الفكر الداعشي نُسِفَ على يد المحقق الصرخي
بقلم ضياء الراضي
قد أوصل الدواعش الأمور في الأمة الإسلامية الى مرحلة خطرة حيث ساد طابع التناحر والخلاف والتقاتل والتكفير بين ابناء الامة وأحدهم لا يرحم الآخر , كل ذلك بسبب ذلك الفكر الشاذ الذي تمتد جذوره الى الفكر التيمي المنحط الذي هو اساس التطرف والدس والتزوير ومن شوه الحقائق ودلس بالروايات وهذا الفكر بسبب أن مروجيه وصلوا الى مركز القرار والتأثير في عامة الناس وخاصة السذج ومن يلهث وراء الدنيا فاخذ الفكر حيز لا يستهان به واستغله أعداء الامة فدعموه ليكون ذراعهم ويدهم التي يبطشوا بها وتنفذ لهم المخططات وفعل هذا ما حصل للدواعش المارقة حيث سخرت له كل الإمكانيات ودفعت له الاموال الطائلة ليجعلوا منه قوة ليبطش بالناس ويقتل ويخرب ويدمر مدن بالكامل وبنفس الوقت روجوا لهذا الفكر الذي أساء للدين الاسلامي الحنيف دين المحبة و المؤاخاة والاحترام والتسامح والتعايش السلمي لا دين وفكر الدواعش , الآن هذا الفكر لم يترك يسرح ويمرح بين أبناء الامة بل كانت هنالك وقفات ووقفات من اتباع المنهجية الحق من ساروا على خطى أهل البيت (عليهم افضل الصلاة واشرف التسليم) بالتصدي للشبهات بكشف الزيف والنفاق والخداع ومروجيه وكان الداعي الاول والمتصدي بالقول والفعل هو سماحة المحقق الاستاذ الصرخي الحسني الذي شخصه الفكر الداعش وأهدافه من الوهلة الاولى ودعاء الجميع للتصدي له فكريا وقلع هذا الفكر من الجذور وكان يؤكد سماحة الاستاذ المحقق بان هذا الفكر لا ينسف الا بفكر فمِن حق النتاج الفكري العقائدي والتأريخي الرصين والمعتدل ، الموسوم (( الدولة .. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول " صلى الله عليه وآله وسلم" ) و( وقفات مع .... توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري )) علينا أن نبحث عنه وعن صاحبه ، المحقق الأستاذ الصرخي ، ونتاجه المتمثل بعُباب علمه الغزير، بشتى صنوف العلوم المختلفة ، الذي قوّض الفكر الداعشي ونسف منتجه التكفيري المتطرف ، خاصة ونحن شعب مثقف بامتياز، عُرف عنه الريادة الثقافية والأدبية وبعشقه للقراءة ، حتى ذاع صيتنا وعُرفنا بفضلنا على المفكرين والكُتّاب والأدباء في العالم ، بأننا شعبُ يقرأ ، لنغوص في أعماق تجربته العلمية المزدهرة ، التي امتدت لعقود من البحث والتحقيق ، والتي أثّرت في وقتنا المعاصر، بشكل سريع وملفت في الساحة العلمية المحلية والدولية ، والتي لمسناها من خلال التحول الكبير الذي حصل في موقف المنظومة الفكرية الشاملة للدول العربية والإسلامية ، التي تنبّهت إلى ضرورة اتخاذ القرارات الحازمة ، التي تُلزم السلطات التنفيذية بمراجعة المكتبات العامة والخاصة ، وإتلاف وحرق مؤلفات وكتب رموز الفكر المتطرف ، والتي أخذت مأخذًا كبيرًا بطرحها القبيح في تكفير العباد وتدمير البلاد ، وتهميش الإنسانية بعنوانها النبيل ، بتأسيسها المفرط للجريمة الأخلاقية المُستهجنة وعلى مدى قرون مضت.
أنصار المرجع الأستاذ الصرخي
https://a.top4top.net/p_7337ia8j1.png +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
بقلم ضياء الراضي
قد أوصل الدواعش الأمور في الأمة الإسلامية الى مرحلة خطرة حيث ساد طابع التناحر والخلاف والتقاتل والتكفير بين ابناء الامة وأحدهم لا يرحم الآخر , كل ذلك بسبب ذلك الفكر الشاذ الذي تمتد جذوره الى الفكر التيمي المنحط الذي هو اساس التطرف والدس والتزوير ومن شوه الحقائق ودلس بالروايات وهذا الفكر بسبب أن مروجيه وصلوا الى مركز القرار والتأثير في عامة الناس وخاصة السذج ومن يلهث وراء الدنيا فاخذ الفكر حيز لا يستهان به واستغله أعداء الامة فدعموه ليكون ذراعهم ويدهم التي يبطشوا بها وتنفذ لهم المخططات وفعل هذا ما حصل للدواعش المارقة حيث سخرت له كل الإمكانيات ودفعت له الاموال الطائلة ليجعلوا منه قوة ليبطش بالناس ويقتل ويخرب ويدمر مدن بالكامل وبنفس الوقت روجوا لهذا الفكر الذي أساء للدين الاسلامي الحنيف دين المحبة و المؤاخاة والاحترام والتسامح والتعايش السلمي لا دين وفكر الدواعش , الآن هذا الفكر لم يترك يسرح ويمرح بين أبناء الامة بل كانت هنالك وقفات ووقفات من اتباع المنهجية الحق من ساروا على خطى أهل البيت (عليهم افضل الصلاة واشرف التسليم) بالتصدي للشبهات بكشف الزيف والنفاق والخداع ومروجيه وكان الداعي الاول والمتصدي بالقول والفعل هو سماحة المحقق الاستاذ الصرخي الحسني الذي شخصه الفكر الداعش وأهدافه من الوهلة الاولى ودعاء الجميع للتصدي له فكريا وقلع هذا الفكر من الجذور وكان يؤكد سماحة الاستاذ المحقق بان هذا الفكر لا ينسف الا بفكر فمِن حق النتاج الفكري العقائدي والتأريخي الرصين والمعتدل ، الموسوم (( الدولة .. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول " صلى الله عليه وآله وسلم" ) و( وقفات مع .... توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري )) علينا أن نبحث عنه وعن صاحبه ، المحقق الأستاذ الصرخي ، ونتاجه المتمثل بعُباب علمه الغزير، بشتى صنوف العلوم المختلفة ، الذي قوّض الفكر الداعشي ونسف منتجه التكفيري المتطرف ، خاصة ونحن شعب مثقف بامتياز، عُرف عنه الريادة الثقافية والأدبية وبعشقه للقراءة ، حتى ذاع صيتنا وعُرفنا بفضلنا على المفكرين والكُتّاب والأدباء في العالم ، بأننا شعبُ يقرأ ، لنغوص في أعماق تجربته العلمية المزدهرة ، التي امتدت لعقود من البحث والتحقيق ، والتي أثّرت في وقتنا المعاصر، بشكل سريع وملفت في الساحة العلمية المحلية والدولية ، والتي لمسناها من خلال التحول الكبير الذي حصل في موقف المنظومة الفكرية الشاملة للدول العربية والإسلامية ، التي تنبّهت إلى ضرورة اتخاذ القرارات الحازمة ، التي تُلزم السلطات التنفيذية بمراجعة المكتبات العامة والخاصة ، وإتلاف وحرق مؤلفات وكتب رموز الفكر المتطرف ، والتي أخذت مأخذًا كبيرًا بطرحها القبيح في تكفير العباد وتدمير البلاد ، وتهميش الإنسانية بعنوانها النبيل ، بتأسيسها المفرط للجريمة الأخلاقية المُستهجنة وعلى مدى قرون مضت.
أنصار المرجع الأستاذ الصرخي
https://a.top4top.net/p_7337ia8j1.png +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++