستاذ المحقق يسقط التغرير و خرافة وجود المحسن !!. |
|
بقلم : قيس المعاضيدي إن القاسطين والمارقين والخوارج و المغرضين والحاقدين على الدين الإسلامي ،لا هم لهم إلا التزييف و تحريف الحقائق الإسلامية عن طريق مطاياهم وطابورهم الخامس .ليأسسوا في أذهان الناس أسماء سموها هم و آبائهم لم ينزل الله-سبحانه و تعالى- بها من سلطان ، والتاريخ الإسلامي مع الأسف يعج بهكذا خرافات ، وخير شاهد ما ذهبوا إليه لتحجير العقول بأن للإمام علي -عليه السلام- إبن اسمه( المحسن )، |
|
|
بقلم : قيس المعاضيدي
البعض يهضم القول ولا يتفحص الحقائق وهؤلاء غير مؤهلين لوضع الحقائق في أماكنها لأن الحقائق الدامغة تضع النقاط على الحروف مهما تفرعن الطغاة وهذا له رجال . فاليوم نتوقف عند رجل أبا إلا انتظر الحقائق .حيث كتب الأستاذ المحقق الصرخي في تغريدته محققاً بقضية أحكم عليها أصحاب الدكتاتورية والتسلط ، لتبقى كل هذه السنين مدفونة حتى يتسلطوا .إليكم مقتبس مما ذكر الأستاذ المحقق الصرخي قائلاً: |
الأستاذ المحقق : الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن !! |
|
بقلم : قيس المعاضيدي
إن نقل الروايات أمانة ،لأن التاريخ سجل يرجع إليه الدارس والباحث عن حقيقة ما . وهذا الباحث قد يأخذ معلومة ويعتبرها حقيقة لاجتماع الرواة على نقلها .وعند البحث وجد أنهم أي الرواة اتفقوا ولم يجد أنهم اختلفوا .فيأخذها ، ويبني عليها ويؤسس دراسة بل دراسات ولم يحاط علماً بما يشوب عصر كل واحد منهم ،ولنا في هذا المقام شاهد حي يخترق شبهة دامت عصورًا ولم يسأل عنها .وهي موجودة ولا مجال لل |
|
|
بقلم : قيس المعاضيدي إن مرتبة العلم ،ترفع صاحبها مكانة مرموقة ورفيعة ،لان العلم هبة من الله -سبحانه وتعالى – يقذفها في قلب من يشاء .وكتمان العلم إثم ، لان ممن يحمل العلم يجب أن يتمتع بالتواضع واحترام آراءالآخرين ومعتقداتهم .وكل فرد يحتاج غيره ،وهنا تبدأوتقاسم النعم ، بين الناس وبين العلماء انفسهم .ومن له خصله جيده فإن الباري – عز وجل – يثيبها له ، ولكن بعض الدول تضمحل أخلاقها وتتسا فل وتنحدر في |
الأستاذ المحقق: كَانَ لِلعُلَمَاء(السّنّة) السّبْقُ وَالفَضْلُ فِيهَا، نَظَرِيًّا وَعَمَلِيًّا . |
|
الأمانة العلمية هي حفظ حقوق الآخرين ، في الاكتشافات العلمية وتطويرها ،والإشارة إليهم .عندما نستخدم ما توصلوا إليه .فلهم الفضل بإيجاد سبل النجاة والمساعدة ،بحل المسائل العالقة،بطرق ميسرة تعطي نتاج جيد لخدمة البشرية .وعندما نحافظ على حقوقهم فإننا نشكر الخالق -جل وعلا- بما خلق لنا من عقل ،وبتوادنا وتراحمنا .ونحب للآخرين ما نحب لأنفسنا، فنحن متساوون كأسنان المشط ،فلا يظلم بعضنا البعض . ولنا في هذا ا |
لنا في نبينا نوح أسوة حسنة.. المفكر الإسلامي ناصحاً |
|
بقلم : قيس المعاضيدي الشريعة الإسلامية تحوي جميع الحلول لمشاكل ألبشرية ومعضلاتها .وما يعكر صفوها .وتنغيص معيشتها ،ونصح وإرشاد وعلم ودرس وعبر بلطف إلهي وهم الأنبياء والرسل فهم رسل إلهية للبشرية . ولكن هنالك ما لا تروق للبعض تلك الألطاف والنعم ، لنا في القرآن عبر ودروس ،تكفي أن تكون العلاج الشافي والمنقذ .حيث ذكر المفكر الإسلامي الصرخي في تغريدته تلك الدروس والعبر ناصحاً لزيادة التكاملات الأخلاقي |
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ..المفكر الإسلامي المعاصر مذكراً |
|
بقلم : قيس المعاضيدي كلما تيقن الإنسان وآمن بالشريعة الإسلامية، ورسالتها السمحاء ،كلما كانت أفعاله تطبيق لتعاليمها .وبالتالي كلها تنم على وعي وثقافة عالية .تلك معرقة الخالق- جل وعلا- ،حيث المعرفة التي تكفلت بالرزق والعدالة وهذا اللطف الإلهي، يستحق الشكر من المخلوقين ،لا لفظاً وما أكثر العبارات الرنانة ،بل تعدى ذلك إلى ظلم المخلوقين من قبل المخلوقين العاصين ،الذين أنساهم الشيطان ذكر الله،وبالنتي |
المفكر الإسلامي يحذر من تغرير السفلة بتحريف الحقائق !! |
|
بقلم :قيس المعاضيدي يؤكد الأولياء الصالحون أن أول الفتن هوى يتبع .وسماع الخائضين بآيات الله- سبحانه وتعالى -. والحقد .واليوم وبعد التسلط المليشيات على مقدرات الشعوب .أصبح على المفكرين واجب مضاعف لأن تركة الجهل ثقيلة ولابد من النهوض وتضيع الفرصة عليهم وبتحرير العقول ،واسترجاع الحقوق والحريات .ولوضع زيادة الوعي في أول خطوات البحث عن الحق وأصحابه وطرد السفلة و المتسلطين كتب المفكر الإسلامي محذراً |
الأستاذ المحقق يفكك عقد الإجماع على الشبهات المستحكمة |
|
بقلم :قيس المعاضيدي إن التحقيق في الوقائع لايؤخذ بها ،عند الأعم الأغلب لظنهم أن التدقيق لا ينفع والآخرين تيقنوا به .ورغم هذا ومخاطره ،هل يبقى الحال هكذا ؟ يأتي الجواب لابد من الفحص والتدقيق لأن التاريخ يضم بين طياته سموم وفخاخ من عقائد فاسدة وبث روح الأنا وطمس روح الوطنية وجعل من ينادي بالتحرر خارج عن الإسلام و ،حيث لا بد من القضاء عليه ، إليكم ما يؤيد ذلك ، حيث ذكرت الروايات وقائع أصبحت فيما ب |
|
|
بقلم : قيس المعاضيدي يأمل الإنسان المخلص لله في أعماله بالإنتماء لصاحب الحق ،ليكون خير إنسان يحمل رسالة الإنسانية بتطبيق دولة العدل الإلهي، التي تبقى الأمل المنشود لكل حر شريف يحمل كل القيم الأخلاقية السمحاء ، والتي أخذها من مصدرها النقي الصادق المنصف وهم الأنبياء والرسل، والأولياء الصالحين،والعلماء العاملين والسائرين على طريق الحق والصبر والثبات عليه ، مهما عمل المجرمون والطغاة لعرقلتهم .لكن ب |
المفكر الإسلامي المعاصر : وِلايَةُ الطّاغوت..(خـ.مـ.نـ) الأذَربيجَانِي..دَلَالَات وَعَلامَات ... |
|
بقلم :قيس المعاضيدي اليوم يفعل أهل الشقاق والنفاق والقتل والتكفير ما يحلوا لهم ،ظناً منهم أنهم معصومون ويحسنون صنعاً ،ومعفون من الحساب يوم القيامة ،ولكن هذا ناتج من عمى بصيرتهم ،التي طالما غذوها على الإثم والعدوان ونصب العداء للحق و أصحابه .حيث لاهم لهم إلا محاربة الحق .لأنهم وإن رفعوا يافطة الإسلام لكن حقد الأطماع متأصل عندهم مهما مرت السنين .ولا تقف في عيونهم الرسالة الإسلامية السمحاء . وهذا |
المفكر الإسلامي المعاصر : كُلّ هّذَا القُبْحِ وَالظّلْمِ وَأضعَافه يَقُومُ بِهِ طَاغوتُ إيرَان. |
|
بقلم :قيس المعاضيدي المؤسف المبكي أن البعض يعرف أنه منافق وأعماله كلها قبيحة ،لكنه يوغل في القبح والقتل والتهجير ،لأن الروزخونية طبلت و تطبل له لترفع من همته ليوغل إلى الأذقان بل يركز في الدرك الأسفل من النار .وهو متيقناً بذلك ،فأخذته العزة بالإثم وليوقع أكثر عددًا معه .لأنه يئس من نفسه للتراجع والتوبة .وهذا الزمان يزخر بالعديد على تلك الشاكلة .ولكن هنالك من ترأسهم وتربع على عرش النفاق والتكبر |
|
|
بقلم : قيس المعاضيدي خلقنا الله - سبحانه و تعالى - في أحسن تقويم ، ليميزنا عن باقي مخلوقاته ، ليكون لنا دور هام وبارز في إعمار الأرض ، وزينتها بالقول الصالح ، والفعل الحسن ،أما من ذل وتخاذل وتكبر وتعجرف ، فإنه وضع لنفسه مقعد في السفال والهلاك ، لتتقدم وتفضل عليه البهائم والعجماوات ، التي كل همها إشباع رغباتها من الطعام ، والشهوات الجنسية فقط . ولكن مع الأسف على الإنسان وبعد كل هذه الألطاف الإله |
|
|
بقلم : قيس المعاضيدي
على الإنسان كلما ازدات مسؤولياته كلما أخذت منه تكاملاً ، و جهدًا كبيرًا، وحرصاً عميقا ً .بينما البعض من كانت نفسه منه براحة ، والآخرين منه في عناء وخوف و رهبة ،لايؤمن عنده أبسط شيء .وللمزيد من العلم والموعظة والعبرة .نأتيكم بشاهد في الزمان .حيث ذكر المفكر الإسلامي المعاصر الصرخي في تغريدته واصفاً البعض وقد إختار حياة الإنقياد لأهل الإجرام والقتل والتشريد ويجعل من نفسه تعيش في |
|
|
بقلم :قيس المعاضيدي يدعوا المسلمون بالفرج للإمام الحجة-عليه السلام- وذلك بتسليمهم أن الإمام الحجة على يديه الخلاص من الباطل والظلم ، واسترجاع الحقوق والحريات ، وكل إنسان يأخذ حقه .وهذا بمجمله يتطلب الدعاء الخالص لله -سبحانه و تعالى- وقبل الدعاء إخلاص النيه للباري -عز وجل- وبالعمل الخالص ، والتآخي ، والمحبة ، والسلام ،وأداء العبادات وحسن تطبيق المعاملة ونعرف الحلال من الحرام ،والقربة الخالصة لله |